وجّه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بيان له اليوم الأحد، أنصاره بالتزام الهدوء وحذّرهم من ممارسة العنف بحق أي شخص، وذلك بعد أعمال العنف التي شهدتها العاصمة العراقية بغداد.
وانتقد الصدر بعض سلوكيات أتباعه بالاعتداء على رجال الأمن الذين كانوا يؤدون واجبهم، وأضاف الصدر أن 'ما شهدته مظاهرات الأمس في بغداد مثَّل انتصار الدم على السيف'.
كما طالب السياسيين بالكف عن تصريحاتهم التي وصفها بـ'الاستفزازية الوقحة'.
من جهته، أعلن تحالف 'إصلاحيون' في مؤتمر صحفي عقده في بغداد عن مقتل ثمانية متظاهرين، محمّلا الحكومة المسؤولية، ومؤكدا استمرار الاحتجاجات للمطالبة بالإصلاحات وتغيير مفوضية الانتخابات.
من جهتها، نفت وزارة الداخلية أن تكون قوات الأمن أطلقت أي عيار ناري على المتظاهرين وسط بغداد، متهمةً عناصر وصفتها بـ'المندسة' بإطلاق الرصاص والتسبب بحالة الفوضى التي شهدتها العاصمة.
وكان سبعة أشخاص قُتلوا ونحو 300 أصيبوا بجروح خلال تظاهرة الاحتجاج ضد بقاء مفوضية الانتخابات. وقد أمر رئيس الحكومة حيدر العبادي بفتح تحقيقات عاجلة ومحاسبة من تسبب بقتل وجرح متظاهرين مع إعادة فتح الطرق المغلقة.
وجّه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بيان له اليوم الأحد، أنصاره بالتزام الهدوء وحذّرهم من ممارسة العنف بحق أي شخص، وذلك بعد أعمال العنف التي شهدتها العاصمة العراقية بغداد.
وانتقد الصدر بعض سلوكيات أتباعه بالاعتداء على رجال الأمن الذين كانوا يؤدون واجبهم، وأضاف الصدر أن 'ما شهدته مظاهرات الأمس في بغداد مثَّل انتصار الدم على السيف'.
كما طالب السياسيين بالكف عن تصريحاتهم التي وصفها بـ'الاستفزازية الوقحة'.
من جهته، أعلن تحالف 'إصلاحيون' في مؤتمر صحفي عقده في بغداد عن مقتل ثمانية متظاهرين، محمّلا الحكومة المسؤولية، ومؤكدا استمرار الاحتجاجات للمطالبة بالإصلاحات وتغيير مفوضية الانتخابات.
من جهتها، نفت وزارة الداخلية أن تكون قوات الأمن أطلقت أي عيار ناري على المتظاهرين وسط بغداد، متهمةً عناصر وصفتها بـ'المندسة' بإطلاق الرصاص والتسبب بحالة الفوضى التي شهدتها العاصمة.
وكان سبعة أشخاص قُتلوا ونحو 300 أصيبوا بجروح خلال تظاهرة الاحتجاج ضد بقاء مفوضية الانتخابات. وقد أمر رئيس الحكومة حيدر العبادي بفتح تحقيقات عاجلة ومحاسبة من تسبب بقتل وجرح متظاهرين مع إعادة فتح الطرق المغلقة.
وجّه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بيان له اليوم الأحد، أنصاره بالتزام الهدوء وحذّرهم من ممارسة العنف بحق أي شخص، وذلك بعد أعمال العنف التي شهدتها العاصمة العراقية بغداد.
وانتقد الصدر بعض سلوكيات أتباعه بالاعتداء على رجال الأمن الذين كانوا يؤدون واجبهم، وأضاف الصدر أن 'ما شهدته مظاهرات الأمس في بغداد مثَّل انتصار الدم على السيف'.
كما طالب السياسيين بالكف عن تصريحاتهم التي وصفها بـ'الاستفزازية الوقحة'.
من جهته، أعلن تحالف 'إصلاحيون' في مؤتمر صحفي عقده في بغداد عن مقتل ثمانية متظاهرين، محمّلا الحكومة المسؤولية، ومؤكدا استمرار الاحتجاجات للمطالبة بالإصلاحات وتغيير مفوضية الانتخابات.
من جهتها، نفت وزارة الداخلية أن تكون قوات الأمن أطلقت أي عيار ناري على المتظاهرين وسط بغداد، متهمةً عناصر وصفتها بـ'المندسة' بإطلاق الرصاص والتسبب بحالة الفوضى التي شهدتها العاصمة.
وكان سبعة أشخاص قُتلوا ونحو 300 أصيبوا بجروح خلال تظاهرة الاحتجاج ضد بقاء مفوضية الانتخابات. وقد أمر رئيس الحكومة حيدر العبادي بفتح تحقيقات عاجلة ومحاسبة من تسبب بقتل وجرح متظاهرين مع إعادة فتح الطرق المغلقة.
التعليقات