تفاصيل النهار شاشة سينما كبيرة ، بإمكانيات تضمن لكل إنسان التفاعل والتشارك مع المعروض بمختلف مؤثراته دون الحاجة لمعينات سمعية أو بصرية لكن بالتركيز وإطلاق العنان للحواس وتفعيلها خارج الصندوق ، ومن الطبيعي أن تداعب هذه الصور والمشاهدات الحواس مرة وتستفزها مرات مرات وتلبس المتبصر ثوب الحيرة بين المرئي والخيال وبين الممكن والمحال.
ولأن بيئة العمل واحدة من دور السينما التي نلتحق بمقاعدها يومياً ، وندفع ثمن تذكرتها من خلايانا العصبية ندرك بحين أن رب العمل أو صاحب القرار يلعب دور المنتج السينمائي الذي يحرص كل الحرص على إضافة لمسات خاصة وتدخلات عاجلة من حين لآخر لضمان التسويق والتشويق لمنتجة .
ومن المسلم بة أن ذهنية المنتج السينمائي تتوق للثورة والتجديد على الصورة المعتادة والروتين ومن حيلة أنه يُضمن أعمالة وجوة جديدة تحت مسمى (نجم صاعد) أو (ضيف شرف) ولما لهذه الأسماء من بريق ولمعان فهي دون جهد إضافي من هذا العنصر الجديد يصبح محور حديث ويختطف المشهد ويسرق أنفاس (الكاست) تماماً كأن تكون لينا بين شاهه وشيهانه وشوفة.
من صالح المنتج أن يبقى الضيف ضيف والنجم نجم بمعنى أن يبقى هذا العنصر الجديد بطي فتنة المتخيل وأظنها سياسة مغرية ومحرضة بل ومحفزة للإبداع والإنطلاق من قبل المجموع العام نحو منزلة من التنافس لا نعرف لها مدى أو حد بظل غياب الطرف الآخر من المنافسة .
عنوان هذا النص هو (الفتاة ذات القرط اللؤلوي ) ، وهذا العنوان هو جوهر مجموعة من الأعمال الإبداعية التي إرتكزت بالأساس على لوحة للرسام الهولندي يوهانس فيرمر ومن ثم أصبحت رواية وفلم سينمائي فيما بعد .
قد تكون الفتاة ذات القرط اللؤلوي كسواها من الفتيات بعد أن تخلع قرطها ، تعود لذات تحمل طموح وتتوق لنيل موطىء قدم تقول من خلالة (أنا هون ) .
نعود لنقول بأن التجديد من سنن الكون الحميدة والتي تضمن لنا إكتشاف ذاتنا بصور وأماكن وظروف مختلفة ، مرحى للتجديد وأهلا بعناصرة .
تفاصيل النهار شاشة سينما كبيرة ، بإمكانيات تضمن لكل إنسان التفاعل والتشارك مع المعروض بمختلف مؤثراته دون الحاجة لمعينات سمعية أو بصرية لكن بالتركيز وإطلاق العنان للحواس وتفعيلها خارج الصندوق ، ومن الطبيعي أن تداعب هذه الصور والمشاهدات الحواس مرة وتستفزها مرات مرات وتلبس المتبصر ثوب الحيرة بين المرئي والخيال وبين الممكن والمحال.
ولأن بيئة العمل واحدة من دور السينما التي نلتحق بمقاعدها يومياً ، وندفع ثمن تذكرتها من خلايانا العصبية ندرك بحين أن رب العمل أو صاحب القرار يلعب دور المنتج السينمائي الذي يحرص كل الحرص على إضافة لمسات خاصة وتدخلات عاجلة من حين لآخر لضمان التسويق والتشويق لمنتجة .
ومن المسلم بة أن ذهنية المنتج السينمائي تتوق للثورة والتجديد على الصورة المعتادة والروتين ومن حيلة أنه يُضمن أعمالة وجوة جديدة تحت مسمى (نجم صاعد) أو (ضيف شرف) ولما لهذه الأسماء من بريق ولمعان فهي دون جهد إضافي من هذا العنصر الجديد يصبح محور حديث ويختطف المشهد ويسرق أنفاس (الكاست) تماماً كأن تكون لينا بين شاهه وشيهانه وشوفة.
