إنما يعرف الشيء بضدة ، كثرة الموت التي أصبحت أكثر سمات العصر حضور وسيادة هي ما دفعت كثر للإلتفات لنوعية الحياة والرغبة بتجويدها وتحسينها بكافة السبل والطرق المعروفة بحين والمبتكرة بأحيان .
فبات الوعي يستلزم وجود منتجات وسلع وخدمات تواكبة فزاد إنتشار الزراعة العضوية ومراكز اللياقة البدنية ومدارس تعليم رياضات التأمل (اليوجا) والإهتمام بعلم الطاقة بكافة تفاصيلة وتصنيفاته التي تنعكس على توليفة نهارنا من مأكل ومشرب وملبس ومسكن فأصبح الحديث عن الكارما والهاله الضوئية والشاكرات حديث العامة الذي يتبناة الجميع .
لا أبالغ حينما أقول بأن هناك من تجاوز حدود الوعي إلى إمتلاك أسلوب حياة يعتمدعلى طاقة الجذب بطلب الرزق والإقبال أو الإحجام عن مشاريع مهمة ومصيرية نتيجة لإشارات معينة تلقاها وأظن بأننا هنا قد خرجنا من ظلامية السحر والشعوذة والجن لندخل بنفق التعلق الزائف بنورانية مضللة فيها الكثير من الأخذ والرد بحيث تعتمد على مظاهر شكلية ينقصها الكثير من اليقين والإيمان والأخذ بالأسباب بالفعل لا بإعداد وتمهيد الطريق لفعل يهبط على صاحبة (بالبارشوت) بواسطة طاقة الجذب وأدبياتها .
تحتاج الروح لغذاء يلقهما فيتامين السكينة ومعدن اليقين وأظن بأن هذا الغذاء لا يكون مشبع إلا إذا تعب الجسد بإعدادة وتحضيرة (الأخذ بالأسباب_ التوكل ) حتى نشعر بأن هناك مقدمات تسوق لنتائج .
من الضروري أن نعترف بأن لكل بيئة ظروفها ومعطياتها التي تساهم بتشكيل نفسية الإنسان وتلعب دور كبير بصناعة حاجاته وأولوياته فما يصلح لمجتمع ليس بالضرورة أن يصلح لمجتمع آخر وخصوصا فيما يتعلق بالإشباع الروحي فلنتجاوز الموضة السائدة ولندرس ذاتنا ونغوص بأعماقها ونكتشف طرق خاصة بنا تضمن لنا سهولة الوصول لتصالح ووفاق مع المكان والزمان والأنسان بعيدا عن إعادة تمثل آخر لا يعتبر وحدة قياس للبشر .
إنما يعرف الشيء بضدة ، كثرة الموت التي أصبحت أكثر سمات العصر حضور وسيادة هي ما دفعت كثر للإلتفات لنوعية الحياة والرغبة بتجويدها وتحسينها بكافة السبل والطرق المعروفة بحين والمبتكرة بأحيان .
فبات الوعي يستلزم وجود منتجات وسلع وخدمات تواكبة فزاد إنتشار الزراعة العضوية ومراكز اللياقة البدنية ومدارس تعليم رياضات التأمل (اليوجا) والإهتمام بعلم الطاقة بكافة تفاصيلة وتصنيفاته التي تنعكس على توليفة نهارنا من مأكل ومشرب وملبس ومسكن فأصبح الحديث عن الكارما والهاله الضوئية والشاكرات حديث العامة الذي يتبناة الجميع .
لا أبالغ حينما أقول بأن هناك من تجاوز حدود الوعي إلى إمتلاك أسلوب حياة يعتمدعلى طاقة الجذب بطلب الرزق والإقبال أو الإحجام عن مشاريع مهمة ومصيرية نتيجة لإشارات معينة تلقاها وأظن بأننا هنا قد خرجنا من ظلامية السحر والشعوذة والجن لندخل بنفق التعلق الزائف بنورانية مضللة فيها الكثير من الأخذ والرد بحيث تعتمد على مظاهر شكلية ينقصها الكثير من اليقين والإيمان والأخذ بالأسباب بالفعل لا بإعداد وتمهيد الطريق لفعل يهبط على صاحبة (بالبارشوت) بواسطة طاقة الجذب وأدبياتها .
