حسم السيد حسن نصرالله الجدل بإعلان قناعته بأن لا حرب مقبلة قريباً ، ولا أحد يتوقّع خيراً ستأتي به المفاوضات غير المباشرة على شكل سلام ، وفي كل الأحوال فالتوتير الكلامي هو الطاغي على المشهد السياسي في المنطقة.
في هذه الأثناء تتكرس الحقائق على الأرض الفلسطينية حيث توسع الاستيطان وتقلص مساحات التفاوض المستقبلية في الضفة الغربية ، ويستمر الحصار على غزة ، وتتراكم المرارة من ظلم الأخ ، ويبدو الانفصال الواقعي هو الحقيقة الثابتة.
نتنياهو لا يخوض حروباً بالدبابات ، مع أنه يهدد بالكثير منها ، ولكنه يحارب أمنياً ويهيّئ الأرض لمصلحة التوسع ، ولا يبدو أوباما قادراً لا على حرب ولا سلام ، وإن كان يهدد بالأولى مع إيران ويبشر بالثانية مع الفلسطينيين.
أحمدي نجاد ماض في برنامجه النووي ولن يوقف ايران عن وصولها للسلاح النووي شيء ، وتركيا تكسب الشارع العربي ، أما العرب فلا هم في العير ولا في النفير ولا ينتبهون إلا لأسعار نازداك والنفط والذهب ويهزون رؤوسهم موافقين على التفاوض حتى لو كان على التفاوض.
الدستور
حسم السيد حسن نصرالله الجدل بإعلان قناعته بأن لا حرب مقبلة قريباً ، ولا أحد يتوقّع خيراً ستأتي به المفاوضات غير المباشرة على شكل سلام ، وفي كل الأحوال فالتوتير الكلامي هو الطاغي على المشهد السياسي في المنطقة.
في هذه الأثناء تتكرس الحقائق على الأرض الفلسطينية حيث توسع الاستيطان وتقلص مساحات التفاوض المستقبلية في الضفة الغربية ، ويستمر الحصار على غزة ، وتتراكم المرارة من ظلم الأخ ، ويبدو الانفصال الواقعي هو الحقيقة الثابتة.
نتنياهو لا يخوض حروباً بالدبابات ، مع أنه يهدد بالكثير منها ، ولكنه يحارب أمنياً ويهيّئ الأرض لمصلحة التوسع ، ولا يبدو أوباما قادراً لا على حرب ولا سلام ، وإن كان يهدد بالأولى مع إيران ويبشر بالثانية مع الفلسطينيين.
أحمدي نجاد ماض في برنامجه النووي ولن يوقف ايران عن وصولها للسلاح النووي شيء ، وتركيا تكسب الشارع العربي ، أما العرب فلا هم في العير ولا في النفير ولا ينتبهون إلا لأسعار نازداك والنفط والذهب ويهزون رؤوسهم موافقين على التفاوض حتى لو كان على التفاوض.
الدستور
حسم السيد حسن نصرالله الجدل بإعلان قناعته بأن لا حرب مقبلة قريباً ، ولا أحد يتوقّع خيراً ستأتي به المفاوضات غير المباشرة على شكل سلام ، وفي كل الأحوال فالتوتير الكلامي هو الطاغي على المشهد السياسي في المنطقة.
في هذه الأثناء تتكرس الحقائق على الأرض الفلسطينية حيث توسع الاستيطان وتقلص مساحات التفاوض المستقبلية في الضفة الغربية ، ويستمر الحصار على غزة ، وتتراكم المرارة من ظلم الأخ ، ويبدو الانفصال الواقعي هو الحقيقة الثابتة.
نتنياهو لا يخوض حروباً بالدبابات ، مع أنه يهدد بالكثير منها ، ولكنه يحارب أمنياً ويهيّئ الأرض لمصلحة التوسع ، ولا يبدو أوباما قادراً لا على حرب ولا سلام ، وإن كان يهدد بالأولى مع إيران ويبشر بالثانية مع الفلسطينيين.
أحمدي نجاد ماض في برنامجه النووي ولن يوقف ايران عن وصولها للسلاح النووي شيء ، وتركيا تكسب الشارع العربي ، أما العرب فلا هم في العير ولا في النفير ولا ينتبهون إلا لأسعار نازداك والنفط والذهب ويهزون رؤوسهم موافقين على التفاوض حتى لو كان على التفاوض.
الدستور
التعليقات