من صالح المنتج أن يبقى الضيف ضيف والنجم نجم بمعنى أن يبقى هذا العنصر الجديد بطي فتنة المتخيل وأظنها سياسة مغرية ومحرضة بل ومحفزة للإبداع والإنطلاق من قبل المجموع العام نحو منزلة من التنافس لا نعرف لها مدى أو حد بظل غياب الطرف الآخر من المنافسة .
عنوان هذا النص هو (الفتاة ذات القرط اللؤلوي ) ، وهذا العنوان هو جوهر مجموعة من الأعمال الإبداعية التي إرتكزت بالأساس على لوحة للرسام الهولندي يوهانس فيرمر ومن ثم أصبحت رواية وفلم سينمائي فيما بعد .
قد تكون الفتاة ذات القرط اللؤلوي كسواها من الفتيات بعد أن تخلع قرطها ، تعود لذات تحمل طموح وتتوق لنيل موطىء قدم تقول من خلالة (أنا هون ) .
نعود لنقول بأن التجديد من سنن الكون الحميدة والتي تضمن لنا إكتشاف ذاتنا بصور وأماكن وظروف مختلفة ، مرحى للتجديد وأهلا بعناصرة .
تفاصيل النهار شاشة سينما كبيرة ، بإمكانيات تضمن لكل إنسان التفاعل والتشارك مع المعروض بمختلف مؤثراته دون الحاجة لمعينات سمعية أو بصرية لكن بالتركيز وإطلاق العنان للحواس وتفعيلها خارج الصندوق ، ومن الطبيعي أن تداعب هذه الصور والمشاهدات الحواس مرة وتستفزها مرات مرات وتلبس المتبصر ثوب الحيرة بين المرئي والخيال وبين الممكن والمحال.
ولأن بيئة العمل واحدة من دور السينما التي نلتحق بمقاعدها يومياً ، وندفع ثمن تذكرتها من خلايانا العصبية ندرك بحين أن رب العمل أو صاحب القرار يلعب دور المنتج السينمائي الذي يحرص كل الحرص على إضافة لمسات خاصة وتدخلات عاجلة من حين لآخر لضمان التسويق والتشويق لمنتجة .
ومن المسلم بة أن ذهنية المنتج السينمائي تتوق للثورة والتجديد على الصورة المعتادة والروتين ومن حيلة أنه يُضمن أعمالة وجوة جديدة تحت مسمى (نجم صاعد) أو (ضيف شرف) ولما لهذه الأسماء من بريق ولمعان فهي دون جهد إضافي من هذا العنصر الجديد يصبح محور حديث ويختطف المشهد ويسرق أنفاس (الكاست) تماماً كأن تكون لينا بين شاهه وشيهانه وشوفة.
من صالح المنتج أن يبقى الضيف ضيف والنجم نجم بمعنى أن يبقى هذا العنصر الجديد بطي فتنة المتخيل وأظنها سياسة مغرية ومحرضة بل ومحفزة للإبداع والإنطلاق من قبل المجموع العام نحو منزلة من التنافس لا نعرف لها مدى أو حد بظل غياب الطرف الآخر من المنافسة .
عنوان هذا النص هو (الفتاة ذات القرط اللؤلوي ) ، وهذا العنوان هو جوهر مجموعة من الأعمال الإبداعية التي إرتكزت بالأساس على لوحة للرسام الهولندي يوهانس فيرمر ومن ثم أصبحت رواية وفلم سينمائي فيما بعد .
قد تكون الفتاة ذات القرط اللؤلوي كسواها من الفتيات بعد أن تخلع قرطها ، تعود لذات تحمل طموح وتتوق لنيل موطىء قدم تقول من خلالة (أنا هون ) .
نعود لنقول بأن التجديد من سنن الكون الحميدة والتي تضمن لنا إكتشاف ذاتنا بصور وأماكن وظروف مختلفة ، مرحى للتجديد وأهلا بعناصرة .
التعليقات