في الحديث عن الحقوق والواجبات نلمس أن ثمة اختلالات في إحقاق الحق.. ونلاحظ الكثير من الممارسات الحكومية والشعبوية تعزز الاختلالات وتزيد من اغتصاب الحقوق.
فالواسطة والمحسوبية والعنجهية والخنجرية والطعن في النزاهة وغيرها من الأمور جميعها توطنت في السلوك الأردني سياسيا ووظيفيا ومشاريعيا وتنمويا وصفقات البزنس المشبوهة.. وأصبحت تهتك في جسم الدولة وحياة الانسان الى الدرجة التي أصبح فيها الحليم حيران من شدة ووطأت الضربات في كل اتجاه عقليا و ذهنيا ونفسيا وجسميا مما جعل من ينتظر العدل والحق في حالة من اليأس والقنوط..
كل ذالك عندما غيبت قوانين وأنظمة بفعل فاعلين وتسيدت بدلا منها بوسات اللحى وفناجين قهوة وعزومة منسف وكأس عنب معتق لتحصل على ما تريد من وظيفة عليا او إعفاء جمركي أو تمرير بضاعة أو حفظ قضية قانونية في المراكز الأمنية والعشائر ية والحكومية وصولا إلى المراد
لايمكن لأحد أن يصف ما يحصل في الوطن من تجاوزات وتقول على الحقوق اما الواجبات فمطلوب منك أن تحمل الأثقال والتبعات مهما بلغت فالواجب الوطني يحتم عليك حمل كل شيء اما عند الحق فالصمت والا يقطع لسانك ويعذب جسدك.. هكذا نسمعها...
في الحديث عن الحقوق والواجبات نلمس أن ثمة اختلالات في إحقاق الحق.. ونلاحظ الكثير من الممارسات الحكومية والشعبوية تعزز الاختلالات وتزيد من اغتصاب الحقوق.
فالواسطة والمحسوبية والعنجهية والخنجرية والطعن في النزاهة وغيرها من الأمور جميعها توطنت في السلوك الأردني سياسيا ووظيفيا ومشاريعيا وتنمويا وصفقات البزنس المشبوهة.. وأصبحت تهتك في جسم الدولة وحياة الانسان الى الدرجة التي أصبح فيها الحليم حيران من شدة ووطأت الضربات في كل اتجاه عقليا و ذهنيا ونفسيا وجسميا مما جعل من ينتظر العدل والحق في حالة من اليأس والقنوط..
كل ذالك عندما غيبت قوانين وأنظمة بفعل فاعلين وتسيدت بدلا منها بوسات اللحى وفناجين قهوة وعزومة منسف وكأس عنب معتق لتحصل على ما تريد من وظيفة عليا او إعفاء جمركي أو تمرير بضاعة أو حفظ قضية قانونية في المراكز الأمنية والعشائر ية والحكومية وصولا إلى المراد
لايمكن لأحد أن يصف ما يحصل في الوطن من تجاوزات وتقول على الحقوق اما الواجبات فمطلوب منك أن تحمل الأثقال والتبعات مهما بلغت فالواجب الوطني يحتم عليك حمل كل شيء اما عند الحق فالصمت والا يقطع لسانك ويعذب جسدك.. هكذا نسمعها...
في الحديث عن الحقوق والواجبات نلمس أن ثمة اختلالات في إحقاق الحق.. ونلاحظ الكثير من الممارسات الحكومية والشعبوية تعزز الاختلالات وتزيد من اغتصاب الحقوق.
فالواسطة والمحسوبية والعنجهية والخنجرية والطعن في النزاهة وغيرها من الأمور جميعها توطنت في السلوك الأردني سياسيا ووظيفيا ومشاريعيا وتنمويا وصفقات البزنس المشبوهة.. وأصبحت تهتك في جسم الدولة وحياة الانسان الى الدرجة التي أصبح فيها الحليم حيران من شدة ووطأت الضربات في كل اتجاه عقليا و ذهنيا ونفسيا وجسميا مما جعل من ينتظر العدل والحق في حالة من اليأس والقنوط..
كل ذالك عندما غيبت قوانين وأنظمة بفعل فاعلين وتسيدت بدلا منها بوسات اللحى وفناجين قهوة وعزومة منسف وكأس عنب معتق لتحصل على ما تريد من وظيفة عليا او إعفاء جمركي أو تمرير بضاعة أو حفظ قضية قانونية في المراكز الأمنية والعشائر ية والحكومية وصولا إلى المراد
لايمكن لأحد أن يصف ما يحصل في الوطن من تجاوزات وتقول على الحقوق اما الواجبات فمطلوب منك أن تحمل الأثقال والتبعات مهما بلغت فالواجب الوطني يحتم عليك حمل كل شيء اما عند الحق فالصمت والا يقطع لسانك ويعذب جسدك.. هكذا نسمعها...
التعليقات