احد الشعارات التي تم اطلاقها في سنة من السنوات واستمر الناس يتداولون هذا الشعار ورغم انه من كلمتان الا انه اثار الشارع وهناك من اساء استعماله فأثار غضبا وهناك من فهم معناه فحاول ان يفسره للآخرين الا ان الجهل الذي غلف ادمغة البعض قادهم الى ان يظنوا ان الشعار يعني ان الاردنيين فقط هم اولا وفيما عداهم من الاردنيين المجنسين او اللاجئين بشتى انواع اللجوء لا شيء وعليهم الصمت وان كانوا اناسا اصحاب بصمات يشار لها على هذا البلد ، حتى ان خلافات دبت بين اشخاص على مفهوم هذا الشعار القصير والمثير للجدل رغم نبالة معناه وجوهره ونبل مطلقه جلالة الملك عبد الله الثاني .
الاردن اولا ليس شعارا مثيرا للفتنة بل دافعا للانتماء مبني على اسس ترسيخ العطاء والبناء المشترك والعمل الجاد مغلبا المصلحة العامة على الخاصة بالتعريف البسيط هو ان يقوم كلا منا بعمله بأمانة واخلاص فتعلو انتاجيتنا ، رقيبنا هو الله وضميرنا ، ومقياسنا فيه انتاجية كل فرد فينا والتي تعني انتمائنا فكل فرد في المجتمع صاحب حرفة او مهنة او علم او جندي ان قام بعمله بالشكل الصحيح والمطلوب واضعين مخافة الله في ناظرهم فيما يعملون وتقوى الله في انفسهم وبلدهم وفي الناس ، هنا يكون الاردن اولا وقد نصل الى اكثر مما وصل اليه الروس والأمريكان فنصبح في مقدمة الدول الاردن اولا هو الانسان المنتج فليس هناك مانعا من ان نبدع ونخترع وننجز ونحول احلامنا الى واقع اذا عزمنا على ذلك فماهم الا بشر ونحن بشرا مفضلين فلا ينقصنا شيء
اما من ذهب بهذا الشعار بعيدا فليس كما يعتقد بجهالة فعامل الوطن الذي ينظف الشوارع ان كان وافدا والمزارع الوافد في الغور ينتج خضارنا والاردني المجنس ويعمل بجد هؤلاء المنتجون من يضعون الاردن في الصف الاول بين الدول ، سنحتفل ونغني لهم ونلبسهم قلادة العطاء
اما الذين يعتقدون انه بأغنية وسحجة ودبكة قاصدين اثارة الآخر فهؤلاء يقودون الاردن للوراء
الانسان المبدع والمنتج والمؤتمن في عمله هو الاردن اولا .
لنحيا بسلام ...رب إجعل هذا البلد آمنا
احد الشعارات التي تم اطلاقها في سنة من السنوات واستمر الناس يتداولون هذا الشعار ورغم انه من كلمتان الا انه اثار الشارع وهناك من اساء استعماله فأثار غضبا وهناك من فهم معناه فحاول ان يفسره للآخرين الا ان الجهل الذي غلف ادمغة البعض قادهم الى ان يظنوا ان الشعار يعني ان الاردنيين فقط هم اولا وفيما عداهم من الاردنيين المجنسين او اللاجئين بشتى انواع اللجوء لا شيء وعليهم الصمت وان كانوا اناسا اصحاب بصمات يشار لها على هذا البلد ، حتى ان خلافات دبت بين اشخاص على مفهوم هذا الشعار القصير والمثير للجدل رغم نبالة معناه وجوهره ونبل مطلقه جلالة الملك عبد الله الثاني .
