حمزة ربابعة.
طالب دخل الجامعة الأردنية عام 2009 وتخرج 2017
كان يعمل حمزة خلال الثماني سنوات دراسته ، كموظف مبيعات ، وموظف عادي في شركات ومحال تجارية، وكان يقوم بتجميع راتبه نهاية الشهر ، ليتسنى له دفع رسومه الجامعية كل فصل .
حمزة تخرج هذا الفصل وهو الان مدير لشركة كبيرة في الاردن براتب 'كما نشر' 1500 دينار
قصة قصيرة جداً نتعلم منها معنى العزيمة والإصرار والتعب لنصل إلى القمة
حمزة ربابعة.
طالب دخل الجامعة الأردنية عام 2009 وتخرج 2017
كان يعمل حمزة خلال الثماني سنوات دراسته ، كموظف مبيعات ، وموظف عادي في شركات ومحال تجارية، وكان يقوم بتجميع راتبه نهاية الشهر ، ليتسنى له دفع رسومه الجامعية كل فصل .
حمزة تخرج هذا الفصل وهو الان مدير لشركة كبيرة في الاردن براتب 'كما نشر' 1500 دينار
قصة قصيرة جداً نتعلم منها معنى العزيمة والإصرار والتعب لنصل إلى القمة
حمزة ربابعة.
طالب دخل الجامعة الأردنية عام 2009 وتخرج 2017
كان يعمل حمزة خلال الثماني سنوات دراسته ، كموظف مبيعات ، وموظف عادي في شركات ومحال تجارية، وكان يقوم بتجميع راتبه نهاية الشهر ، ليتسنى له دفع رسومه الجامعية كل فصل .
حمزة تخرج هذا الفصل وهو الان مدير لشركة كبيرة في الاردن براتب 'كما نشر' 1500 دينار
قصة قصيرة جداً نتعلم منها معنى العزيمة والإصرار والتعب لنصل إلى القمة
التعليقات
ما اجملك وما اروع تصميمك وكفاحك شاب عصامي قدوه لغيره من الشباب الذين يعتمدون على انفسهم لشق طريقهم الى النجاح
الله يكون معك ومع كل اولادنا من الشباب ويحميهم ويوقف معهم