بقلم النائب ابراهيم أبو السيد - إن التخبط الحكومي المستمر وتصاعد الإستياء النيابي من سياسات الحكومة والتذمر الشعبي لدى المواطنين الذين يتجرعون كل يوم مرارة الغلاء نتيجة الاعتماد الحكومي المستمر على جيوبهم ، وبقاء العجز المالي رغم كل ما قامت به الحكومة، كل ذلك موجبات قوية لرحيل حكومة (دولة) هاني الملقي ، ولكن يبدو عامل التوقيت لبعض الاستحقاقات الداخلية هو سبب بقاء هذه الحكومة جاثمة على صدر المواطن .
والسؤال الذي أسأله كنائب و يطرح نفسه عند المواطنين بقوة ووجاهة هو كيف يقوم أصحاب المعالي الذين كلفوا بحقائب الوزراء المستقيلين بإدارة هذه الوزارات بينما هم مرهقون بوزاراتهم أساسا وفي أدائهم قصور واضح ؟
لقد أمل الناس ان يكون التعديل خطوة للأمام لا تراجعا للخلف ، لكن ان يبقى في هذه الوزارة بعد تعديلها وزراء خالفوا الدستور واخلوا بقسمهم وتعدوا على الأخلاق والقيم عبر دعمهم مشاريع للشواذ يعني ان رئيس الحكومة يسير بقاطرة الحكومة في اتجاه خاطيء يتراجع به ولا يتقدم ويعاكس بوصلة الإرادة السياسية والشعبية ..
بقلم النائب ابراهيم أبو السيد - إن التخبط الحكومي المستمر وتصاعد الإستياء النيابي من سياسات الحكومة والتذمر الشعبي لدى المواطنين الذين يتجرعون كل يوم مرارة الغلاء نتيجة الاعتماد الحكومي المستمر على جيوبهم ، وبقاء العجز المالي رغم كل ما قامت به الحكومة، كل ذلك موجبات قوية لرحيل حكومة (دولة) هاني الملقي ، ولكن يبدو عامل التوقيت لبعض الاستحقاقات الداخلية هو سبب بقاء هذه الحكومة جاثمة على صدر المواطن .
والسؤال الذي أسأله كنائب و يطرح نفسه عند المواطنين بقوة ووجاهة هو كيف يقوم أصحاب المعالي الذين كلفوا بحقائب الوزراء المستقيلين بإدارة هذه الوزارات بينما هم مرهقون بوزاراتهم أساسا وفي أدائهم قصور واضح ؟
لقد أمل الناس ان يكون التعديل خطوة للأمام لا تراجعا للخلف ، لكن ان يبقى في هذه الوزارة بعد تعديلها وزراء خالفوا الدستور واخلوا بقسمهم وتعدوا على الأخلاق والقيم عبر دعمهم مشاريع للشواذ يعني ان رئيس الحكومة يسير بقاطرة الحكومة في اتجاه خاطيء يتراجع به ولا يتقدم ويعاكس بوصلة الإرادة السياسية والشعبية ..
بقلم النائب ابراهيم أبو السيد - إن التخبط الحكومي المستمر وتصاعد الإستياء النيابي من سياسات الحكومة والتذمر الشعبي لدى المواطنين الذين يتجرعون كل يوم مرارة الغلاء نتيجة الاعتماد الحكومي المستمر على جيوبهم ، وبقاء العجز المالي رغم كل ما قامت به الحكومة، كل ذلك موجبات قوية لرحيل حكومة (دولة) هاني الملقي ، ولكن يبدو عامل التوقيت لبعض الاستحقاقات الداخلية هو سبب بقاء هذه الحكومة جاثمة على صدر المواطن .
والسؤال الذي أسأله كنائب و يطرح نفسه عند المواطنين بقوة ووجاهة هو كيف يقوم أصحاب المعالي الذين كلفوا بحقائب الوزراء المستقيلين بإدارة هذه الوزارات بينما هم مرهقون بوزاراتهم أساسا وفي أدائهم قصور واضح ؟
لقد أمل الناس ان يكون التعديل خطوة للأمام لا تراجعا للخلف ، لكن ان يبقى في هذه الوزارة بعد تعديلها وزراء خالفوا الدستور واخلوا بقسمهم وتعدوا على الأخلاق والقيم عبر دعمهم مشاريع للشواذ يعني ان رئيس الحكومة يسير بقاطرة الحكومة في اتجاه خاطيء يتراجع به ولا يتقدم ويعاكس بوصلة الإرادة السياسية والشعبية ..
التعليقات