في الأفق القريب هناك شخصيات وطنية أردنية قادمة لكي تاخذ مكانتها في المواقع العليا في الدولة الأردنية ، وهي قامات لها في المواطنة جذور ... ولها في العمل الوطني حضور ، لكنها تعرضت لمزيد من نعيق الغربان ، وللكثير من التجريح في نزاهتها واخلاصها للوطن وللقيادة من قبل أصحاب الأجندات المسمومة الذين لا يتقون الله لا في الوطن ولا في المواطنين .. وبعض أصحاب تلك الأجندات ثبت مع الزمن فساده..
نحن في مرحلة الآن وبعد (انتهاء مؤتر القمة الناجح) نحتاج فيها من كافة المواطنبين بالوقوف خلف تلك الشخصيات الوطنية الأردنية القادمة خلال هذا الشهر ( نيسان ) والتي سيضع جلالة الملك ثقته الساميه فيها بناء على قراءات ملكية استمرت لسنوات خلت ، تأكد جلالته خلالها أن مسيرة العمل الأردنية الخليجية خصوصا ، والعربية عموما تتطلب أن يكون هؤلاء الرجال الثلاثة على طاولة التحاور والحوار مع داخل الوطن ومع دول الجوار ، نظرا لما يتمتعوا به من امتداد أردني خارج الحدود ، وكذلك لما يتمتعوا به من تناغم وانسجام وتكامل في الأفكار المشتركة فيما بينهم والتي تصب أصلا في مصلحة الوطن .
المطلوب منا جميعا ألآ ننساق خلال الايام القادمة لبعض الأصوات النشاز التي قد تنطلق هنا وهناك بقصد اغتيال (نظافة ووطنية ) تلك الشخصيات التي تعوّد بعض رواد الصالونات السياسية العفنة من الإساءة لهم فيما مضى دون أية حقائق على ارض الواقع سوى الحقد والحسد وإقصاء الاخر والاصطياد بالمياه الآسنة ...
نعم المطلوب منا جميعا أن ننصاع لمنطوق الأية القرآنية الكريمة : بأن لا نصيب قوما بجهالة ... اذا جاءنا الفاسقون بانبائهم المغرضة .
الوطن بحاجة لجميع أبنائه المخلصين ، والمطلوب من كل المخلصين أن يلتفوا حول جلالة الملك (وثقة جلالة الملك) لكي نقف سدا مانعا أمام هفوات المغرضين والطبالين والزمارين والحكواتيين .
في الأفق القريب هناك شخصيات وطنية أردنية قادمة لكي تاخذ مكانتها في المواقع العليا في الدولة الأردنية ، وهي قامات لها في المواطنة جذور ... ولها في العمل الوطني حضور ، لكنها تعرضت لمزيد من نعيق الغربان ، وللكثير من التجريح في نزاهتها واخلاصها للوطن وللقيادة من قبل أصحاب الأجندات المسمومة الذين لا يتقون الله لا في الوطن ولا في المواطنين .. وبعض أصحاب تلك الأجندات ثبت مع الزمن فساده..
نحن في مرحلة الآن وبعد (انتهاء مؤتر القمة الناجح) نحتاج فيها من كافة المواطنبين بالوقوف خلف تلك الشخصيات الوطنية الأردنية القادمة خلال هذا الشهر ( نيسان ) والتي سيضع جلالة الملك ثقته الساميه فيها بناء على قراءات ملكية استمرت لسنوات خلت ، تأكد جلالته خلالها أن مسيرة العمل الأردنية الخليجية خصوصا ، والعربية عموما تتطلب أن يكون هؤلاء الرجال الثلاثة على طاولة التحاور والحوار مع داخل الوطن ومع دول الجوار ، نظرا لما يتمتعوا به من امتداد أردني خارج الحدود ، وكذلك لما يتمتعوا به من تناغم وانسجام وتكامل في الأفكار المشتركة فيما بينهم والتي تصب أصلا في مصلحة الوطن .
المطلوب منا جميعا ألآ ننساق خلال الايام القادمة لبعض الأصوات النشاز التي قد تنطلق هنا وهناك بقصد اغتيال (نظافة ووطنية ) تلك الشخصيات التي تعوّد بعض رواد الصالونات السياسية العفنة من الإساءة لهم فيما مضى دون أية حقائق على ارض الواقع سوى الحقد والحسد وإقصاء الاخر والاصطياد بالمياه الآسنة ...
نعم المطلوب منا جميعا أن ننصاع لمنطوق الأية القرآنية الكريمة : بأن لا نصيب قوما بجهالة ... اذا جاءنا الفاسقون بانبائهم المغرضة .
الوطن بحاجة لجميع أبنائه المخلصين ، والمطلوب من كل المخلصين أن يلتفوا حول جلالة الملك (وثقة جلالة الملك) لكي نقف سدا مانعا أمام هفوات المغرضين والطبالين والزمارين والحكواتيين .
في الأفق القريب هناك شخصيات وطنية أردنية قادمة لكي تاخذ مكانتها في المواقع العليا في الدولة الأردنية ، وهي قامات لها في المواطنة جذور ... ولها في العمل الوطني حضور ، لكنها تعرضت لمزيد من نعيق الغربان ، وللكثير من التجريح في نزاهتها واخلاصها للوطن وللقيادة من قبل أصحاب الأجندات المسمومة الذين لا يتقون الله لا في الوطن ولا في المواطنين .. وبعض أصحاب تلك الأجندات ثبت مع الزمن فساده..
نحن في مرحلة الآن وبعد (انتهاء مؤتر القمة الناجح) نحتاج فيها من كافة المواطنبين بالوقوف خلف تلك الشخصيات الوطنية الأردنية القادمة خلال هذا الشهر ( نيسان ) والتي سيضع جلالة الملك ثقته الساميه فيها بناء على قراءات ملكية استمرت لسنوات خلت ، تأكد جلالته خلالها أن مسيرة العمل الأردنية الخليجية خصوصا ، والعربية عموما تتطلب أن يكون هؤلاء الرجال الثلاثة على طاولة التحاور والحوار مع داخل الوطن ومع دول الجوار ، نظرا لما يتمتعوا به من امتداد أردني خارج الحدود ، وكذلك لما يتمتعوا به من تناغم وانسجام وتكامل في الأفكار المشتركة فيما بينهم والتي تصب أصلا في مصلحة الوطن .
المطلوب منا جميعا ألآ ننساق خلال الايام القادمة لبعض الأصوات النشاز التي قد تنطلق هنا وهناك بقصد اغتيال (نظافة ووطنية ) تلك الشخصيات التي تعوّد بعض رواد الصالونات السياسية العفنة من الإساءة لهم فيما مضى دون أية حقائق على ارض الواقع سوى الحقد والحسد وإقصاء الاخر والاصطياد بالمياه الآسنة ...
نعم المطلوب منا جميعا أن ننصاع لمنطوق الأية القرآنية الكريمة : بأن لا نصيب قوما بجهالة ... اذا جاءنا الفاسقون بانبائهم المغرضة .
الوطن بحاجة لجميع أبنائه المخلصين ، والمطلوب من كل المخلصين أن يلتفوا حول جلالة الملك (وثقة جلالة الملك) لكي نقف سدا مانعا أمام هفوات المغرضين والطبالين والزمارين والحكواتيين .
التعليقات