تفاجأت بالأخوة الذين ينشرون عن العين والوزير السابق حيدر محمود ولم أكن اعلم ماهي الحكاية لأنني لا اتابع التلفزيون الاردني فلا جهاز تلفاز لدي لأتابع الاخبار وتم نشر رسالة موجهة من حيدر محمود لدولة الملقي يردح فيها الاول للثاني على تعين ابنه رئيسا لدائرة خدمات المطار وعلى حد قوله طرد ابنه اي ابن حيدر محمود (الشاعر) من عمله وانه مظلوم وفي الرسالة دعوة ... مظلوم على ظالم ، وجهها ايضا العين حيدر للرئيس !
على مدار السنوات التي عرفنا فيها حيدر محمود لم نسمع انه هاجم الحكومة او أيا من اعضائها بسبب فساد او تعيينات فيها تجاوزا، وبحكم منصبه وزيرا وعينا وقبلها مذيعا فانه كان يعلم ويعرف ان الوزراء والمسؤولين يعينون ابنائهم واقاربهم ، فلماذا لم يعترض هذا الرجل وينتصر للأردنيين مادام يعتبر انه أردنيا مخلصا لهذا التراب ولهذا الشعب ، هل لأنه كان مستفيدا ؟ وكيف تم تعيين ابنه اصلا هل على اساس الكفاءة التي يتحدث عنها وسماها الاستحقاق ام لأنه ابن حيدر محمود الذي كان مذيعا اصلا وقد كتبت في السابق ان الاعلام الفاسد هم من شجع على نمو الفساد لأنه تستر عليه !. حاشا حيدر محمود
من المضحك في الرسالة انه يردح للرئيس الملقي ويتحدث عن الاستحقاق فهل تعين حيدر محمود نفسه وزيرا استحقاق له وتعين ابنه استحقاق وكفاءة وابناء الأردنيين لا يستحقون ، يتحدث ايضا عن التضحيات ويصف نفسه بانه شاعر الاردن وهذا الادعاء بحد ذاته غير مقبول فسهول اربد وجبال الجنوب وبادية الاردن انجبت شعراءاً لم يحملوا القلم فقط بل حملوا البندقية ووقفوا في المعارك يسطرونها ...بدمائهم شاعر الاردن هو عرار وامثاله
اما المهزلة الكبرى فانه يصف نفسه بانة مشروع شهيد اي شهادة هذه ايها الاعلامي القديم تكون من خلف المكيفات والمناصب وشهيد (على شو يا خوي ...أــيه )) الشهيد يا حيدر ليس ( بالسوالف ) الشهيد هو من يقف في الخندق ويحمل البندقية هو من ذهب الى المعركة ولم يتسنى له ان يودع ذويه وعاد اليهم ملفوفا بالعلم الشهيد هو من نزفت دماءه تروي ارض الاردن وليس من يبحث عن ثروات وقصور الشهيد هو من وقفت امه تستقبل نعشه تزغرد له يوم يدخلونه عليها ودمائه ما زلت مجبولة بتراب الوطن فتقول لنساء الاردن (باركولي ) اليوم زف ابني شهيد للجنة الشهيد هو معاذ والزيودي ورفاق السلاح وليس رفقاء الكراسي والمناصب يتنازعون عليها الشهيد هو ذاك الذي يسهر الليل وانت نائم في قصرك الشهداء هم من يرقدون في اضرحة الجندي المجهول ...ايها العين الكريم
الامر المبكي ان شخصا يفترض انه شاعرا ووزيرا واعلاميا وعينا ..يقف ممتهنا اسلوب الردح ويدعي على الناس مما يدل انه ضعيف اتخيله يقف على الدوار الرابع كاشفا عن صدره ويصرخ .... (بجاه هالحلابات الشراقات ينتقم منك يا ملقي ) ( ايه ياراجل انت عين ما هذا الكلام ) الان وجب عليك ان تعلم ان هناك ملايين المظلومين يدعون عليكم وانت وهو منهم
على العموم .. لا اقول الا ان الخل اخو الخردل
لنجيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
تفاجأت بالأخوة الذين ينشرون عن العين والوزير السابق حيدر محمود ولم أكن اعلم ماهي الحكاية لأنني لا اتابع التلفزيون الاردني فلا جهاز تلفاز لدي لأتابع الاخبار وتم نشر رسالة موجهة من حيدر محمود لدولة الملقي يردح فيها الاول للثاني على تعين ابنه رئيسا لدائرة خدمات المطار وعلى حد قوله طرد ابنه اي ابن حيدر محمود (الشاعر) من عمله وانه مظلوم وفي الرسالة دعوة ... مظلوم على ظالم ، وجهها ايضا العين حيدر للرئيس !