تحتاج الروح لغذاء يلقهما فيتامين السكينة ومعدن اليقين وأظن بأن هذا الغذاء لا يكون مشبع إلا إذا تعب الجسد بإعدادة وتحضيرة (الأخذ بالأسباب_ التوكل ) حتى نشعر بأن هناك مقدمات تسوق لنتائج .
من الضروري أن نعترف بأن لكل بيئة ظروفها ومعطياتها التي تساهم بتشكيل نفسية الإنسان وتلعب دور كبير بصناعة حاجاته وأولوياته فما يصلح لمجتمع ليس بالضرورة أن يصلح لمجتمع آخر وخصوصا فيما يتعلق بالإشباع الروحي فلنتجاوز الموضة السائدة ولندرس ذاتنا ونغوص بأعماقها ونكتشف طرق خاصة بنا تضمن لنا سهولة الوصول لتصالح ووفاق مع المكان والزمان والأنسان بعيدا عن إعادة تمثل آخر لا يعتبر وحدة قياس للبشر .
إنما يعرف الشيء بضدة ، كثرة الموت التي أصبحت أكثر سمات العصر حضور وسيادة هي ما دفعت كثر للإلتفات لنوعية الحياة والرغبة بتجويدها وتحسينها بكافة السبل والطرق المعروفة بحين والمبتكرة بأحيان .
فبات الوعي يستلزم وجود منتجات وسلع وخدمات تواكبة فزاد إنتشار الزراعة العضوية ومراكز اللياقة البدنية ومدارس تعليم رياضات التأمل (اليوجا) والإهتمام بعلم الطاقة بكافة تفاصيلة وتصنيفاته التي تنعكس على توليفة نهارنا من مأكل ومشرب وملبس ومسكن فأصبح الحديث عن الكارما والهاله الضوئية والشاكرات حديث العامة الذي يتبناة الجميع .
لا أبالغ حينما أقول بأن هناك من تجاوز حدود الوعي إلى إمتلاك أسلوب حياة يعتمدعلى طاقة الجذب بطلب الرزق والإقبال أو الإحجام عن مشاريع مهمة ومصيرية نتيجة لإشارات معينة تلقاها وأظن بأننا هنا قد خرجنا من ظلامية السحر والشعوذة والجن لندخل بنفق التعلق الزائف بنورانية مضللة فيها الكثير من الأخذ والرد بحيث تعتمد على مظاهر شكلية ينقصها الكثير من اليقين والإيمان والأخذ بالأسباب بالفعل لا بإعداد وتمهيد الطريق لفعل يهبط على صاحبة (بالبارشوت) بواسطة طاقة الجذب وأدبياتها .
تحتاج الروح لغذاء يلقهما فيتامين السكينة ومعدن اليقين وأظن بأن هذا الغذاء لا يكون مشبع إلا إذا تعب الجسد بإعدادة وتحضيرة (الأخذ بالأسباب_ التوكل ) حتى نشعر بأن هناك مقدمات تسوق لنتائج .
من الضروري أن نعترف بأن لكل بيئة ظروفها ومعطياتها التي تساهم بتشكيل نفسية الإنسان وتلعب دور كبير بصناعة حاجاته وأولوياته فما يصلح لمجتمع ليس بالضرورة أن يصلح لمجتمع آخر وخصوصا فيما يتعلق بالإشباع الروحي فلنتجاوز الموضة السائدة ولندرس ذاتنا ونغوص بأعماقها ونكتشف طرق خاصة بنا تضمن لنا سهولة الوصول لتصالح ووفاق مع المكان والزمان والأنسان بعيدا عن إعادة تمثل آخر لا يعتبر وحدة قياس للبشر .
التعليقات