أمضى 26 عاما على تماس مباشر مع المواطنين من خلال خدمته في أمانة عمان الكبرى ، حيث كان عضوا باللجان الهندسية ، ورئيسا لقسم التنظيم بالأمانة .
كما عمل مرشحنا مشرفا للقسم الهندسي بمنطقة القويسمة من العام 1990 الى 1992 ، ومنطقة شفابدران وأبو نصير من العام 1992 الى 1998 و من 2007 الى 2011 ، ومنطقة صويلح من العام 1999 الى 2001 ، و من العام 2011 الى 2012 ، و منطقة طارق من العام 2001 الى 2002 ، ومن 2007 الى 2012 و من 2012 الى 2017 ، ومنطقة العبدلي من 2002 الى 2004 .
المرشح لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة الجبيهة المهندس هاني سالم اللوزي والذي لمس المواطنون في كافة المناطق التي عمل به مدى انتمائه واخلاصه للوطن ، دون محاباة لأحد ، كشف خلال لقائه مع 'جراسا' عن أسباب ترشحه للانتخابات مجلس أمانة عمان مشددا على أن اشراك المواطن بالقرار هو دافعه الأساس لخوض غمار تلك التجربة .
وأضاف اللوزي أنه سيعمل على تشكيل لجان محلية للأحياء يطرح من خلالها مندوبو المواطنين بتلك اللجان هموم الأحياء ومشاكلها ، من خلال عقد لقاءات دورية معهم .
ونوه اللوزي الى أنه سيعمل على طرح الخطط لتطوير المنطقة ، اضافة الى تطوير أساليب الأمانة وتقنياتها والخروج من الطرق التقليدية في تنفيذ المشاريع و تسيير المعاملات .
وتطرق اللوزي الى العقبات التي تواجه المستثمرين ، مشيرا الى أن الضرائب والرسوم التي تفرضها الأمانة عليهم تشكل عائقا أمامهم يمنعهم من الاستثمار ، موضحا أنه سيعمل على تخفيف ما تفرضه الأمانة على المستثمرين من أجل جلب الاستثمار و النهوض بمنطقة الجبيهة ، وهذا يتطلب تلقائيا وضع الخطط لتحسين بنية المنطقة التحتية وتوفير جميع التسهيلات التي يحتاجها المستثمر والمواطن .
وتطرق اللوزي الى قضية الباص السريع التي تشغل الرأي العام ، موضحا أنه سيعمل على طرح ملفه على مجلس الأمانة ، واعادة تتبع مراحله ، للمباشرة بخطوات عملية تسرّع من انجازه .
و دعا اللوزي المواطنين للمشاركة بالانتخابات البلدية بهمة وفاعلية ، انطلاقا من قاعدته ' لا يهم ماذا تعرف بل المهم من تعرف ' ، وأن يمارسوا حقهم الانتخابي بعيدا عن الجهوية والعشائرية ، بل يكون اختيارهم مبني على الكفاءة ، وأن يختاروا صاحب الخبرة في كافة القضايا المتعلقة بالجانب الخدماتي للمواطنين ، سيما أن من نشأ في بيت الخبرة على اطلاع ودراية على القوانين والأنظمة التي نظمت وتنظم كل ما يتعلق بمناطق العاصمة وبناها التحتية .
ولفت اللوزي الى أن صوت المواطن أمانة يسأل عنها يوم القيامة ، وبالتالي لا يجوز أن ينجر وراء بائعي الأصوات ، فمن همه مصلحة الوطن لا يمكن أن يبع ضميره .
أمضى 26 عاما على تماس مباشر مع المواطنين من خلال خدمته في أمانة عمان الكبرى ، حيث كان عضوا باللجان الهندسية ، ورئيسا لقسم التنظيم بالأمانة .
كما عمل مرشحنا مشرفا للقسم الهندسي بمنطقة القويسمة من العام 1990 الى 1992 ، ومنطقة شفابدران وأبو نصير من العام 1992 الى 1998 و من 2007 الى 2011 ، ومنطقة صويلح من العام 1999 الى 2001 ، و من العام 2011 الى 2012 ، و منطقة طارق من العام 2001 الى 2002 ، ومن 2007 الى 2012 و من 2012 الى 2017 ، ومنطقة العبدلي من 2002 الى 2004 .
المرشح لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة الجبيهة المهندس هاني سالم اللوزي والذي لمس المواطنون في كافة المناطق التي عمل به مدى انتمائه واخلاصه للوطن ، دون محاباة لأحد ، كشف خلال لقائه مع 'جراسا' عن أسباب ترشحه للانتخابات مجلس أمانة عمان مشددا على أن اشراك المواطن بالقرار هو دافعه الأساس لخوض غمار تلك التجربة .
وأضاف اللوزي أنه سيعمل على تشكيل لجان محلية للأحياء يطرح من خلالها مندوبو المواطنين بتلك اللجان هموم الأحياء ومشاكلها ، من خلال عقد لقاءات دورية معهم .
ونوه اللوزي الى أنه سيعمل على طرح الخطط لتطوير المنطقة ، اضافة الى تطوير أساليب الأمانة وتقنياتها والخروج من الطرق التقليدية في تنفيذ المشاريع و تسيير المعاملات .