على مدار السنوات التي عرفنا فيها حيدر محمود لم نسمع انه هاجم الحكومة او أيا من اعضائها بسبب فساد او تعيينات فيها تجاوزا، وبحكم منصبه وزيرا وعينا وقبلها مذيعا فانه كان يعلم ويعرف ان الوزراء والمسؤولين يعينون ابنائهم واقاربهم ، فلماذا لم يعترض هذا الرجل وينتصر للأردنيين مادام يعتبر انه أردنيا مخلصا لهذا التراب ولهذا الشعب ، هل لأنه كان مستفيدا ؟ وكيف تم تعيين ابنه اصلا هل على اساس الكفاءة التي يتحدث عنها وسماها الاستحقاق ام لأنه ابن حيدر محمود الذي كان مذيعا اصلا وقد كتبت في السابق ان الاعلام الفاسد هم من شجع على نمو الفساد لأنه تستر عليه !. حاشا حيدر محمود
من المضحك في الرسالة انه يردح للرئيس الملقي ويتحدث عن الاستحقاق فهل تعين حيدر محمود نفسه وزيرا استحقاق له وتعين ابنه استحقاق وكفاءة وابناء الأردنيين لا يستحقون ، يتحدث ايضا عن التضحيات ويصف نفسه بانه شاعر الاردن وهذا الادعاء بحد ذاته غير مقبول فسهول اربد وجبال الجنوب وبادية الاردن انجبت شعراءاً لم يحملوا القلم فقط بل حملوا البندقية ووقفوا في المعارك يسطرونها ...بدمائهم شاعر الاردن هو عرار وامثاله
اما المهزلة الكبرى فانه يصف نفسه بانة مشروع شهيد اي شهادة هذه ايها الاعلامي القديم تكون من خلف المكيفات والمناصب وشهيد (على شو يا خوي ...أــيه )) الشهيد يا حيدر ليس ( بالسوالف ) الشهيد هو من يقف في الخندق ويحمل البندقية هو من ذهب الى المعركة ولم يتسنى له ان يودع ذويه وعاد اليهم ملفوفا بالعلم الشهيد هو من نزفت دماءه تروي ارض الاردن وليس من يبحث عن ثروات وقصور الشهيد هو من وقفت امه تستقبل نعشه تزغرد له يوم يدخلونه عليها ودمائه ما زلت مجبولة بتراب الوطن فتقول لنساء الاردن (باركولي ) اليوم زف ابني شهيد للجنة الشهيد هو معاذ والزيودي ورفاق السلاح وليس رفقاء الكراسي والمناصب يتنازعون عليها الشهيد هو ذاك الذي يسهر الليل وانت نائم في قصرك الشهداء هم من يرقدون في اضرحة الجندي المجهول ...ايها العين الكريم
الامر المبكي ان شخصا يفترض انه شاعرا ووزيرا واعلاميا وعينا ..يقف ممتهنا اسلوب الردح ويدعي على الناس مما يدل انه ضعيف اتخيله يقف على الدوار الرابع كاشفا عن صدره ويصرخ .... (بجاه هالحلابات الشراقات ينتقم منك يا ملقي ) ( ايه ياراجل انت عين ما هذا الكلام ) الان وجب عليك ان تعلم ان هناك ملايين المظلومين يدعون عليكم وانت وهو منهم
على العموم .. لا اقول الا ان الخل اخو الخردل
لنجيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
تفاجأت بالأخوة الذين ينشرون عن العين والوزير السابق حيدر محمود ولم أكن اعلم ماهي الحكاية لأنني لا اتابع التلفزيون الاردني فلا جهاز تلفاز لدي لأتابع الاخبار وتم نشر رسالة موجهة من حيدر محمود لدولة الملقي يردح فيها الاول للثاني على تعين ابنه رئيسا لدائرة خدمات المطار وعلى حد قوله طرد ابنه اي ابن حيدر محمود (الشاعر) من عمله وانه مظلوم وفي الرسالة دعوة ... مظلوم على ظالم ، وجهها ايضا العين حيدر للرئيس !
