ناولت صحيفة واشنطن بوست الأميركية الشأن الإسرائيلي الفلسطيني، وتحدثت عن الصعوبة التي تواجهها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في إيجاد حل لهذا الصراع على عكس وعوده الانتخابية.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب سبق له أن صرح أثناء حملته الانتخابية بأن أملاكه العقارية يمكنها أن تساعده على النجاح حيث فشل الرؤساء الأميركيون من أسلافه، وذلك للتوصل إلى تسوية سلمية بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأضافت أن ترمب ما إن تولى زمام الأمور في بلاده حتى غاص شخصيا في ما بدا صراعا إسرائيليا فلسطينيا مستعصيا، وعيّن صهره جاريد كوشنر -زوج ابنته إيفانكا وكبيرا مستشاريه في البيت الأبيض ومحامي العائلة الموثوق- مبعوثا للسلام في الشرق الأوسط.
وأشارت إلى أن ترمب سبق أن صرح بأنه ليس هناك أي سبب يدعو لعدم وجود سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، لكنه سرعان ما أدرك بعد أشهر أن الحماس والفطنة التجارية والعلاقات العائلية لا تعمل وحدها، وأن موقفه المؤيد لإسرائيل لا يعني بالضرورة أن القادة الإسرائيليين سيرون الأشياء بمنظاره.
وقالت الصحيفة إن جهود السلام التي أطلقها ترمب تعتبر قضية محورية، لكن المواقف المتشددة لدى الجانبيين الإسرائيلي والفلسطيني كانت قد أسهمت في فشل جهود السلام الأميركية السابقة.
ناولت صحيفة واشنطن بوست الأميركية الشأن الإسرائيلي الفلسطيني، وتحدثت عن الصعوبة التي تواجهها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في إيجاد حل لهذا الصراع على عكس وعوده الانتخابية.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب سبق له أن صرح أثناء حملته الانتخابية بأن أملاكه العقارية يمكنها أن تساعده على النجاح حيث فشل الرؤساء الأميركيون من أسلافه، وذلك للتوصل إلى تسوية سلمية بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأضافت أن ترمب ما إن تولى زمام الأمور في بلاده حتى غاص شخصيا في ما بدا صراعا إسرائيليا فلسطينيا مستعصيا، وعيّن صهره جاريد كوشنر -زوج ابنته إيفانكا وكبيرا مستشاريه في البيت الأبيض ومحامي العائلة الموثوق- مبعوثا للسلام في الشرق الأوسط.
وأشارت إلى أن ترمب سبق أن صرح بأنه ليس هناك أي سبب يدعو لعدم وجود سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، لكنه سرعان ما أدرك بعد أشهر أن الحماس والفطنة التجارية والعلاقات العائلية لا تعمل وحدها، وأن موقفه المؤيد لإسرائيل لا يعني بالضرورة أن القادة الإسرائيليين سيرون الأشياء بمنظاره.
وقالت الصحيفة إن جهود السلام التي أطلقها ترمب تعتبر قضية محورية، لكن المواقف المتشددة لدى الجانبيين الإسرائيلي والفلسطيني كانت قد أسهمت في فشل جهود السلام الأميركية السابقة.
ناولت صحيفة واشنطن بوست الأميركية الشأن الإسرائيلي الفلسطيني، وتحدثت عن الصعوبة التي تواجهها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في إيجاد حل لهذا الصراع على عكس وعوده الانتخابية.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب سبق له أن صرح أثناء حملته الانتخابية بأن أملاكه العقارية يمكنها أن تساعده على النجاح حيث فشل الرؤساء الأميركيون من أسلافه، وذلك للتوصل إلى تسوية سلمية بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأضافت أن ترمب ما إن تولى زمام الأمور في بلاده حتى غاص شخصيا في ما بدا صراعا إسرائيليا فلسطينيا مستعصيا، وعيّن صهره جاريد كوشنر -زوج ابنته إيفانكا وكبيرا مستشاريه في البيت الأبيض ومحامي العائلة الموثوق- مبعوثا للسلام في الشرق الأوسط.
وأشارت إلى أن ترمب سبق أن صرح بأنه ليس هناك أي سبب يدعو لعدم وجود سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، لكنه سرعان ما أدرك بعد أشهر أن الحماس والفطنة التجارية والعلاقات العائلية لا تعمل وحدها، وأن موقفه المؤيد لإسرائيل لا يعني بالضرورة أن القادة الإسرائيليين سيرون الأشياء بمنظاره.
وقالت الصحيفة إن جهود السلام التي أطلقها ترمب تعتبر قضية محورية، لكن المواقف المتشددة لدى الجانبيين الإسرائيلي والفلسطيني كانت قد أسهمت في فشل جهود السلام الأميركية السابقة.
التعليقات