خرجت من رحم الشريحة التي آمنت بأن الكدّ و مواصلة السير نحو تحقيق المعيشة الأفضل للمواطن ، وفي بيئة تضمن كرامته كإنسان أولا وقبل كل شئ ، هي الهدف الأول والأخير ، لم تنشأ على طفيليات الطبقات البرجوازية التي هلكت الزرع والضرع ، بل خرجت من الطبقة العاملة والتي تسبق العمل بالقول ، منادية بأعلى صوتها 'أنا من الوطن وللوطن وسأبقى للوطن ، وخرجت من الطبقة الكادحة لأنصر الكادحين' .
الناشطة الاجتماعية المرشحة لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة جبل النصر ميسر عبدالرحن عطية الجمال ، مثال واقعي للمرأة التي هجرت المكاتب والأقلام ، ورفوف الأوراق ، والفرش الوثيرة ، فأحالت الميدان والنزول الى الشارع بين المواطنين موئلا لها .
المرشحة جمال انطلقت من قاعدتها الجماهيرية التي طالبتها بخوض غمار الانتخابات ثقة منهم بأنها ستقدم لهم الأفضل ، وأنها ستقوم على حمل الأمانة بكل مسؤولية ، لا كسابقيها من أصحاب المكاتب المغلقة ، والمركبات الفارهة ، الذين ينظرون الى المواطنين من شباك مركباتهم المظلل بالسواد .
المرشحة الجمال أوضحت لـ'جراسا' أن منطقة جبل النصر تعاني من عدم تنظيم شوارعها ، ناهيك عن تهميشها بالخدمات التعليمية والصحية ، أضف الى ذلك المعيقات الموضوعة أمام المستثمرين بحيث لا يسمح لهم بالترخيص للقيام بمشاريع صغيرة داخل منازلهم .
وتطرقت الجمال الى مشكلة عدم وجود الأماكن الترفيهية الكافية ، وعدم توفر الأماكن المناسبة للقطاع الشبابي كي يتمكن من تفريغ طاقاته فيها ، وبالتالي يبتعد عن الوقوع بجرائم تعاطي المخدرات ، مشيرة الى أنها ستعمل على فتح مراكز شبابية ، ومؤسسات تعليمية وصحية ، اضافة لتسهيل جميع العقبات أمام الراغبين بالاستثمار وفتح مشاريع صغيرة .
وحول مشاركة المرأة بالانتخابات وتحمّل المسؤولية بينت الجمال أن المرأة هي الشق الآخر للرجل ، ورديفه في معترك الحياة ، ولا بد أن تعطى الفرصة كاملة لتحقق ذاتها وتثبت كفاءتها ، والجميع يشهد أن المرأة حققت في كثير من المواقع منجزات لم يستطع الكثير من الرجال تحقيقها .
ودعت الجمال المواطنين للمشاركة بفاعلية في الانتخابات ، واختيار الأكفأ محذرة من الوقوع في ظاهرة شراء الأصوات ، فالصوت أمانة ، ومن يبع صوته يحرم الكفؤين من الوصول الى المواقع التي تمكنه من خدمة الوطن والمواطنين ، وفي الوقت ذاته يسهم بإيصال السعاة الى تدمير الوطن الى مواقع للمسؤولية ، ويخسر الوطن المزيد من مقدراته.
خرجت من رحم الشريحة التي آمنت بأن الكدّ و مواصلة السير نحو تحقيق المعيشة الأفضل للمواطن ، وفي بيئة تضمن كرامته كإنسان أولا وقبل كل شئ ، هي الهدف الأول والأخير ، لم تنشأ على طفيليات الطبقات البرجوازية التي هلكت الزرع والضرع ، بل خرجت من الطبقة العاملة والتي تسبق العمل بالقول ، منادية بأعلى صوتها 'أنا من الوطن وللوطن وسأبقى للوطن ، وخرجت من الطبقة الكادحة لأنصر الكادحين' .
الناشطة الاجتماعية المرشحة لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة جبل النصر ميسر عبدالرحن عطية الجمال ، مثال واقعي للمرأة التي هجرت المكاتب والأقلام ، ورفوف الأوراق ، والفرش الوثيرة ، فأحالت الميدان والنزول الى الشارع بين المواطنين موئلا لها .
المرشحة جمال انطلقت من قاعدتها الجماهيرية التي طالبتها بخوض غمار الانتخابات ثقة منهم بأنها ستقدم لهم الأفضل ، وأنها ستقوم على حمل الأمانة بكل مسؤولية ، لا كسابقيها من أصحاب المكاتب المغلقة ، والمركبات الفارهة ، الذين ينظرون الى المواطنين من شباك مركباتهم المظلل بالسواد .
المرشحة الجمال أوضحت لـ'جراسا' أن منطقة جبل النصر تعاني من عدم تنظيم شوارعها ، ناهيك عن تهميشها بالخدمات التعليمية والصحية ، أضف الى ذلك المعيقات الموضوعة أمام المستثمرين بحيث لا يسمح لهم بالترخيص للقيام بمشاريع صغيرة داخل منازلهم .
