وجه النائب نقيب المحامين الأسبق الأستاذ صالح العرموطي سؤالا نيابيا للحكومة عن أعداد الأندية الليلية في الأردن وعدد العاملات فيها ، خاصة الموجودة في شوارع مكة والمدينة المنورة ووصفي التل ومنطقة الشميساني في عمان ، وبعد مسافتها عن المساكن ودور العبادة والمدارس والجامع.
وتضمن السؤال الطلب من الحكومة تزويده بأعداد الجرائم المرتكبة في النوادي الليلية والشكاوى المقدمة من المواطنين تجاه ذلك ، وعدد حالات المشاجرات وجرائم التحرش والإساءة لسمعة الأردن ، وعدد الأندية التي أغلقت نتيجة ذلك .
وذكر النائب العرموطي في سؤاله أن وجود هذه الأندية الليلية بما تقوم به من أنشطة يشكل خطرا على الأمن المجتمعي ، ويمس وقار الشعائر الدينية للأردنيين ، وأن التعليمات الصادرة لتنظيم عمل هذه الأندية غير دستورية ، وأن هذه الأندية تشكل مكانا لتجمع الزعران والبلطجية وأصحاب الأسبقيات حولها ..
كما طالب النائب العرموطي في سؤاله بدراسة حول أثر هذه الأندية السلبي على البعد المجتمعي والأخلاقي والإقتصادي والسياسي والأمني وما تسببه من جرائم وهدر للموارد والطاقات في المجتمع الأردني .
وجه النائب نقيب المحامين الأسبق الأستاذ صالح العرموطي سؤالا نيابيا للحكومة عن أعداد الأندية الليلية في الأردن وعدد العاملات فيها ، خاصة الموجودة في شوارع مكة والمدينة المنورة ووصفي التل ومنطقة الشميساني في عمان ، وبعد مسافتها عن المساكن ودور العبادة والمدارس والجامع.
وتضمن السؤال الطلب من الحكومة تزويده بأعداد الجرائم المرتكبة في النوادي الليلية والشكاوى المقدمة من المواطنين تجاه ذلك ، وعدد حالات المشاجرات وجرائم التحرش والإساءة لسمعة الأردن ، وعدد الأندية التي أغلقت نتيجة ذلك .
وذكر النائب العرموطي في سؤاله أن وجود هذه الأندية الليلية بما تقوم به من أنشطة يشكل خطرا على الأمن المجتمعي ، ويمس وقار الشعائر الدينية للأردنيين ، وأن التعليمات الصادرة لتنظيم عمل هذه الأندية غير دستورية ، وأن هذه الأندية تشكل مكانا لتجمع الزعران والبلطجية وأصحاب الأسبقيات حولها ..
كما طالب النائب العرموطي في سؤاله بدراسة حول أثر هذه الأندية السلبي على البعد المجتمعي والأخلاقي والإقتصادي والسياسي والأمني وما تسببه من جرائم وهدر للموارد والطاقات في المجتمع الأردني .
وجه النائب نقيب المحامين الأسبق الأستاذ صالح العرموطي سؤالا نيابيا للحكومة عن أعداد الأندية الليلية في الأردن وعدد العاملات فيها ، خاصة الموجودة في شوارع مكة والمدينة المنورة ووصفي التل ومنطقة الشميساني في عمان ، وبعد مسافتها عن المساكن ودور العبادة والمدارس والجامع.
وتضمن السؤال الطلب من الحكومة تزويده بأعداد الجرائم المرتكبة في النوادي الليلية والشكاوى المقدمة من المواطنين تجاه ذلك ، وعدد حالات المشاجرات وجرائم التحرش والإساءة لسمعة الأردن ، وعدد الأندية التي أغلقت نتيجة ذلك .
وذكر النائب العرموطي في سؤاله أن وجود هذه الأندية الليلية بما تقوم به من أنشطة يشكل خطرا على الأمن المجتمعي ، ويمس وقار الشعائر الدينية للأردنيين ، وأن التعليمات الصادرة لتنظيم عمل هذه الأندية غير دستورية ، وأن هذه الأندية تشكل مكانا لتجمع الزعران والبلطجية وأصحاب الأسبقيات حولها ..
كما طالب النائب العرموطي في سؤاله بدراسة حول أثر هذه الأندية السلبي على البعد المجتمعي والأخلاقي والإقتصادي والسياسي والأمني وما تسببه من جرائم وهدر للموارد والطاقات في المجتمع الأردني .
التعليقات
واحدة من اثنتين يا تغيروا اسم الشارعين او ترحلوا النوادي الليلية منهما يعني اذا واحد غريب وقف سيارته يسأل عن مكان نادي ليلي بحكوله روح على شارع مكةاو المدينةوتلقى قد ما بدك نوادي ليلية