يتساءل الكثيرين عن العهد الذي نثروا فيه القمح على رؤوس الجبال ، في اشارة الى الاكتفاء والعدل والمساواة وفيض الغيل حتى انهم ومن المساوة والعدل اطعموا الطيور والدواب ...
ليس المهم ان نعرف من هو الخليفة ولا عهده ، ففي الزمان ظهر من الحكام ممن اقاموا العدل والمساواة ، و ظهر من هم مستبدون فمعرفة العهد والاسم لم تعد هي الغاية بل عليكم معرفة الفرق والعمل من اجل الوصول الى ان تنثروا انتم القمح على رؤوس الجبال...!
نركز على معرفة العهد ونمجده وننسج حوله القصص ومن ثم نخلد للنوم ثانية نعيد الكره في كل يوم حتى نجد قصة جديدة نتلهى بها او يلهوننا بها الامر سيان ، لا نتعلم ولا نتعظ .
بإختصار كان ذاك الخليفة يزرع وينتج ،وكان قومه اناسا يعملون وجادون في الانتاج ولذلك توفر لديهم القمح وكثر الخير ، كانوا مستقيمين يعرفون معنى الحياة وماذا يريد الله ان نعمل فيها، لذلك كان خليفتهم قادرا على ارساء العدل والمساواة فهم لم يتركوا له فرصة ليسالهم بل هيأوا له طريقا صحيحا ليكون قادرا على تحقيق مبتغاهم في دولة العدل والمساواة، بعكسنا تماما فنحن لا نعرف ماذا نريد ولا ماذا يريد الله منا ان نكون عليه هدمنا طريق العمل ونسينا انفسنا نضيع في قصص الف ليلة وليلة .
هم كانوا يجدون القمح اما نحن فلا نجد شيئا لاننا متقاعسون ولا نريد ان نعمل ونمضي اوقاتنا في التواكل على الغير ، وتشغلنا سفاسف الامور ولا نتطلع الى غد نحقق فيه وفرا من انتاجنا ويوفر لنا عيشا كريما .
لنحيا بسلام ...رب ادعل هذا البلد آمنا
يتساءل الكثيرين عن العهد الذي نثروا فيه القمح على رؤوس الجبال ، في اشارة الى الاكتفاء والعدل والمساواة وفيض الغيل حتى انهم ومن المساوة والعدل اطعموا الطيور والدواب ...
ليس المهم ان نعرف من هو الخليفة ولا عهده ، ففي الزمان ظهر من الحكام ممن اقاموا العدل والمساواة ، و ظهر من هم مستبدون فمعرفة العهد والاسم لم تعد هي الغاية بل عليكم معرفة الفرق والعمل من اجل الوصول الى ان تنثروا انتم القمح على رؤوس الجبال...!
نركز على معرفة العهد ونمجده وننسج حوله القصص ومن ثم نخلد للنوم ثانية نعيد الكره في كل يوم حتى نجد قصة جديدة نتلهى بها او يلهوننا بها الامر سيان ، لا نتعلم ولا نتعظ .
بإختصار كان ذاك الخليفة يزرع وينتج ،وكان قومه اناسا يعملون وجادون في الانتاج ولذلك توفر لديهم القمح وكثر الخير ، كانوا مستقيمين يعرفون معنى الحياة وماذا يريد الله ان نعمل فيها، لذلك كان خليفتهم قادرا على ارساء العدل والمساواة فهم لم يتركوا له فرصة ليسالهم بل هيأوا له طريقا صحيحا ليكون قادرا على تحقيق مبتغاهم في دولة العدل والمساواة، بعكسنا تماما فنحن لا نعرف ماذا نريد ولا ماذا يريد الله منا ان نكون عليه هدمنا طريق العمل ونسينا انفسنا نضيع في قصص الف ليلة وليلة .
هم كانوا يجدون القمح اما نحن فلا نجد شيئا لاننا متقاعسون ولا نريد ان نعمل ونمضي اوقاتنا في التواكل على الغير ، وتشغلنا سفاسف الامور ولا نتطلع الى غد نحقق فيه وفرا من انتاجنا ويوفر لنا عيشا كريما .
لنحيا بسلام ...رب ادعل هذا البلد آمنا
يتساءل الكثيرين عن العهد الذي نثروا فيه القمح على رؤوس الجبال ، في اشارة الى الاكتفاء والعدل والمساواة وفيض الغيل حتى انهم ومن المساوة والعدل اطعموا الطيور والدواب ...
ليس المهم ان نعرف من هو الخليفة ولا عهده ، ففي الزمان ظهر من الحكام ممن اقاموا العدل والمساواة ، و ظهر من هم مستبدون فمعرفة العهد والاسم لم تعد هي الغاية بل عليكم معرفة الفرق والعمل من اجل الوصول الى ان تنثروا انتم القمح على رؤوس الجبال...!
نركز على معرفة العهد ونمجده وننسج حوله القصص ومن ثم نخلد للنوم ثانية نعيد الكره في كل يوم حتى نجد قصة جديدة نتلهى بها او يلهوننا بها الامر سيان ، لا نتعلم ولا نتعظ .
بإختصار كان ذاك الخليفة يزرع وينتج ،وكان قومه اناسا يعملون وجادون في الانتاج ولذلك توفر لديهم القمح وكثر الخير ، كانوا مستقيمين يعرفون معنى الحياة وماذا يريد الله ان نعمل فيها، لذلك كان خليفتهم قادرا على ارساء العدل والمساواة فهم لم يتركوا له فرصة ليسالهم بل هيأوا له طريقا صحيحا ليكون قادرا على تحقيق مبتغاهم في دولة العدل والمساواة، بعكسنا تماما فنحن لا نعرف ماذا نريد ولا ماذا يريد الله منا ان نكون عليه هدمنا طريق العمل ونسينا انفسنا نضيع في قصص الف ليلة وليلة .
هم كانوا يجدون القمح اما نحن فلا نجد شيئا لاننا متقاعسون ولا نريد ان نعمل ونمضي اوقاتنا في التواكل على الغير ، وتشغلنا سفاسف الامور ولا نتطلع الى غد نحقق فيه وفرا من انتاجنا ويوفر لنا عيشا كريما .
لنحيا بسلام ...رب ادعل هذا البلد آمنا
التعليقات