نضال سلامة - رغم قلة العدد إلا أن الرسالة وصلت الى الكيان الصهيوني أنه لا اعتراف بسيادته ، و أنه مرفوض في قلوب الأردنيين ، وأن يد الأردنيين لن تتلوث بيده مهما طال الزمن ..
تلك هي الرسالة التي أراد النائب يحيى السعود و من شارك معه اليوم الأربعاء بالتوجه الى جسر الملك حسين لمواجهة عضو الكنيست الصهيوني أرون حزان ايصالها ليس فقط للكيان بل للعالم أجمع .
ورغم استحالة المواجهة واقعيا لظروف نعرفها جميعا ، لكن يكفي أن الرسالة زلزلت الكيان الصهيوني ، ولقنته درسا أنه لا تطبيع معه مهما تراكضت الخطى الحكومية للتطبيع.
الشعب الأردني وعلى لسان السعود والقلة المشاركة قال قولته اليوم للكيان الصهيوني أولا مفادها أننا لن ننسى دماء شهدائنا ، ولن ننسى مقدساتنا ، ولن ننسى عروبتنا وانتماءنا لإسلامنا وأمتنا ...
وثانيها للحكومة مفادها أن كفى ركضا بأحضان الكيان الصهيوني ، وأنه آن الأوان أن نوقف بحزم تجاوزاته سيما أنه بيدنا ورقة ضاغطة تتمثل برمي معاهدة وادي عربة الى مزابل التاريخ و في وجه الكيان الغاصب ...
بغض النظر اتفق البعض أم اختلف مع النائب يحيى السعود إلا أن كرامة الأردنيين وكرامة عروبتنا ومقدساتنا جمعتنا معه لنصرخ بصوت واحد أن الصهيوني لن يكون له أمان بين الأردنيين مهما طال الزمن .
نضال سلامة - رغم قلة العدد إلا أن الرسالة وصلت الى الكيان الصهيوني أنه لا اعتراف بسيادته ، و أنه مرفوض في قلوب الأردنيين ، وأن يد الأردنيين لن تتلوث بيده مهما طال الزمن ..
تلك هي الرسالة التي أراد النائب يحيى السعود و من شارك معه اليوم الأربعاء بالتوجه الى جسر الملك حسين لمواجهة عضو الكنيست الصهيوني أرون حزان ايصالها ليس فقط للكيان بل للعالم أجمع .
ورغم استحالة المواجهة واقعيا لظروف نعرفها جميعا ، لكن يكفي أن الرسالة زلزلت الكيان الصهيوني ، ولقنته درسا أنه لا تطبيع معه مهما تراكضت الخطى الحكومية للتطبيع.
الشعب الأردني وعلى لسان السعود والقلة المشاركة قال قولته اليوم للكيان الصهيوني أولا مفادها أننا لن ننسى دماء شهدائنا ، ولن ننسى مقدساتنا ، ولن ننسى عروبتنا وانتماءنا لإسلامنا وأمتنا ...
وثانيها للحكومة مفادها أن كفى ركضا بأحضان الكيان الصهيوني ، وأنه آن الأوان أن نوقف بحزم تجاوزاته سيما أنه بيدنا ورقة ضاغطة تتمثل برمي معاهدة وادي عربة الى مزابل التاريخ و في وجه الكيان الغاصب ...
بغض النظر اتفق البعض أم اختلف مع النائب يحيى السعود إلا أن كرامة الأردنيين وكرامة عروبتنا ومقدساتنا جمعتنا معه لنصرخ بصوت واحد أن الصهيوني لن يكون له أمان بين الأردنيين مهما طال الزمن .
نضال سلامة - رغم قلة العدد إلا أن الرسالة وصلت الى الكيان الصهيوني أنه لا اعتراف بسيادته ، و أنه مرفوض في قلوب الأردنيين ، وأن يد الأردنيين لن تتلوث بيده مهما طال الزمن ..
تلك هي الرسالة التي أراد النائب يحيى السعود و من شارك معه اليوم الأربعاء بالتوجه الى جسر الملك حسين لمواجهة عضو الكنيست الصهيوني أرون حزان ايصالها ليس فقط للكيان بل للعالم أجمع .
ورغم استحالة المواجهة واقعيا لظروف نعرفها جميعا ، لكن يكفي أن الرسالة زلزلت الكيان الصهيوني ، ولقنته درسا أنه لا تطبيع معه مهما تراكضت الخطى الحكومية للتطبيع.
الشعب الأردني وعلى لسان السعود والقلة المشاركة قال قولته اليوم للكيان الصهيوني أولا مفادها أننا لن ننسى دماء شهدائنا ، ولن ننسى مقدساتنا ، ولن ننسى عروبتنا وانتماءنا لإسلامنا وأمتنا ...
وثانيها للحكومة مفادها أن كفى ركضا بأحضان الكيان الصهيوني ، وأنه آن الأوان أن نوقف بحزم تجاوزاته سيما أنه بيدنا ورقة ضاغطة تتمثل برمي معاهدة وادي عربة الى مزابل التاريخ و في وجه الكيان الغاصب ...
بغض النظر اتفق البعض أم اختلف مع النائب يحيى السعود إلا أن كرامة الأردنيين وكرامة عروبتنا ومقدساتنا جمعتنا معه لنصرخ بصوت واحد أن الصهيوني لن يكون له أمان بين الأردنيين مهما طال الزمن .
التعليقات