شرت لجنة التحقيق البرلمانية الخاصة بتقييم الموقف البريطاني تجاه الشرق الأوسط، صباح اليوم الخميس، تقريراً أعده 'مركز العودة الفلسطيني' بناء على طلبها حول ذات الموضوع إضافة إلى تأثير اللوبي الصهيوني على السياسات البريطانية.
وجاء هذا التقرير عقب لقاء جمع مركز العودة باللجنة لمناقشة هذا العنوان وخلص إلى ضرورة تقديم خلاصات مكتوبة ليتم تضمينها في وثائق اللجنة والاعتماد عليها في التقرير النهائي.
وتناول التقرير، وفق بلاغ صحفي لـ 'مركز العودة'، بالبحث ثلاثة نقاط رئيسية تركزت حول العواقب المحتملة لفشل عملية السلام وفق الرؤية الدولية وفرص الدور البريطاني للدفع بهذه العملية قدما، إضافة إلى علاقة الحكومة البريطانية بالسلطة الفلسطينية وبالفلسطينيين سواء المتواجدين في الداخل أو اللاجئين في الشتات ممن هم خارج الولاية المباشرة لها، وأخيراً الآثار المترتبة جراء الإرث الاستعماري للملكة المتحدة في المنطقة العربية وتحديداً في فلسطين.
وسلط التقرير المكون من 12 صفحة الضوء على فشل السياسة البريطانية في القدرة على إحراز تقدم ملموس في المسار الفلسطيني، كما أشار التقرير للعلاقة غير الواضحة في علاقة بريطانيا بالفلسطينيين داخل وخارج فلسطين واختلاف معاييرها بحكم عدم وجود سلطة على اللاجئين الفلسطينيين خارج مناطق فلسطين المحتلة، وأن السياسة البريطانية خالفت معايير قانونية دولية في التعامل مع قضية اللاجئين الفلسطينيين خاصة مع تحملها مسؤولية مباشرة عن نكبتهم بسبب وعد بلفور.
ويتضمن التقرير تفاصيل كثيرة أعدها المركز لمساعدة لجنة التحقيق البرلمانية على الوصول إلى صورة واضحة حول دور اللوبي الصهيوني في البلاد والانحياز البريطاني لصالح إسرائيل وممارساتها.
يذكر أن هذه اللجنة تشكلت مطلع العام الجاري، برئاسة النائب المحافظ كريسبن بلنت، للتحقيق في تأثير اللوبي الإسرائيلي على السياسة البريطانية المتعلقة بفلسطين عقب فضيحة فجرتها وسائل إعلام بريطانية تظهر تورط مسؤولين في السفارة الإسرائيلية في لندن في مساعي مشابهة وإقصاء سياسيين معارضين لهم.
شرت لجنة التحقيق البرلمانية الخاصة بتقييم الموقف البريطاني تجاه الشرق الأوسط، صباح اليوم الخميس، تقريراً أعده 'مركز العودة الفلسطيني' بناء على طلبها حول ذات الموضوع إضافة إلى تأثير اللوبي الصهيوني على السياسات البريطانية.
وجاء هذا التقرير عقب لقاء جمع مركز العودة باللجنة لمناقشة هذا العنوان وخلص إلى ضرورة تقديم خلاصات مكتوبة ليتم تضمينها في وثائق اللجنة والاعتماد عليها في التقرير النهائي.
وتناول التقرير، وفق بلاغ صحفي لـ 'مركز العودة'، بالبحث ثلاثة نقاط رئيسية تركزت حول العواقب المحتملة لفشل عملية السلام وفق الرؤية الدولية وفرص الدور البريطاني للدفع بهذه العملية قدما، إضافة إلى علاقة الحكومة البريطانية بالسلطة الفلسطينية وبالفلسطينيين سواء المتواجدين في الداخل أو اللاجئين في الشتات ممن هم خارج الولاية المباشرة لها، وأخيراً الآثار المترتبة جراء الإرث الاستعماري للملكة المتحدة في المنطقة العربية وتحديداً في فلسطين.
