تعرضت مناطق عدة في الغوطة الشرقية، آخر أبرز معاقل الفصائل المعارضة قرب دمشق، لغارات جوية وقصف من قوات النظام صباح اليوم الأحد، رغم دخول وقف الأعمال القتالية يومه الثاني، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وذكر المرصد أن 'الطائرات الحربية التابعة لقوات النظام استهدفت أطراف بلدة عين ترما بست غارات على الأقل منذ ساعات الصباح. كما نفذت غارتين على وسط وأطراف مدينة دوما'.
وطالت قذيفة أطلقتها قوات النظام اليوم بحسب المرصد، أطراف مدينة جسرين، غداة قذائف وصواريخ استهدفت يوم أمس بعد سريان الهدنة، مناطق عدة أبرزها عين ترما ومدينة حرستا.
ولم يسجل المرصد أي خسائر بشرية.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 'قصف قوات النظام يعد خرقاً لوقف إطلاق النار'، نافياً 'وجود أي من الفصائل الجهادية في المناطق التي طالها القصف'.
وبدأ ظهر السبت تطبيق وقف للأعمال القتالية في منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق، بعد ساعات من إعلان روسيا الاتفاق على آليات لتطبيق هذه الهدنة.
لكن الجيش السوري أعلن في بيان سريان وقف الأعمال القتالية في 'عدد من مناطق الغوطة الشرقية' من دون أن يسمي المناطق غير المشمولة بالهدنة.
تعرضت مناطق عدة في الغوطة الشرقية، آخر أبرز معاقل الفصائل المعارضة قرب دمشق، لغارات جوية وقصف من قوات النظام صباح اليوم الأحد، رغم دخول وقف الأعمال القتالية يومه الثاني، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وذكر المرصد أن 'الطائرات الحربية التابعة لقوات النظام استهدفت أطراف بلدة عين ترما بست غارات على الأقل منذ ساعات الصباح. كما نفذت غارتين على وسط وأطراف مدينة دوما'.
وطالت قذيفة أطلقتها قوات النظام اليوم بحسب المرصد، أطراف مدينة جسرين، غداة قذائف وصواريخ استهدفت يوم أمس بعد سريان الهدنة، مناطق عدة أبرزها عين ترما ومدينة حرستا.
ولم يسجل المرصد أي خسائر بشرية.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 'قصف قوات النظام يعد خرقاً لوقف إطلاق النار'، نافياً 'وجود أي من الفصائل الجهادية في المناطق التي طالها القصف'.
وبدأ ظهر السبت تطبيق وقف للأعمال القتالية في منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق، بعد ساعات من إعلان روسيا الاتفاق على آليات لتطبيق هذه الهدنة.
لكن الجيش السوري أعلن في بيان سريان وقف الأعمال القتالية في 'عدد من مناطق الغوطة الشرقية' من دون أن يسمي المناطق غير المشمولة بالهدنة.
تعرضت مناطق عدة في الغوطة الشرقية، آخر أبرز معاقل الفصائل المعارضة قرب دمشق، لغارات جوية وقصف من قوات النظام صباح اليوم الأحد، رغم دخول وقف الأعمال القتالية يومه الثاني، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وذكر المرصد أن 'الطائرات الحربية التابعة لقوات النظام استهدفت أطراف بلدة عين ترما بست غارات على الأقل منذ ساعات الصباح. كما نفذت غارتين على وسط وأطراف مدينة دوما'.
وطالت قذيفة أطلقتها قوات النظام اليوم بحسب المرصد، أطراف مدينة جسرين، غداة قذائف وصواريخ استهدفت يوم أمس بعد سريان الهدنة، مناطق عدة أبرزها عين ترما ومدينة حرستا.
ولم يسجل المرصد أي خسائر بشرية.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 'قصف قوات النظام يعد خرقاً لوقف إطلاق النار'، نافياً 'وجود أي من الفصائل الجهادية في المناطق التي طالها القصف'.
وبدأ ظهر السبت تطبيق وقف للأعمال القتالية في منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق، بعد ساعات من إعلان روسيا الاتفاق على آليات لتطبيق هذه الهدنة.
لكن الجيش السوري أعلن في بيان سريان وقف الأعمال القتالية في 'عدد من مناطق الغوطة الشرقية' من دون أن يسمي المناطق غير المشمولة بالهدنة.
التعليقات