وتطرقت الجمال الى مشكلة عدم وجود الأماكن الترفيهية الكافية ، وعدم توفر الأماكن المناسبة للقطاع الشبابي كي يتمكن من تفريغ طاقاته فيها ، وبالتالي يبتعد عن الوقوع بجرائم تعاطي المخدرات ، مشيرة الى أنها ستعمل على فتح مراكز شبابية ، ومؤسسات تعليمية وصحية ، اضافة لتسهيل جميع العقبات أمام الراغبين بالاستثمار وفتح مشاريع صغيرة .
وحول مشاركة المرأة بالانتخابات وتحمّل المسؤولية بينت الجمال أن المرأة هي الشق الآخر للرجل ، ورديفه في معترك الحياة ، ولا بد أن تعطى الفرصة كاملة لتحقق ذاتها وتثبت كفاءتها ، والجميع يشهد أن المرأة حققت في كثير من المواقع منجزات لم يستطع الكثير من الرجال تحقيقها .
ودعت الجمال المواطنين للمشاركة بفاعلية في الانتخابات ، واختيار الأكفأ محذرة من الوقوع في ظاهرة شراء الأصوات ، فالصوت أمانة ، ومن يبع صوته يحرم الكفؤين من الوصول الى المواقع التي تمكنه من خدمة الوطن والمواطنين ، وفي الوقت ذاته يسهم بإيصال السعاة الى تدمير الوطن الى مواقع للمسؤولية ، ويخسر الوطن المزيد من مقدراته.
خرجت من رحم الشريحة التي آمنت بأن الكدّ و مواصلة السير نحو تحقيق المعيشة الأفضل للمواطن ، وفي بيئة تضمن كرامته كإنسان أولا وقبل كل شئ ، هي الهدف الأول والأخير ، لم تنشأ على طفيليات الطبقات البرجوازية التي هلكت الزرع والضرع ، بل خرجت من الطبقة العاملة والتي تسبق العمل بالقول ، منادية بأعلى صوتها 'أنا من الوطن وللوطن وسأبقى للوطن ، وخرجت من الطبقة الكادحة لأنصر الكادحين' .
الناشطة الاجتماعية المرشحة لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة جبل النصر ميسر عبدالرحن عطية الجمال ، مثال واقعي للمرأة التي هجرت المكاتب والأقلام ، ورفوف الأوراق ، والفرش الوثيرة ، فأحالت الميدان والنزول الى الشارع بين المواطنين موئلا لها .
المرشحة جمال انطلقت من قاعدتها الجماهيرية التي طالبتها بخوض غمار الانتخابات ثقة منهم بأنها ستقدم لهم الأفضل ، وأنها ستقوم على حمل الأمانة بكل مسؤولية ، لا كسابقيها من أصحاب المكاتب المغلقة ، والمركبات الفارهة ، الذين ينظرون الى المواطنين من شباك مركباتهم المظلل بالسواد .
المرشحة الجمال أوضحت لـ'جراسا' أن منطقة جبل النصر تعاني من عدم تنظيم شوارعها ، ناهيك عن تهميشها بالخدمات التعليمية والصحية ، أضف الى ذلك المعيقات الموضوعة أمام المستثمرين بحيث لا يسمح لهم بالترخيص للقيام بمشاريع صغيرة داخل منازلهم .
وتطرقت الجمال الى مشكلة عدم وجود الأماكن الترفيهية الكافية ، وعدم توفر الأماكن المناسبة للقطاع الشبابي كي يتمكن من تفريغ طاقاته فيها ، وبالتالي يبتعد عن الوقوع بجرائم تعاطي المخدرات ، مشيرة الى أنها ستعمل على فتح مراكز شبابية ، ومؤسسات تعليمية وصحية ، اضافة لتسهيل جميع العقبات أمام الراغبين بالاستثمار وفتح مشاريع صغيرة .
وحول مشاركة المرأة بالانتخابات وتحمّل المسؤولية بينت الجمال أن المرأة هي الشق الآخر للرجل ، ورديفه في معترك الحياة ، ولا بد أن تعطى الفرصة كاملة لتحقق ذاتها وتثبت كفاءتها ، والجميع يشهد أن المرأة حققت في كثير من المواقع منجزات لم يستطع الكثير من الرجال تحقيقها .
ودعت الجمال المواطنين للمشاركة بفاعلية في الانتخابات ، واختيار الأكفأ محذرة من الوقوع في ظاهرة شراء الأصوات ، فالصوت أمانة ، ومن يبع صوته يحرم الكفؤين من الوصول الى المواقع التي تمكنه من خدمة الوطن والمواطنين ، وفي الوقت ذاته يسهم بإيصال السعاة الى تدمير الوطن الى مواقع للمسؤولية ، ويخسر الوطن المزيد من مقدراته.
التعليقات