الاردن اولا ليس شعارا مثيرا للفتنة بل دافعا للانتماء مبني على اسس ترسيخ العطاء والبناء المشترك والعمل الجاد مغلبا المصلحة العامة على الخاصة بالتعريف البسيط هو ان يقوم كلا منا بعمله بأمانة واخلاص فتعلو انتاجيتنا ، رقيبنا هو الله وضميرنا ، ومقياسنا فيه انتاجية كل فرد فينا والتي تعني انتمائنا فكل فرد في المجتمع صاحب حرفة او مهنة او علم او جندي ان قام بعمله بالشكل الصحيح والمطلوب واضعين مخافة الله في ناظرهم فيما يعملون وتقوى الله في انفسهم وبلدهم وفي الناس ، هنا يكون الاردن اولا وقد نصل الى اكثر مما وصل اليه الروس والأمريكان فنصبح في مقدمة الدول الاردن اولا هو الانسان المنتج فليس هناك مانعا من ان نبدع ونخترع وننجز ونحول احلامنا الى واقع اذا عزمنا على ذلك فماهم الا بشر ونحن بشرا مفضلين فلا ينقصنا شيء
اما من ذهب بهذا الشعار بعيدا فليس كما يعتقد بجهالة فعامل الوطن الذي ينظف الشوارع ان كان وافدا والمزارع الوافد في الغور ينتج خضارنا والاردني المجنس ويعمل بجد هؤلاء المنتجون من يضعون الاردن في الصف الاول بين الدول ، سنحتفل ونغني لهم ونلبسهم قلادة العطاء
اما الذين يعتقدون انه بأغنية وسحجة ودبكة قاصدين اثارة الآخر فهؤلاء يقودون الاردن للوراء
الانسان المبدع والمنتج والمؤتمن في عمله هو الاردن اولا .
لنحيا بسلام ...رب إجعل هذا البلد آمنا
احد الشعارات التي تم اطلاقها في سنة من السنوات واستمر الناس يتداولون هذا الشعار ورغم انه من كلمتان الا انه اثار الشارع وهناك من اساء استعماله فأثار غضبا وهناك من فهم معناه فحاول ان يفسره للآخرين الا ان الجهل الذي غلف ادمغة البعض قادهم الى ان يظنوا ان الشعار يعني ان الاردنيين فقط هم اولا وفيما عداهم من الاردنيين المجنسين او اللاجئين بشتى انواع اللجوء لا شيء وعليهم الصمت وان كانوا اناسا اصحاب بصمات يشار لها على هذا البلد ، حتى ان خلافات دبت بين اشخاص على مفهوم هذا الشعار القصير والمثير للجدل رغم نبالة معناه وجوهره ونبل مطلقه جلالة الملك عبد الله الثاني .
الاردن اولا ليس شعارا مثيرا للفتنة بل دافعا للانتماء مبني على اسس ترسيخ العطاء والبناء المشترك والعمل الجاد مغلبا المصلحة العامة على الخاصة بالتعريف البسيط هو ان يقوم كلا منا بعمله بأمانة واخلاص فتعلو انتاجيتنا ، رقيبنا هو الله وضميرنا ، ومقياسنا فيه انتاجية كل فرد فينا والتي تعني انتمائنا فكل فرد في المجتمع صاحب حرفة او مهنة او علم او جندي ان قام بعمله بالشكل الصحيح والمطلوب واضعين مخافة الله في ناظرهم فيما يعملون وتقوى الله في انفسهم وبلدهم وفي الناس ، هنا يكون الاردن اولا وقد نصل الى اكثر مما وصل اليه الروس والأمريكان فنصبح في مقدمة الدول الاردن اولا هو الانسان المنتج فليس هناك مانعا من ان نبدع ونخترع وننجز ونحول احلامنا الى واقع اذا عزمنا على ذلك فماهم الا بشر ونحن بشرا مفضلين فلا ينقصنا شيء
اما من ذهب بهذا الشعار بعيدا فليس كما يعتقد بجهالة فعامل الوطن الذي ينظف الشوارع ان كان وافدا والمزارع الوافد في الغور ينتج خضارنا والاردني المجنس ويعمل بجد هؤلاء المنتجون من يضعون الاردن في الصف الاول بين الدول ، سنحتفل ونغني لهم ونلبسهم قلادة العطاء
اما الذين يعتقدون انه بأغنية وسحجة ودبكة قاصدين اثارة الآخر فهؤلاء يقودون الاردن للوراء
الانسان المبدع والمنتج والمؤتمن في عمله هو الاردن اولا .
لنحيا بسلام ...رب إجعل هذا البلد آمنا
التعليقات