على مدار السنوات التي عرفنا فيها حيدر محمود لم نسمع انه هاجم الحكومة او أيا من اعضائها بسبب فساد او تعيينات فيها تجاوزا، وبحكم منصبه وزيرا وعينا وقبلها مذيعا فانه كان يعلم ويعرف ان الوزراء والمسؤولين يعينون ابنائهم واقاربهم ، فلماذا لم يعترض هذا الرجل وينتصر للأردنيين مادام يعتبر انه أردنيا مخلصا لهذا التراب ولهذا الشعب ، هل لأنه كان مستفيدا ؟ وكيف تم تعيين ابنه اصلا هل على اساس الكفاءة التي يتحدث عنها وسماها الاستحقاق ام لأنه ابن حيدر محمود الذي كان مذيعا اصلا وقد كتبت في السابق ان الاعلام الفاسد هم من شجع على نمو الفساد لأنه تستر عليه !. حاشا حيدر محمود
من المضحك في الرسالة انه يردح للرئيس الملقي ويتحدث عن الاستحقاق فهل تعين حيدر محمود نفسه وزيرا استحقاق له وتعين ابنه استحقاق وكفاءة وابناء الأردنيين لا يستحقون ، يتحدث ايضا عن التضحيات ويصف نفسه بانه شاعر الاردن وهذا الادعاء بحد ذاته غير مقبول فسهول اربد وجبال الجنوب وبادية الاردن انجبت شعراءاً لم يحملوا القلم فقط بل حملوا البندقية ووقفوا في المعارك يسطرونها ...بدمائهم شاعر الاردن هو عرار وامثاله
اما المهزلة الكبرى فانه يصف نفسه بانة مشروع شهيد اي شهادة هذه ايها الاعلامي القديم تكون من خلف المكيفات والمناصب وشهيد (على شو يا خوي ...أــيه )) الشهيد يا حيدر ليس ( بالسوالف ) الشهيد هو من يقف في الخندق ويحمل البندقية هو من ذهب الى المعركة ولم يتسنى له ان يودع ذويه وعاد اليهم ملفوفا بالعلم الشهيد هو من نزفت دماءه تروي ارض الاردن وليس من يبحث عن ثروات وقصور الشهيد هو من وقفت امه تستقبل نعشه تزغرد له يوم يدخلونه عليها ودمائه ما زلت مجبولة بتراب الوطن فتقول لنساء الاردن (باركولي ) اليوم زف ابني شهيد للجنة الشهيد هو معاذ والزيودي ورفاق السلاح وليس رفقاء الكراسي والمناصب يتنازعون عليها الشهيد هو ذاك الذي يسهر الليل وانت نائم في قصرك الشهداء هم من يرقدون في اضرحة الجندي المجهول ...ايها العين الكريم
الامر المبكي ان شخصا يفترض انه شاعرا ووزيرا واعلاميا وعينا ..يقف ممتهنا اسلوب الردح ويدعي على الناس مما يدل انه ضعيف اتخيله يقف على الدوار الرابع كاشفا عن صدره ويصرخ .... (بجاه هالحلابات الشراقات ينتقم منك يا ملقي ) ( ايه ياراجل انت عين ما هذا الكلام ) الان وجب عليك ان تعلم ان هناك ملايين المظلومين يدعون عليكم وانت وهو منهم
على العموم .. لا اقول الا ان الخل اخو الخردل
لنجيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
التعليقات