عندما تفقد الحكمة تصبح المراهقة سيدة الموقف ، والمراهقة كفترة زمنية من عمر الانسان قيل بها الكثير في علوم النفس وعلوم الاجتماع ، وكانت خلاصة ما قيل ؛ هي فترة لا يحكم بها العقل '، وبالتالي كان لابد من وجود عقل ' كهل تجاوز الاربعون سنينا ' كي يعيد امور المراهقة الى نصاب العقل .
وتمثل المراهقة صفة للشباب من الجنسين مع وجود أطر اجتماعية تكون هي المرجع لهم ، وفي نفس الوقت مرجع للمجتمع كي يتم تطبيق العقاب عند تبدا سلوكياتهم تنحى نحو المراهقة .
فكيف سيكون حال الأمم عندما يحكمها نظام يجمع بين المراهقة والسياسة ، وبصلاحيات مطلقة ودون مرجعيات حكيمة تضبط السلوك وتضع حدا لممارسات المراهقة ؟، سؤال اجاب عليه التاريخ منذ قرون بعيدة ، وكذلك اوضح التاريخ في دروسه القديمة ان المزاوجة بين المراهقة السياسية والدين ، ومن خلال ان ينام المراهق السياسي في تخت واحد مع الدين ؛ يصبح عندها المراهق السياسي شيخا وعالما ويحق له ان يفتي ، وقد يصبح ممثل الله في الارض كما كان ذلك حال ملوك وامراء اوروبا في عصور الظلام.
وذكر ابن خلدون في مقدمته ؛ الدول تبدأ بالحكماء ومن ثم تنتهي على ايادي المراهقين من الجيل الثالث او الرابع من نشوء الدول ؛ ولكن تبقى الخلوة الشرعية بين السياسي المراهق ورجل الدين حكاية تستحق البحث .
عندما تفقد الحكمة تصبح المراهقة سيدة الموقف ، والمراهقة كفترة زمنية من عمر الانسان قيل بها الكثير في علوم النفس وعلوم الاجتماع ، وكانت خلاصة ما قيل ؛ هي فترة لا يحكم بها العقل '، وبالتالي كان لابد من وجود عقل ' كهل تجاوز الاربعون سنينا ' كي يعيد امور المراهقة الى نصاب العقل .
وتمثل المراهقة صفة للشباب من الجنسين مع وجود أطر اجتماعية تكون هي المرجع لهم ، وفي نفس الوقت مرجع للمجتمع كي يتم تطبيق العقاب عند تبدا سلوكياتهم تنحى نحو المراهقة .
فكيف سيكون حال الأمم عندما يحكمها نظام يجمع بين المراهقة والسياسة ، وبصلاحيات مطلقة ودون مرجعيات حكيمة تضبط السلوك وتضع حدا لممارسات المراهقة ؟، سؤال اجاب عليه التاريخ منذ قرون بعيدة ، وكذلك اوضح التاريخ في دروسه القديمة ان المزاوجة بين المراهقة السياسية والدين ، ومن خلال ان ينام المراهق السياسي في تخت واحد مع الدين ؛ يصبح عندها المراهق السياسي شيخا وعالما ويحق له ان يفتي ، وقد يصبح ممثل الله في الارض كما كان ذلك حال ملوك وامراء اوروبا في عصور الظلام.
وذكر ابن خلدون في مقدمته ؛ الدول تبدأ بالحكماء ومن ثم تنتهي على ايادي المراهقين من الجيل الثالث او الرابع من نشوء الدول ؛ ولكن تبقى الخلوة الشرعية بين السياسي المراهق ورجل الدين حكاية تستحق البحث .
عندما تفقد الحكمة تصبح المراهقة سيدة الموقف ، والمراهقة كفترة زمنية من عمر الانسان قيل بها الكثير في علوم النفس وعلوم الاجتماع ، وكانت خلاصة ما قيل ؛ هي فترة لا يحكم بها العقل '، وبالتالي كان لابد من وجود عقل ' كهل تجاوز الاربعون سنينا ' كي يعيد امور المراهقة الى نصاب العقل .
وتمثل المراهقة صفة للشباب من الجنسين مع وجود أطر اجتماعية تكون هي المرجع لهم ، وفي نفس الوقت مرجع للمجتمع كي يتم تطبيق العقاب عند تبدا سلوكياتهم تنحى نحو المراهقة .
فكيف سيكون حال الأمم عندما يحكمها نظام يجمع بين المراهقة والسياسة ، وبصلاحيات مطلقة ودون مرجعيات حكيمة تضبط السلوك وتضع حدا لممارسات المراهقة ؟، سؤال اجاب عليه التاريخ منذ قرون بعيدة ، وكذلك اوضح التاريخ في دروسه القديمة ان المزاوجة بين المراهقة السياسية والدين ، ومن خلال ان ينام المراهق السياسي في تخت واحد مع الدين ؛ يصبح عندها المراهق السياسي شيخا وعالما ويحق له ان يفتي ، وقد يصبح ممثل الله في الارض كما كان ذلك حال ملوك وامراء اوروبا في عصور الظلام.
وذكر ابن خلدون في مقدمته ؛ الدول تبدأ بالحكماء ومن ثم تنتهي على ايادي المراهقين من الجيل الثالث او الرابع من نشوء الدول ؛ ولكن تبقى الخلوة الشرعية بين السياسي المراهق ورجل الدين حكاية تستحق البحث .
التعليقات