كشف رئيس دائرة شؤون المغتربين بمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد عن محاولة الرئيس محمود عباس السيطرة على الدائرة، وهي من اختصاص ومسئولية المنظمة بشكل كامل.
وأوضح خالد أنه تم إبلاغه أن وزير الخارجية في السلطة الفلسطينية وزع رسالة إلى الجاليات يدعي فيها أن الرئيس عباس والحكومة كلفت الخارجية بالمسئولية عن ملف شؤون المغتربين.
وعبر عضو الجنة التنفيذية عن استيائه من هذه الرسالة، مستنكرا 'نزعة التسلط والهيمنة على هذه الجاليات بالوسائل السلطوية البيروقراطية '.
ونفى علم اللجنة التنفيذية بادعاء وزير الخارجية، و'أنها لم تناقش تغيير المسؤوليات المسندة إلى أعضائها وهي مسؤوليات لا يمكن تغييرها إلا بقرار اللجنة التنفيذية ذاتها وفي اجتماع رسمي ونظامي ينعقد بالنصاب القانوني'.
ودعا خالد في رسالة لقادة الجاليات الفلسطينية في الخارج إلى عدم التعامل مع أي أجسام فلسطينية موازية غير المنظمة وهي جهة الاختصاص والمسئولية الوحيدة عنها، مشدداً أن دائرة الهجرة والمغتربين التي شكلت بقرار من اللجنة التنفيذية للمنظمة هي وحدها قناة الاختصاص الرسمية بالتواصل معهم في بلدان المهجر والاغتراب.
وشدد رئيس الدائرة على أن الادعاء بإسناد العلاقة مع الجاليات إلى وزارة الشؤون الخارجية من أجل مواجهة تمدد التيار الإسلامي وحركة حماس في أوساط الجاليات ليس أكثر من ادعاء فارغ'.
ودحض خالد هذا الادعاء بأن 'الأوساط السياسية والجاليات الفلسطينية تعرف تمام الجهة التي تحرس المنظمة وتصدت لمؤتمر اسطنبول كان يراد له أن يشكل منصة انطلاق لتشكيل إطار سياسي موازي للمنظمة(..) وهي تعرف أن وزارة الخارجية كانت على الهامش في كل ما يتصل بذلك المؤتمر'.
كشف رئيس دائرة شؤون المغتربين بمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد عن محاولة الرئيس محمود عباس السيطرة على الدائرة، وهي من اختصاص ومسئولية المنظمة بشكل كامل.
وأوضح خالد أنه تم إبلاغه أن وزير الخارجية في السلطة الفلسطينية وزع رسالة إلى الجاليات يدعي فيها أن الرئيس عباس والحكومة كلفت الخارجية بالمسئولية عن ملف شؤون المغتربين.
وعبر عضو الجنة التنفيذية عن استيائه من هذه الرسالة، مستنكرا 'نزعة التسلط والهيمنة على هذه الجاليات بالوسائل السلطوية البيروقراطية '.
ونفى علم اللجنة التنفيذية بادعاء وزير الخارجية، و'أنها لم تناقش تغيير المسؤوليات المسندة إلى أعضائها وهي مسؤوليات لا يمكن تغييرها إلا بقرار اللجنة التنفيذية ذاتها وفي اجتماع رسمي ونظامي ينعقد بالنصاب القانوني'.
ودعا خالد في رسالة لقادة الجاليات الفلسطينية في الخارج إلى عدم التعامل مع أي أجسام فلسطينية موازية غير المنظمة وهي جهة الاختصاص والمسئولية الوحيدة عنها، مشدداً أن دائرة الهجرة والمغتربين التي شكلت بقرار من اللجنة التنفيذية للمنظمة هي وحدها قناة الاختصاص الرسمية بالتواصل معهم في بلدان المهجر والاغتراب.
وشدد رئيس الدائرة على أن الادعاء بإسناد العلاقة مع الجاليات إلى وزارة الشؤون الخارجية من أجل مواجهة تمدد التيار الإسلامي وحركة حماس في أوساط الجاليات ليس أكثر من ادعاء فارغ'.
ودحض خالد هذا الادعاء بأن 'الأوساط السياسية والجاليات الفلسطينية تعرف تمام الجهة التي تحرس المنظمة وتصدت لمؤتمر اسطنبول كان يراد له أن يشكل منصة انطلاق لتشكيل إطار سياسي موازي للمنظمة(..) وهي تعرف أن وزارة الخارجية كانت على الهامش في كل ما يتصل بذلك المؤتمر'.
كشف رئيس دائرة شؤون المغتربين بمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد عن محاولة الرئيس محمود عباس السيطرة على الدائرة، وهي من اختصاص ومسئولية المنظمة بشكل كامل.
وأوضح خالد أنه تم إبلاغه أن وزير الخارجية في السلطة الفلسطينية وزع رسالة إلى الجاليات يدعي فيها أن الرئيس عباس والحكومة كلفت الخارجية بالمسئولية عن ملف شؤون المغتربين.
وعبر عضو الجنة التنفيذية عن استيائه من هذه الرسالة، مستنكرا 'نزعة التسلط والهيمنة على هذه الجاليات بالوسائل السلطوية البيروقراطية '.
ونفى علم اللجنة التنفيذية بادعاء وزير الخارجية، و'أنها لم تناقش تغيير المسؤوليات المسندة إلى أعضائها وهي مسؤوليات لا يمكن تغييرها إلا بقرار اللجنة التنفيذية ذاتها وفي اجتماع رسمي ونظامي ينعقد بالنصاب القانوني'.
ودعا خالد في رسالة لقادة الجاليات الفلسطينية في الخارج إلى عدم التعامل مع أي أجسام فلسطينية موازية غير المنظمة وهي جهة الاختصاص والمسئولية الوحيدة عنها، مشدداً أن دائرة الهجرة والمغتربين التي شكلت بقرار من اللجنة التنفيذية للمنظمة هي وحدها قناة الاختصاص الرسمية بالتواصل معهم في بلدان المهجر والاغتراب.
وشدد رئيس الدائرة على أن الادعاء بإسناد العلاقة مع الجاليات إلى وزارة الشؤون الخارجية من أجل مواجهة تمدد التيار الإسلامي وحركة حماس في أوساط الجاليات ليس أكثر من ادعاء فارغ'.
ودحض خالد هذا الادعاء بأن 'الأوساط السياسية والجاليات الفلسطينية تعرف تمام الجهة التي تحرس المنظمة وتصدت لمؤتمر اسطنبول كان يراد له أن يشكل منصة انطلاق لتشكيل إطار سياسي موازي للمنظمة(..) وهي تعرف أن وزارة الخارجية كانت على الهامش في كل ما يتصل بذلك المؤتمر'.
التعليقات