وسلط التقرير المكون من 12 صفحة الضوء على فشل السياسة البريطانية في القدرة على إحراز تقدم ملموس في المسار الفلسطيني، كما أشار التقرير للعلاقة غير الواضحة في علاقة بريطانيا بالفلسطينيين داخل وخارج فلسطين واختلاف معاييرها بحكم عدم وجود سلطة على اللاجئين الفلسطينيين خارج مناطق فلسطين المحتلة، وأن السياسة البريطانية خالفت معايير قانونية دولية في التعامل مع قضية اللاجئين الفلسطينيين خاصة مع تحملها مسؤولية مباشرة عن نكبتهم بسبب وعد بلفور.
ويتضمن التقرير تفاصيل كثيرة أعدها المركز لمساعدة لجنة التحقيق البرلمانية على الوصول إلى صورة واضحة حول دور اللوبي الصهيوني في البلاد والانحياز البريطاني لصالح إسرائيل وممارساتها.
يذكر أن هذه اللجنة تشكلت مطلع العام الجاري، برئاسة النائب المحافظ كريسبن بلنت، للتحقيق في تأثير اللوبي الإسرائيلي على السياسة البريطانية المتعلقة بفلسطين عقب فضيحة فجرتها وسائل إعلام بريطانية تظهر تورط مسؤولين في السفارة الإسرائيلية في لندن في مساعي مشابهة وإقصاء سياسيين معارضين لهم.
شرت لجنة التحقيق البرلمانية الخاصة بتقييم الموقف البريطاني تجاه الشرق الأوسط، صباح اليوم الخميس، تقريراً أعده 'مركز العودة الفلسطيني' بناء على طلبها حول ذات الموضوع إضافة إلى تأثير اللوبي الصهيوني على السياسات البريطانية.
وجاء هذا التقرير عقب لقاء جمع مركز العودة باللجنة لمناقشة هذا العنوان وخلص إلى ضرورة تقديم خلاصات مكتوبة ليتم تضمينها في وثائق اللجنة والاعتماد عليها في التقرير النهائي.
وتناول التقرير، وفق بلاغ صحفي لـ 'مركز العودة'، بالبحث ثلاثة نقاط رئيسية تركزت حول العواقب المحتملة لفشل عملية السلام وفق الرؤية الدولية وفرص الدور البريطاني للدفع بهذه العملية قدما، إضافة إلى علاقة الحكومة البريطانية بالسلطة الفلسطينية وبالفلسطينيين سواء المتواجدين في الداخل أو اللاجئين في الشتات ممن هم خارج الولاية المباشرة لها، وأخيراً الآثار المترتبة جراء الإرث الاستعماري للملكة المتحدة في المنطقة العربية وتحديداً في فلسطين.
وسلط التقرير المكون من 12 صفحة الضوء على فشل السياسة البريطانية في القدرة على إحراز تقدم ملموس في المسار الفلسطيني، كما أشار التقرير للعلاقة غير الواضحة في علاقة بريطانيا بالفلسطينيين داخل وخارج فلسطين واختلاف معاييرها بحكم عدم وجود سلطة على اللاجئين الفلسطينيين خارج مناطق فلسطين المحتلة، وأن السياسة البريطانية خالفت معايير قانونية دولية في التعامل مع قضية اللاجئين الفلسطينيين خاصة مع تحملها مسؤولية مباشرة عن نكبتهم بسبب وعد بلفور.
ويتضمن التقرير تفاصيل كثيرة أعدها المركز لمساعدة لجنة التحقيق البرلمانية على الوصول إلى صورة واضحة حول دور اللوبي الصهيوني في البلاد والانحياز البريطاني لصالح إسرائيل وممارساتها.
يذكر أن هذه اللجنة تشكلت مطلع العام الجاري، برئاسة النائب المحافظ كريسبن بلنت، للتحقيق في تأثير اللوبي الإسرائيلي على السياسة البريطانية المتعلقة بفلسطين عقب فضيحة فجرتها وسائل إعلام بريطانية تظهر تورط مسؤولين في السفارة الإسرائيلية في لندن في مساعي مشابهة وإقصاء سياسيين معارضين لهم.
التعليقات