قضت محكمة الجنايات الكبرى بوضع شاب عشريني بالأشغال الشاقة المؤبدة والتي تقضي بحبسه خمسة وعشرين عاما لقيامه بقتل طليقته وشقيقها وابنه.
وفي التفاصيل فان المتهم البالغ من العمر 29 عاما كان على خلاف مع طليقته المغدورة البالغة من العمر 19 عاما حول اعادتها لعصمته حيث اشترط اهلها لإعادتها لعصمته دفع مهر جديد فيما رفض هو، واثناء تواجده للتفاهم مع اهلها حول هذا الموضوع تفاقم الخلاف بينه وبين شقيقها فاطلق النار عليه وتدخلت طليقته عندها فاطلق النار عليها ثم اطلق النار على ابنه البالغ من العمر 5 سنوات ثم اطلق النار على نفسه الا ان العناية الالهية شاءت ان يبقى هو وابنه على قيد الحياة فيما توفيت طليقته وشقيقها.
وقررت المحكمة ادانته بجناية القتل الواقع على اكثر من شخص ووضعه بالأشغال الشاقة المؤبدة وادانته بجناية الشروع بقتل ابنه ووضعه بالأشغال الشاقة 7 سنوات.
وعملا بأحكام المادة 72 من قانون العقوبات قررت تنفيذ العقوبة الاشد وهي الاشغال الشاقة المؤبدة.
قضت محكمة الجنايات الكبرى بوضع شاب عشريني بالأشغال الشاقة المؤبدة والتي تقضي بحبسه خمسة وعشرين عاما لقيامه بقتل طليقته وشقيقها وابنه.
وفي التفاصيل فان المتهم البالغ من العمر 29 عاما كان على خلاف مع طليقته المغدورة البالغة من العمر 19 عاما حول اعادتها لعصمته حيث اشترط اهلها لإعادتها لعصمته دفع مهر جديد فيما رفض هو، واثناء تواجده للتفاهم مع اهلها حول هذا الموضوع تفاقم الخلاف بينه وبين شقيقها فاطلق النار عليه وتدخلت طليقته عندها فاطلق النار عليها ثم اطلق النار على ابنه البالغ من العمر 5 سنوات ثم اطلق النار على نفسه الا ان العناية الالهية شاءت ان يبقى هو وابنه على قيد الحياة فيما توفيت طليقته وشقيقها.
وقررت المحكمة ادانته بجناية القتل الواقع على اكثر من شخص ووضعه بالأشغال الشاقة المؤبدة وادانته بجناية الشروع بقتل ابنه ووضعه بالأشغال الشاقة 7 سنوات.
وعملا بأحكام المادة 72 من قانون العقوبات قررت تنفيذ العقوبة الاشد وهي الاشغال الشاقة المؤبدة.
قضت محكمة الجنايات الكبرى بوضع شاب عشريني بالأشغال الشاقة المؤبدة والتي تقضي بحبسه خمسة وعشرين عاما لقيامه بقتل طليقته وشقيقها وابنه.
وفي التفاصيل فان المتهم البالغ من العمر 29 عاما كان على خلاف مع طليقته المغدورة البالغة من العمر 19 عاما حول اعادتها لعصمته حيث اشترط اهلها لإعادتها لعصمته دفع مهر جديد فيما رفض هو، واثناء تواجده للتفاهم مع اهلها حول هذا الموضوع تفاقم الخلاف بينه وبين شقيقها فاطلق النار عليه وتدخلت طليقته عندها فاطلق النار عليها ثم اطلق النار على ابنه البالغ من العمر 5 سنوات ثم اطلق النار على نفسه الا ان العناية الالهية شاءت ان يبقى هو وابنه على قيد الحياة فيما توفيت طليقته وشقيقها.
وقررت المحكمة ادانته بجناية القتل الواقع على اكثر من شخص ووضعه بالأشغال الشاقة المؤبدة وادانته بجناية الشروع بقتل ابنه ووضعه بالأشغال الشاقة 7 سنوات.
وعملا بأحكام المادة 72 من قانون العقوبات قررت تنفيذ العقوبة الاشد وهي الاشغال الشاقة المؤبدة.
التعليقات
فعلا عدالة من الاخر
لكن ربك كيف بدو يرحمنا و احنا معطلين حدوده و متجاوزينها بقوانين مدينة و لا نطبق قوانين الشريعة الالهية.
لا ادري ما هي حيثيات عدم اصدار حكم الاعدام عليه والتي ستشفي غليل صدور المكلومين !!
عموما سيقتل في اليوم الف الف مره وسيبقى الذنب يأكله حتى يذهب هو الى قبره والله هو المنتقم الجبار .
في هذه الحاله لا نقول الا رحم الله المغدورين ولا حول ولا قوة الا بالله