عندما تكون العلاقة بين السايسي والصحفي تشابه لعبة ' القط والفار ' من حيث الركض ومحاولة الإصطياد وتمضية بقية مشهد ' توم وجيري ' سياسيا وإعلاميا دون نتيجة ، وعندما يصبح كل حدث سياسي محلي عبارة عن تسريبات من هنا أو هناك أو أن الصدفة هي التي تجعل الطرفان يلتقيان عند زاوية واحدة؛ إذا نحن في الوطن نقر ونعترف بأن السياسي يكون في واد والإعلام في واد أخر .
وبالنسبة الى الصحفي هو عبارة عن علامة سؤال تسير على الأرض تبحث عن إجابة هي الحقيقة التي يطلبها الجمهور ، وهذه الحقيقة يزداد الطلب عليها عندما ترتفع وتيرة التوتر الإجتماعي والسياسي والإقتصادي في المجتمع ، والإجابة تتمثل في شخص السياسي الذي يؤمن إيمان كاملا بأنه هدف لسؤال الصحفي ، ولكنه يمارس لعبة الركض في أركان الوطن هربا من هذا السؤال كما يهرب توم من القط جيري ، فهل سنبقى ويبقى الوطن عبارة عن مشهد فكاهي ويحمل بين يطاته شيء من الدراما مختصرا في شخوص كل من السياسي والصحفي ؟.
وهنا علينا أن نسأل عن الذين يجلسون خلف صناعة مثل هذا المشهد الأردني الإعلامي السياسي؟ ، وبمعنى فني ؛ نحن نبحث عن كاتب نص هذا المشهد ومن ثم عن المخرج الذي يضع كل نتاجه الفكري والفني في إخراج هذا المشهد ، وإذ ما تم التعرف عليهم سوف نتمكن من إعادة كتابة النص ومن ثم إعادة إخراج المشهد الإعلامي السياسي الوطن خارج لعبة القط والفار التي نشاهدها منذ نعومة أظافرنا وإلى اليوم دون الوصول لنهاية سواء دارمية أو سعيدة .
عندما تكون العلاقة بين السايسي والصحفي تشابه لعبة ' القط والفار ' من حيث الركض ومحاولة الإصطياد وتمضية بقية مشهد ' توم وجيري ' سياسيا وإعلاميا دون نتيجة ، وعندما يصبح كل حدث سياسي محلي عبارة عن تسريبات من هنا أو هناك أو أن الصدفة هي التي تجعل الطرفان يلتقيان عند زاوية واحدة؛ إذا نحن في الوطن نقر ونعترف بأن السياسي يكون في واد والإعلام في واد أخر .
وبالنسبة الى الصحفي هو عبارة عن علامة سؤال تسير على الأرض تبحث عن إجابة هي الحقيقة التي يطلبها الجمهور ، وهذه الحقيقة يزداد الطلب عليها عندما ترتفع وتيرة التوتر الإجتماعي والسياسي والإقتصادي في المجتمع ، والإجابة تتمثل في شخص السياسي الذي يؤمن إيمان كاملا بأنه هدف لسؤال الصحفي ، ولكنه يمارس لعبة الركض في أركان الوطن هربا من هذا السؤال كما يهرب توم من القط جيري ، فهل سنبقى ويبقى الوطن عبارة عن مشهد فكاهي ويحمل بين يطاته شيء من الدراما مختصرا في شخوص كل من السياسي والصحفي ؟.
وهنا علينا أن نسأل عن الذين يجلسون خلف صناعة مثل هذا المشهد الأردني الإعلامي السياسي؟ ، وبمعنى فني ؛ نحن نبحث عن كاتب نص هذا المشهد ومن ثم عن المخرج الذي يضع كل نتاجه الفكري والفني في إخراج هذا المشهد ، وإذ ما تم التعرف عليهم سوف نتمكن من إعادة كتابة النص ومن ثم إعادة إخراج المشهد الإعلامي السياسي الوطن خارج لعبة القط والفار التي نشاهدها منذ نعومة أظافرنا وإلى اليوم دون الوصول لنهاية سواء دارمية أو سعيدة .
عندما تكون العلاقة بين السايسي والصحفي تشابه لعبة ' القط والفار ' من حيث الركض ومحاولة الإصطياد وتمضية بقية مشهد ' توم وجيري ' سياسيا وإعلاميا دون نتيجة ، وعندما يصبح كل حدث سياسي محلي عبارة عن تسريبات من هنا أو هناك أو أن الصدفة هي التي تجعل الطرفان يلتقيان عند زاوية واحدة؛ إذا نحن في الوطن نقر ونعترف بأن السياسي يكون في واد والإعلام في واد أخر .
وبالنسبة الى الصحفي هو عبارة عن علامة سؤال تسير على الأرض تبحث عن إجابة هي الحقيقة التي يطلبها الجمهور ، وهذه الحقيقة يزداد الطلب عليها عندما ترتفع وتيرة التوتر الإجتماعي والسياسي والإقتصادي في المجتمع ، والإجابة تتمثل في شخص السياسي الذي يؤمن إيمان كاملا بأنه هدف لسؤال الصحفي ، ولكنه يمارس لعبة الركض في أركان الوطن هربا من هذا السؤال كما يهرب توم من القط جيري ، فهل سنبقى ويبقى الوطن عبارة عن مشهد فكاهي ويحمل بين يطاته شيء من الدراما مختصرا في شخوص كل من السياسي والصحفي ؟.
وهنا علينا أن نسأل عن الذين يجلسون خلف صناعة مثل هذا المشهد الأردني الإعلامي السياسي؟ ، وبمعنى فني ؛ نحن نبحث عن كاتب نص هذا المشهد ومن ثم عن المخرج الذي يضع كل نتاجه الفكري والفني في إخراج هذا المشهد ، وإذ ما تم التعرف عليهم سوف نتمكن من إعادة كتابة النص ومن ثم إعادة إخراج المشهد الإعلامي السياسي الوطن خارج لعبة القط والفار التي نشاهدها منذ نعومة أظافرنا وإلى اليوم دون الوصول لنهاية سواء دارمية أو سعيدة .
التعليقات