اعتدت عناصر من أجهزة أمن السلطة على أهالي أسرى مضربين عن الطعام، اليوم الأحد، أثناء محاولتهم الدخول الى مقر المقاطعة برام الله، لتوصيل رسالة لقيادة السلطة بالتحرك العاجل من أجل إنقاذ أبنائهم داخل سجون الاحتلال.
وأفادت مصادر محلية، أن العشرات من أهالي الأسرى وصلوا المقاطعة وحاولو الدخول من جهة ضريح الرئيس الراحل ياسر عرفات، إلا أنهم قوبلو بتصدي عناصر أجهزة أمن السلطة لهم.
وأوضحت المصادر، أن أمن السلطة اعتدى على أهالي الأسرى بالضرب المبرح، كما احتجزوا عدد من الصحفيين وصادرت كاميراتهم، لعدم تغطية الاعتداء.
وحذرت اللجنة الإعلامية لإضراب الكرامة، من وجود حالات إغماء متتالية تحدث بين صفوف الأسرى المضربين عن الطعام في سجن 'نفحة'، وآخرون يتقيأون الدم.
ووجه الأهالي نداءات استغاثة تطالب الجميع الوقوف أمام مسؤولياتهم والتحرك لضمان تنفيذ مطالب الأسرى لوقف الإضراب، بعد التدهور الخطير بأوضاع الأسرى الصحية في اليوم الثامن والعشرين من الإضراب.
ويواصل مئات الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 28 يوما على التوالي للمطالبة بوقف سياتي العزل الانفرادي والاعتقال الإداري وتحسين أوضاعهم المعيشية.
يذكر أن أجهزة أمن السلطة لا تأبه في قمع مسيرات أهالي الأسرى، أو محاكمة الشهداء مثل الشهيد باسل الأعرج ورفاقه الأربعة الأسرى داخل سجون الاحتلال.
وشهد اضراب الاسرى صمت من طرف السلطة الفلسطينية، فيما نطق رئيس السلطة محمود عباس بعد 18 يوماً من الاضراب قائلا: 'الله يعطيهم الصحة والعافية'.
اعتدت عناصر من أجهزة أمن السلطة على أهالي أسرى مضربين عن الطعام، اليوم الأحد، أثناء محاولتهم الدخول الى مقر المقاطعة برام الله، لتوصيل رسالة لقيادة السلطة بالتحرك العاجل من أجل إنقاذ أبنائهم داخل سجون الاحتلال.
وأفادت مصادر محلية، أن العشرات من أهالي الأسرى وصلوا المقاطعة وحاولو الدخول من جهة ضريح الرئيس الراحل ياسر عرفات، إلا أنهم قوبلو بتصدي عناصر أجهزة أمن السلطة لهم.
وأوضحت المصادر، أن أمن السلطة اعتدى على أهالي الأسرى بالضرب المبرح، كما احتجزوا عدد من الصحفيين وصادرت كاميراتهم، لعدم تغطية الاعتداء.
وحذرت اللجنة الإعلامية لإضراب الكرامة، من وجود حالات إغماء متتالية تحدث بين صفوف الأسرى المضربين عن الطعام في سجن 'نفحة'، وآخرون يتقيأون الدم.
ووجه الأهالي نداءات استغاثة تطالب الجميع الوقوف أمام مسؤولياتهم والتحرك لضمان تنفيذ مطالب الأسرى لوقف الإضراب، بعد التدهور الخطير بأوضاع الأسرى الصحية في اليوم الثامن والعشرين من الإضراب.
ويواصل مئات الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 28 يوما على التوالي للمطالبة بوقف سياتي العزل الانفرادي والاعتقال الإداري وتحسين أوضاعهم المعيشية.
يذكر أن أجهزة أمن السلطة لا تأبه في قمع مسيرات أهالي الأسرى، أو محاكمة الشهداء مثل الشهيد باسل الأعرج ورفاقه الأربعة الأسرى داخل سجون الاحتلال.
وشهد اضراب الاسرى صمت من طرف السلطة الفلسطينية، فيما نطق رئيس السلطة محمود عباس بعد 18 يوماً من الاضراب قائلا: 'الله يعطيهم الصحة والعافية'.
اعتدت عناصر من أجهزة أمن السلطة على أهالي أسرى مضربين عن الطعام، اليوم الأحد، أثناء محاولتهم الدخول الى مقر المقاطعة برام الله، لتوصيل رسالة لقيادة السلطة بالتحرك العاجل من أجل إنقاذ أبنائهم داخل سجون الاحتلال.
وأفادت مصادر محلية، أن العشرات من أهالي الأسرى وصلوا المقاطعة وحاولو الدخول من جهة ضريح الرئيس الراحل ياسر عرفات، إلا أنهم قوبلو بتصدي عناصر أجهزة أمن السلطة لهم.
وأوضحت المصادر، أن أمن السلطة اعتدى على أهالي الأسرى بالضرب المبرح، كما احتجزوا عدد من الصحفيين وصادرت كاميراتهم، لعدم تغطية الاعتداء.
وحذرت اللجنة الإعلامية لإضراب الكرامة، من وجود حالات إغماء متتالية تحدث بين صفوف الأسرى المضربين عن الطعام في سجن 'نفحة'، وآخرون يتقيأون الدم.
ووجه الأهالي نداءات استغاثة تطالب الجميع الوقوف أمام مسؤولياتهم والتحرك لضمان تنفيذ مطالب الأسرى لوقف الإضراب، بعد التدهور الخطير بأوضاع الأسرى الصحية في اليوم الثامن والعشرين من الإضراب.
ويواصل مئات الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 28 يوما على التوالي للمطالبة بوقف سياتي العزل الانفرادي والاعتقال الإداري وتحسين أوضاعهم المعيشية.
يذكر أن أجهزة أمن السلطة لا تأبه في قمع مسيرات أهالي الأسرى، أو محاكمة الشهداء مثل الشهيد باسل الأعرج ورفاقه الأربعة الأسرى داخل سجون الاحتلال.
وشهد اضراب الاسرى صمت من طرف السلطة الفلسطينية، فيما نطق رئيس السلطة محمود عباس بعد 18 يوماً من الاضراب قائلا: 'الله يعطيهم الصحة والعافية'.
التعليقات