قيل في زمن ليس بعيد أن 'عمان ارخت جدايلها فوق الكتفين ..واهتز المجد وقبلها بين العينين ' ؛ وتلا تلك الكلمات حكايات كثيرة عن عمان وتلك الجدائل ، وطربنا عليها ومنها وقلنا للاخرين هذه عماننا بعيون وعلى لسان احد ابناءها .
وبعد ما يزيد عن اربع عقود من الطرب والتغني بجدائل عمان ؛ ظهر لنا ان تلك الجدائل ارخيت فوق اكتاف الخاصة من علية القوم ، واستظلوا بظلها وتنعموا بورد ابواب منازلها وباركهم الرب وحدهم دون غيرهم من الشعب .
وبمجرد ان حرك هواء السياسة احد خصل جدائل عمان عنهم ووجدوا انفسهم عراة تحت شمس الوطن التي سمرت جباه ابنائه ؛ تناولوا مقص عنجهيتهم وحلقوا الى عماننا على الصفر.
وقصة جدائل عمان تعيدنا لعصر شعراء السلاطين وتغنيهم بحسناتهم وفضلهم ، وكيف كانت خزائن السلاطين تفتح على مصراعيها لهم ، ولم يزل بيننا من يؤمن بان بالشعر تؤكل الاوطان وتغرف يدهم من جيوب السلطان .
لم اعد اطرب على جدائل عمان ، ولم اعد اتنفس روائح ورد ابوابها ، لان حكاية جدائل عمان اوقعتنا بوهم العشق للمدينة واوقعت غيرنا في بحقيقة خزائن السلطان ، فعنتر لم ينم ليلة في حضن عبلة ولكن كان هناك من قطف اول زهرها دون ان يعشقها .
قيل في زمن ليس بعيد أن 'عمان ارخت جدايلها فوق الكتفين ..واهتز المجد وقبلها بين العينين ' ؛ وتلا تلك الكلمات حكايات كثيرة عن عمان وتلك الجدائل ، وطربنا عليها ومنها وقلنا للاخرين هذه عماننا بعيون وعلى لسان احد ابناءها .
وبعد ما يزيد عن اربع عقود من الطرب والتغني بجدائل عمان ؛ ظهر لنا ان تلك الجدائل ارخيت فوق اكتاف الخاصة من علية القوم ، واستظلوا بظلها وتنعموا بورد ابواب منازلها وباركهم الرب وحدهم دون غيرهم من الشعب .
وبمجرد ان حرك هواء السياسة احد خصل جدائل عمان عنهم ووجدوا انفسهم عراة تحت شمس الوطن التي سمرت جباه ابنائه ؛ تناولوا مقص عنجهيتهم وحلقوا الى عماننا على الصفر.
وقصة جدائل عمان تعيدنا لعصر شعراء السلاطين وتغنيهم بحسناتهم وفضلهم ، وكيف كانت خزائن السلاطين تفتح على مصراعيها لهم ، ولم يزل بيننا من يؤمن بان بالشعر تؤكل الاوطان وتغرف يدهم من جيوب السلطان .
لم اعد اطرب على جدائل عمان ، ولم اعد اتنفس روائح ورد ابوابها ، لان حكاية جدائل عمان اوقعتنا بوهم العشق للمدينة واوقعت غيرنا في بحقيقة خزائن السلطان ، فعنتر لم ينم ليلة في حضن عبلة ولكن كان هناك من قطف اول زهرها دون ان يعشقها .
قيل في زمن ليس بعيد أن 'عمان ارخت جدايلها فوق الكتفين ..واهتز المجد وقبلها بين العينين ' ؛ وتلا تلك الكلمات حكايات كثيرة عن عمان وتلك الجدائل ، وطربنا عليها ومنها وقلنا للاخرين هذه عماننا بعيون وعلى لسان احد ابناءها .
وبعد ما يزيد عن اربع عقود من الطرب والتغني بجدائل عمان ؛ ظهر لنا ان تلك الجدائل ارخيت فوق اكتاف الخاصة من علية القوم ، واستظلوا بظلها وتنعموا بورد ابواب منازلها وباركهم الرب وحدهم دون غيرهم من الشعب .
وبمجرد ان حرك هواء السياسة احد خصل جدائل عمان عنهم ووجدوا انفسهم عراة تحت شمس الوطن التي سمرت جباه ابنائه ؛ تناولوا مقص عنجهيتهم وحلقوا الى عماننا على الصفر.
وقصة جدائل عمان تعيدنا لعصر شعراء السلاطين وتغنيهم بحسناتهم وفضلهم ، وكيف كانت خزائن السلاطين تفتح على مصراعيها لهم ، ولم يزل بيننا من يؤمن بان بالشعر تؤكل الاوطان وتغرف يدهم من جيوب السلطان .
لم اعد اطرب على جدائل عمان ، ولم اعد اتنفس روائح ورد ابوابها ، لان حكاية جدائل عمان اوقعتنا بوهم العشق للمدينة واوقعت غيرنا في بحقيقة خزائن السلطان ، فعنتر لم ينم ليلة في حضن عبلة ولكن كان هناك من قطف اول زهرها دون ان يعشقها .
التعليقات