(1) من يجتهد لإدارة الخلل والفشل هو إنسان عظم المشكلة حتى غفل عن إمكانية رؤية حل لها .
(2) الفهم لمسألة ما أمر ذاتي أما التعبير عن هذا الفهم فهو أمر تشاركي .
(3) الوجود أعظم من الحضور وأبلغ أثر .
(4) القيادة العليا تجمع ملامحها من تقاسيم بيئة معقدة رغم رغد العيش الظاهر على محياها .
(5) البكاء زفير العين .
(6) الدبلوماسية كطعام الأطفال والعجزة .
(1) من يجتهد لإدارة الخلل والفشل هو إنسان عظم المشكلة حتى غفل عن إمكانية رؤية حل لها .
(2) الفهم لمسألة ما أمر ذاتي أما التعبير عن هذا الفهم فهو أمر تشاركي .
(3) الوجود أعظم من الحضور وأبلغ أثر .
(4) القيادة العليا تجمع ملامحها من تقاسيم بيئة معقدة رغم رغد العيش الظاهر على محياها .
(5) البكاء زفير العين .
(6) الدبلوماسية كطعام الأطفال والعجزة .
(1) من يجتهد لإدارة الخلل والفشل هو إنسان عظم المشكلة حتى غفل عن إمكانية رؤية حل لها .
(2) الفهم لمسألة ما أمر ذاتي أما التعبير عن هذا الفهم فهو أمر تشاركي .
(3) الوجود أعظم من الحضور وأبلغ أثر .
(4) القيادة العليا تجمع ملامحها من تقاسيم بيئة معقدة رغم رغد العيش الظاهر على محياها .
(5) البكاء زفير العين .
(6) الدبلوماسية كطعام الأطفال والعجزة .
 
التعليقات