قمعت قوات الإحتلال مسيرة ضد الاستيطان شرق محافظة رام الله والبيرة، ما ادى الى إصابة 8 مواطنين على الأقل بجروح متفاوتة منها واحدة بعيار ناري، و7 إصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بحسب ما أفادت به وكالة وفا الفلسطينية.
وقالت الوكالة إن المسيرة التي انطلقت من قريتي كفر مالك والمغير شرق المحافظة للتعبير عن رفض الأهالي لإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي مشتركة للقريتين، قمعها جنود الاحتلال بالرصاص الحي، والعيارات المعدنية المغلفة بالمطاط والغاز السام، لقمع المشاركين في المسيرة، ما تسبب بوقوع هذه الإصابات، بالإضافة إلى عدد كبير من حالات الاختناق، تم نقل 14 ممن أصيبوا بالاختناق للعلاج في المراكز الطبية.
ومن جهة أخرى، أصيب شاب فلسطيني بجروح جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في منطقة قريبة من مدخل مدينة جنين الجنوبي، وفق ما نقلت وسائل اعلام فلسطينية عن مصادر طبية ووالدة المصاب.
وقالت والدة الشاب المصاب إسلام أشرف عليوة (20 سنة) إن إبنها أصيب بانفجار جسم خلال قيامه بتنظيف حديقة منزله في إسكان الحافي ما أدى إلى بتر أصابعه الثلاثة، وإصابة يده الأخرى بشظايا.
وأشارت إلى أنه تم نقل ولدها إلى مستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي وإجراء عملية جراحيه له وحالته مستقرة، مبينة أن الأجهزة الأمنية هرعت على الفور وباشرت بالتحقيق وأخذ بقايا مخلفات الجسم المشبوه والذي تبين أنها من مخلفات الاحتلال.
يذكر أن منطقة وقوع الحادث شهدت نشاطا كبيرا لآليات الاحتلال خلال محاصرة مدينة جنين ومخيمها في شهر نيسان 2002م.
قمعت قوات الإحتلال مسيرة ضد الاستيطان شرق محافظة رام الله والبيرة، ما ادى الى إصابة 8 مواطنين على الأقل بجروح متفاوتة منها واحدة بعيار ناري، و7 إصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بحسب ما أفادت به وكالة وفا الفلسطينية.
وقالت الوكالة إن المسيرة التي انطلقت من قريتي كفر مالك والمغير شرق المحافظة للتعبير عن رفض الأهالي لإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي مشتركة للقريتين، قمعها جنود الاحتلال بالرصاص الحي، والعيارات المعدنية المغلفة بالمطاط والغاز السام، لقمع المشاركين في المسيرة، ما تسبب بوقوع هذه الإصابات، بالإضافة إلى عدد كبير من حالات الاختناق، تم نقل 14 ممن أصيبوا بالاختناق للعلاج في المراكز الطبية.
ومن جهة أخرى، أصيب شاب فلسطيني بجروح جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في منطقة قريبة من مدخل مدينة جنين الجنوبي، وفق ما نقلت وسائل اعلام فلسطينية عن مصادر طبية ووالدة المصاب.
وقالت والدة الشاب المصاب إسلام أشرف عليوة (20 سنة) إن إبنها أصيب بانفجار جسم خلال قيامه بتنظيف حديقة منزله في إسكان الحافي ما أدى إلى بتر أصابعه الثلاثة، وإصابة يده الأخرى بشظايا.
وأشارت إلى أنه تم نقل ولدها إلى مستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي وإجراء عملية جراحيه له وحالته مستقرة، مبينة أن الأجهزة الأمنية هرعت على الفور وباشرت بالتحقيق وأخذ بقايا مخلفات الجسم المشبوه والذي تبين أنها من مخلفات الاحتلال.
يذكر أن منطقة وقوع الحادث شهدت نشاطا كبيرا لآليات الاحتلال خلال محاصرة مدينة جنين ومخيمها في شهر نيسان 2002م.
قمعت قوات الإحتلال مسيرة ضد الاستيطان شرق محافظة رام الله والبيرة، ما ادى الى إصابة 8 مواطنين على الأقل بجروح متفاوتة منها واحدة بعيار ناري، و7 إصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بحسب ما أفادت به وكالة وفا الفلسطينية.
وقالت الوكالة إن المسيرة التي انطلقت من قريتي كفر مالك والمغير شرق المحافظة للتعبير عن رفض الأهالي لإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي مشتركة للقريتين، قمعها جنود الاحتلال بالرصاص الحي، والعيارات المعدنية المغلفة بالمطاط والغاز السام، لقمع المشاركين في المسيرة، ما تسبب بوقوع هذه الإصابات، بالإضافة إلى عدد كبير من حالات الاختناق، تم نقل 14 ممن أصيبوا بالاختناق للعلاج في المراكز الطبية.
ومن جهة أخرى، أصيب شاب فلسطيني بجروح جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في منطقة قريبة من مدخل مدينة جنين الجنوبي، وفق ما نقلت وسائل اعلام فلسطينية عن مصادر طبية ووالدة المصاب.
وقالت والدة الشاب المصاب إسلام أشرف عليوة (20 سنة) إن إبنها أصيب بانفجار جسم خلال قيامه بتنظيف حديقة منزله في إسكان الحافي ما أدى إلى بتر أصابعه الثلاثة، وإصابة يده الأخرى بشظايا.
وأشارت إلى أنه تم نقل ولدها إلى مستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي وإجراء عملية جراحيه له وحالته مستقرة، مبينة أن الأجهزة الأمنية هرعت على الفور وباشرت بالتحقيق وأخذ بقايا مخلفات الجسم المشبوه والذي تبين أنها من مخلفات الاحتلال.
يذكر أن منطقة وقوع الحادث شهدت نشاطا كبيرا لآليات الاحتلال خلال محاصرة مدينة جنين ومخيمها في شهر نيسان 2002م.
التعليقات