علقت روث كيدار مؤسسة منظمة 'ييش دين' (هناك قانون) الإسرائيلية غير الحكومية بالضفة الغربية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، على بناء المستوطنات الإسرائيلية بأنها منذ أن شهدت بداياتها قبل نصف قرن لم تزد إلا سوءا في المساحة والعدد بطريقة لا يمكن نسيانها.
وتحكي كيدار (تسعون عاما) أنها بعد أن عادت إلى إسرائيل بعد حرب 1967 لم تكن على علم كامل بما يحدث، ولم يتحدث أحد وقتها عن الاحتلال، ولم يكن هناك في الأيام الأولى جدار ولا نقاط تفتيش ولا عمليات إغلاق، ولكن ببطء بدأت الشقوق تتشكل وبدأت تعي حقيقة ما يجري على الأرض.
وأشارت في مقالها بصحيفة إندبندنت إلى أن غضبها مما يجري حولها من انتهاكات لحقوق الإنسان بلغ ذروته بعد الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2001، وأنها لم يعد بإمكانها الصمت على هذا السلوك غير القانوني وغير الأخلاقي من جانب إسرائيل.
وتحكي أنها كانت تقف عند نقاط التفتيش مع غيرها من النساء لرصد ما يحدث هناك، وكانت هذه هي نقطة البداية لرؤية الوجه الآخر لإسرائيل، وكان الأمر مثيرا للذهول في القرى التي ذهبت إليها في الضفة الغربية.
علقت روث كيدار مؤسسة منظمة 'ييش دين' (هناك قانون) الإسرائيلية غير الحكومية بالضفة الغربية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، على بناء المستوطنات الإسرائيلية بأنها منذ أن شهدت بداياتها قبل نصف قرن لم تزد إلا سوءا في المساحة والعدد بطريقة لا يمكن نسيانها.
وتحكي كيدار (تسعون عاما) أنها بعد أن عادت إلى إسرائيل بعد حرب 1967 لم تكن على علم كامل بما يحدث، ولم يتحدث أحد وقتها عن الاحتلال، ولم يكن هناك في الأيام الأولى جدار ولا نقاط تفتيش ولا عمليات إغلاق، ولكن ببطء بدأت الشقوق تتشكل وبدأت تعي حقيقة ما يجري على الأرض.
وأشارت في مقالها بصحيفة إندبندنت إلى أن غضبها مما يجري حولها من انتهاكات لحقوق الإنسان بلغ ذروته بعد الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2001، وأنها لم يعد بإمكانها الصمت على هذا السلوك غير القانوني وغير الأخلاقي من جانب إسرائيل.
وتحكي أنها كانت تقف عند نقاط التفتيش مع غيرها من النساء لرصد ما يحدث هناك، وكانت هذه هي نقطة البداية لرؤية الوجه الآخر لإسرائيل، وكان الأمر مثيرا للذهول في القرى التي ذهبت إليها في الضفة الغربية.
علقت روث كيدار مؤسسة منظمة 'ييش دين' (هناك قانون) الإسرائيلية غير الحكومية بالضفة الغربية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، على بناء المستوطنات الإسرائيلية بأنها منذ أن شهدت بداياتها قبل نصف قرن لم تزد إلا سوءا في المساحة والعدد بطريقة لا يمكن نسيانها.
وتحكي كيدار (تسعون عاما) أنها بعد أن عادت إلى إسرائيل بعد حرب 1967 لم تكن على علم كامل بما يحدث، ولم يتحدث أحد وقتها عن الاحتلال، ولم يكن هناك في الأيام الأولى جدار ولا نقاط تفتيش ولا عمليات إغلاق، ولكن ببطء بدأت الشقوق تتشكل وبدأت تعي حقيقة ما يجري على الأرض.
وأشارت في مقالها بصحيفة إندبندنت إلى أن غضبها مما يجري حولها من انتهاكات لحقوق الإنسان بلغ ذروته بعد الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2001، وأنها لم يعد بإمكانها الصمت على هذا السلوك غير القانوني وغير الأخلاقي من جانب إسرائيل.
وتحكي أنها كانت تقف عند نقاط التفتيش مع غيرها من النساء لرصد ما يحدث هناك، وكانت هذه هي نقطة البداية لرؤية الوجه الآخر لإسرائيل، وكان الأمر مثيرا للذهول في القرى التي ذهبت إليها في الضفة الغربية.
التعليقات