وتطرق اللوزي الى العقبات التي تواجه المستثمرين ، مشيرا الى أن الضرائب والرسوم التي تفرضها الأمانة عليهم تشكل عائقا أمامهم يمنعهم من الاستثمار ، موضحا أنه سيعمل على تخفيف ما تفرضه الأمانة على المستثمرين من أجل جلب الاستثمار و النهوض بمنطقة الجبيهة ، وهذا يتطلب تلقائيا وضع الخطط لتحسين بنية المنطقة التحتية وتوفير جميع التسهيلات التي يحتاجها المستثمر والمواطن .
وتطرق اللوزي الى قضية الباص السريع التي تشغل الرأي العام ، موضحا أنه سيعمل على طرح ملفه على مجلس الأمانة ، واعادة تتبع مراحله ، للمباشرة بخطوات عملية تسرّع من انجازه .
و دعا اللوزي المواطنين للمشاركة بالانتخابات البلدية بهمة وفاعلية ، انطلاقا من قاعدته ' لا يهم ماذا تعرف بل المهم من تعرف ' ، وأن يمارسوا حقهم الانتخابي بعيدا عن الجهوية والعشائرية ، بل يكون اختيارهم مبني على الكفاءة ، وأن يختاروا صاحب الخبرة في كافة القضايا المتعلقة بالجانب الخدماتي للمواطنين ، سيما أن من نشأ في بيت الخبرة على اطلاع ودراية على القوانين والأنظمة التي نظمت وتنظم كل ما يتعلق بمناطق العاصمة وبناها التحتية .
ولفت اللوزي الى أن صوت المواطن أمانة يسأل عنها يوم القيامة ، وبالتالي لا يجوز أن ينجر وراء بائعي الأصوات ، فمن همه مصلحة الوطن لا يمكن أن يبع ضميره .
أمضى 26 عاما على تماس مباشر مع المواطنين من خلال خدمته في أمانة عمان الكبرى ، حيث كان عضوا باللجان الهندسية ، ورئيسا لقسم التنظيم بالأمانة .
كما عمل مرشحنا مشرفا للقسم الهندسي بمنطقة القويسمة من العام 1990 الى 1992 ، ومنطقة شفابدران وأبو نصير من العام 1992 الى 1998 و من 2007 الى 2011 ، ومنطقة صويلح من العام 1999 الى 2001 ، و من العام 2011 الى 2012 ، و منطقة طارق من العام 2001 الى 2002 ، ومن 2007 الى 2012 و من 2012 الى 2017 ، ومنطقة العبدلي من 2002 الى 2004 .
المرشح لعضوية مجلس أمانة عمان عن منطقة الجبيهة المهندس هاني سالم اللوزي والذي لمس المواطنون في كافة المناطق التي عمل به مدى انتمائه واخلاصه للوطن ، دون محاباة لأحد ، كشف خلال لقائه مع 'جراسا' عن أسباب ترشحه للانتخابات مجلس أمانة عمان مشددا على أن اشراك المواطن بالقرار هو دافعه الأساس لخوض غمار تلك التجربة .
وأضاف اللوزي أنه سيعمل على تشكيل لجان محلية للأحياء يطرح من خلالها مندوبو المواطنين بتلك اللجان هموم الأحياء ومشاكلها ، من خلال عقد لقاءات دورية معهم .
ونوه اللوزي الى أنه سيعمل على طرح الخطط لتطوير المنطقة ، اضافة الى تطوير أساليب الأمانة وتقنياتها والخروج من الطرق التقليدية في تنفيذ المشاريع و تسيير المعاملات .
وتطرق اللوزي الى العقبات التي تواجه المستثمرين ، مشيرا الى أن الضرائب والرسوم التي تفرضها الأمانة عليهم تشكل عائقا أمامهم يمنعهم من الاستثمار ، موضحا أنه سيعمل على تخفيف ما تفرضه الأمانة على المستثمرين من أجل جلب الاستثمار و النهوض بمنطقة الجبيهة ، وهذا يتطلب تلقائيا وضع الخطط لتحسين بنية المنطقة التحتية وتوفير جميع التسهيلات التي يحتاجها المستثمر والمواطن .
وتطرق اللوزي الى قضية الباص السريع التي تشغل الرأي العام ، موضحا أنه سيعمل على طرح ملفه على مجلس الأمانة ، واعادة تتبع مراحله ، للمباشرة بخطوات عملية تسرّع من انجازه .
و دعا اللوزي المواطنين للمشاركة بالانتخابات البلدية بهمة وفاعلية ، انطلاقا من قاعدته ' لا يهم ماذا تعرف بل المهم من تعرف ' ، وأن يمارسوا حقهم الانتخابي بعيدا عن الجهوية والعشائرية ، بل يكون اختيارهم مبني على الكفاءة ، وأن يختاروا صاحب الخبرة في كافة القضايا المتعلقة بالجانب الخدماتي للمواطنين ، سيما أن من نشأ في بيت الخبرة على اطلاع ودراية على القوانين والأنظمة التي نظمت وتنظم كل ما يتعلق بمناطق العاصمة وبناها التحتية .
ولفت اللوزي الى أن صوت المواطن أمانة يسأل عنها يوم القيامة ، وبالتالي لا يجوز أن ينجر وراء بائعي الأصوات ، فمن همه مصلحة الوطن لا يمكن أن يبع ضميره .
التعليقات