قررت سلطات الاحتلال الاسرائيلي إغلاق مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية التابع للسلطة الفلسطينية الواقع في بلدة بيت حنينا بالقدس المحتلة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية مزاعم إسرائيلية بأن مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية يعمل بشكل سري في القدس، ويقوم بتعقب وتسجيل أسماء الفلسطينيين الذين يبيعون أراضي لليهود، وتمريرها للأجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله.
وكانت السلطة الفلسطينية قد فتحت فرعا لدائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية في القدس، بهدف تسجيل ومتابعة أراضي الفلسطينيين في القدس الشرقية، والوقوف عن كثب على التغييرات التي تجريها إسرائيل على أرض الواقع من سرقة للأراضي من قبل الحكومة الإسرائيلية.
قررت سلطات الاحتلال الاسرائيلي إغلاق مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية التابع للسلطة الفلسطينية الواقع في بلدة بيت حنينا بالقدس المحتلة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية مزاعم إسرائيلية بأن مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية يعمل بشكل سري في القدس، ويقوم بتعقب وتسجيل أسماء الفلسطينيين الذين يبيعون أراضي لليهود، وتمريرها للأجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله.
وكانت السلطة الفلسطينية قد فتحت فرعا لدائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية في القدس، بهدف تسجيل ومتابعة أراضي الفلسطينيين في القدس الشرقية، والوقوف عن كثب على التغييرات التي تجريها إسرائيل على أرض الواقع من سرقة للأراضي من قبل الحكومة الإسرائيلية.
قررت سلطات الاحتلال الاسرائيلي إغلاق مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية التابع للسلطة الفلسطينية الواقع في بلدة بيت حنينا بالقدس المحتلة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية مزاعم إسرائيلية بأن مكتب دائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية يعمل بشكل سري في القدس، ويقوم بتعقب وتسجيل أسماء الفلسطينيين الذين يبيعون أراضي لليهود، وتمريرها للأجهزة الأمنية الفلسطينية في رام الله.
وكانت السلطة الفلسطينية قد فتحت فرعا لدائرة الخرائط ونظم المعلومات الجغرافية في القدس، بهدف تسجيل ومتابعة أراضي الفلسطينيين في القدس الشرقية، والوقوف عن كثب على التغييرات التي تجريها إسرائيل على أرض الواقع من سرقة للأراضي من قبل الحكومة الإسرائيلية.
التعليقات