عبر المواطن بالعديد من الرسائل إلى الحكومة يبن فيها فقدان الثقة بينهما وعدم رضاه عن أدائها . وأصبحت حكومة جباية بامتياز . وامتعض المواطن من النواب الذين يمثلوه لدفاع عنه وكبح تغول الحكومة على جيبه .
وأصبح المواطن يعاني من كدر العيش والحاجة وضعف الحيلة . وأصبح على يقين بان الحكومة لا تلبي حاجاته ومتطلباته . والعديد من الحاجات والطلبات مضى عليها عقود ولا مجيب. وحتى نظام المساءلة أصبح ضعيف وهزيل لا يستجيب للمواطن.مما يدفع بالمواطن إلى تحدي القوانين.
هذه الضغوطات التي استخدمتها الحكومة على المواطن وفرض مزيد من الجباية والضرائب ظهرت من خلال حوادث الكاميرات التي زرعتها الحكومة في المحافظات . حيث أقدم المواطن على تكسير الكاميرات . وارتفاع نسبة الجرائم والمشاجرات . وأصبحت تردد عبارة ' الخارجين على القانون '.
وبدأ المواطن يتحدى الحكومة وهو على علم بان الكاميرات تخدم المجتمع وتخفف من حوادث السير ولكن لا يثق بالحكومة التي دفعت به لتحدي القانون لان المواطن أصبح لا يؤمن بسيادة القانون .
المواطن لغاية اليوم لم يقتنع بالموازنة العامة ولم تصله أرقام صحيحة عن الإيرادات والنفقات. ولم يشعر بسيادة القانون . ولم يأخذ حقه في التوظيف . ولم تلبى مطالبه وحاجاته . علما بان معظم الحاجات والطلبات هي من واجب المسؤول تقديمها . لماذا المواطن يحتاج إلى واسطة لوضع لمبة على الشارع على سبيل المثال......
المواطن ينتظر من الحكومة تنفيذ وتطبيق مضامين رسائل الملك للعيش بكرامة وتطبيق العدالة والمساواة وسيادة القانون وتقوية الجبهة الداخلية . وان يقوم المسؤول بواجبه .... لدعم وصمود الأردن وسط إقليم ملتهب وصراع دولي مخيف.
عبر المواطن بالعديد من الرسائل إلى الحكومة يبن فيها فقدان الثقة بينهما وعدم رضاه عن أدائها . وأصبحت حكومة جباية بامتياز . وامتعض المواطن من النواب الذين يمثلوه لدفاع عنه وكبح تغول الحكومة على جيبه .
وأصبح المواطن يعاني من كدر العيش والحاجة وضعف الحيلة . وأصبح على يقين بان الحكومة لا تلبي حاجاته ومتطلباته . والعديد من الحاجات والطلبات مضى عليها عقود ولا مجيب. وحتى نظام المساءلة أصبح ضعيف وهزيل لا يستجيب للمواطن.مما يدفع بالمواطن إلى تحدي القوانين.
هذه الضغوطات التي استخدمتها الحكومة على المواطن وفرض مزيد من الجباية والضرائب ظهرت من خلال حوادث الكاميرات التي زرعتها الحكومة في المحافظات . حيث أقدم المواطن على تكسير الكاميرات . وارتفاع نسبة الجرائم والمشاجرات . وأصبحت تردد عبارة ' الخارجين على القانون '.
وبدأ المواطن يتحدى الحكومة وهو على علم بان الكاميرات تخدم المجتمع وتخفف من حوادث السير ولكن لا يثق بالحكومة التي دفعت به لتحدي القانون لان المواطن أصبح لا يؤمن بسيادة القانون .
المواطن لغاية اليوم لم يقتنع بالموازنة العامة ولم تصله أرقام صحيحة عن الإيرادات والنفقات. ولم يشعر بسيادة القانون . ولم يأخذ حقه في التوظيف . ولم تلبى مطالبه وحاجاته . علما بان معظم الحاجات والطلبات هي من واجب المسؤول تقديمها . لماذا المواطن يحتاج إلى واسطة لوضع لمبة على الشارع على سبيل المثال......
المواطن ينتظر من الحكومة تنفيذ وتطبيق مضامين رسائل الملك للعيش بكرامة وتطبيق العدالة والمساواة وسيادة القانون وتقوية الجبهة الداخلية . وان يقوم المسؤول بواجبه .... لدعم وصمود الأردن وسط إقليم ملتهب وصراع دولي مخيف.
عبر المواطن بالعديد من الرسائل إلى الحكومة يبن فيها فقدان الثقة بينهما وعدم رضاه عن أدائها . وأصبحت حكومة جباية بامتياز . وامتعض المواطن من النواب الذين يمثلوه لدفاع عنه وكبح تغول الحكومة على جيبه .
وأصبح المواطن يعاني من كدر العيش والحاجة وضعف الحيلة . وأصبح على يقين بان الحكومة لا تلبي حاجاته ومتطلباته . والعديد من الحاجات والطلبات مضى عليها عقود ولا مجيب. وحتى نظام المساءلة أصبح ضعيف وهزيل لا يستجيب للمواطن.مما يدفع بالمواطن إلى تحدي القوانين.
هذه الضغوطات التي استخدمتها الحكومة على المواطن وفرض مزيد من الجباية والضرائب ظهرت من خلال حوادث الكاميرات التي زرعتها الحكومة في المحافظات . حيث أقدم المواطن على تكسير الكاميرات . وارتفاع نسبة الجرائم والمشاجرات . وأصبحت تردد عبارة ' الخارجين على القانون '.
وبدأ المواطن يتحدى الحكومة وهو على علم بان الكاميرات تخدم المجتمع وتخفف من حوادث السير ولكن لا يثق بالحكومة التي دفعت به لتحدي القانون لان المواطن أصبح لا يؤمن بسيادة القانون .
المواطن لغاية اليوم لم يقتنع بالموازنة العامة ولم تصله أرقام صحيحة عن الإيرادات والنفقات. ولم يشعر بسيادة القانون . ولم يأخذ حقه في التوظيف . ولم تلبى مطالبه وحاجاته . علما بان معظم الحاجات والطلبات هي من واجب المسؤول تقديمها . لماذا المواطن يحتاج إلى واسطة لوضع لمبة على الشارع على سبيل المثال......
المواطن ينتظر من الحكومة تنفيذ وتطبيق مضامين رسائل الملك للعيش بكرامة وتطبيق العدالة والمساواة وسيادة القانون وتقوية الجبهة الداخلية . وان يقوم المسؤول بواجبه .... لدعم وصمود الأردن وسط إقليم ملتهب وصراع دولي مخيف.
التعليقات