النداء الأخير لأمة العرب والإسلام ، وذلك قبل أن تقوم القيامة،،،!!!؟؟؟
- صديقي اللدود فاقد الدهشة يعيش حالة من التشاؤل ، ولهذا ما فتئ يضرب أخماسا في أسداس ، ومن ثم يهدرم ويردد لعل وعسى أن تهتز القصبات العربوية والإسلاموية المتخشبة ، فيما الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، تغط في نوم عميق وذلك في الوقت الذي أضحت فيه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية تحت مقصلة الصهيوأمريكي ، أما وإن إسثنينا الأردن وفلسطين ، فإن غالبية هذه الدول،،،العربوية الإسلاموية،،، وخاصة أولئك من هم من أحفاد الحُفاة العُراه الذين يتطاولون في البنيان،،،فهؤلاء ما يزالون في الغيبوبة وفي غيهم وضلالهم يعمهون،،،!!! - صديقي اللدود وهو يصب جام غضبه على زمن الردة الذي تعيشه هذه الأمة ، راح في موجة جنون فصرخ بأعلى صوته ينادي سيدنا عمر بن الخطاب رضي عنه تارة ، وصلاح الدين الأيوبي أخرى ، لعل لأحدهما أن يعود بجيوشه ويحرر القدس من جديد ، فيرتد صوت اللدود صدى ، ومن ثم ويدلق النتن ياهو لسانه لفاقد الدهشة قائلا،،،قد تُسمع لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي،،،!!! -
- هكذا يبدو حال البعض من المتأسلمين والعربويين الذين ما يزالون ينتظرون وعد الله جل جلاله بنصر المسلمين على يهود ، بينما تشتعل هستيريا النتن ياهو وهو يعلن عن طحشة مستوطنات من أرض فلسطين ، ناهيك عن نبوءة برنار لويس التي ما تزال قائمة وتقض المضاعج ، وتعمل جاهدة لتقسيم المُقسم وتفتيت المُفتت ، ليعود الزمن بؤمّة العرب والمسلمين إلى صحراء التيه ، وذلك لأنهم نسوا أو تناسوا أن وعد الله القدير يحتاج إلى كلمتي السّر،،،' وأعدوا وإعملوا'،،،كما أن الله تبارك وتعالى لا يسمع من ساكت .
- فاقد الدهشة وقد نأى بنفسه عن هذا الخذلان العربوي والإسلاموي،،،!!! ، لهذا سارع إلى لملمة حوائجه البسيطة وذهب ليعيش في العالم الماورائي ، بحثا عن وسيلة تُنقذ فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، وخاصة الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة ، المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من براثن الصهيوأمريكي .
- أما وإن تهاونت أمة العرب والمسلمين ، وتركت هذا النت ياهو يفعل ما يشاء وعلى عواهنه ، يستلب الأرض الفلسطينية قطعة قطعة وعلى عينك يا تاجر ، فعندئذ ما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح هذه الأمة ، التي يُفترض أنها خير أمة أخرجت للناس ، وهذا بحد ذاته سيكون الطامة الكبرى،،،!!! ، وإن حدث ذلك فإن فاقد الدهشة سيدع الأمر لله تبارك وتعالى ، لعله يُعجّل بقيام القيامة ويسخط هذه البشرية الدموية بكليتها
النداء الأخير لأمة العرب والإسلام ، وذلك قبل أن تقوم القيامة،،،!!!؟؟؟
- صديقي اللدود فاقد الدهشة يعيش حالة من التشاؤل ، ولهذا ما فتئ يضرب أخماسا في أسداس ، ومن ثم يهدرم ويردد لعل وعسى أن تهتز القصبات العربوية والإسلاموية المتخشبة ، فيما الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، تغط في نوم عميق وذلك في الوقت الذي أضحت فيه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية تحت مقصلة الصهيوأمريكي ، أما وإن إسثنينا الأردن وفلسطين ، فإن غالبية هذه الدول،،،العربوية الإسلاموية،،، وخاصة أولئك من هم من أحفاد الحُفاة العُراه الذين يتطاولون في البنيان،،،فهؤلاء ما يزالون في الغيبوبة وفي غيهم وضلالهم يعمهون،،،!!! - صديقي اللدود وهو يصب جام غضبه على زمن الردة الذي تعيشه هذه الأمة ، راح في موجة جنون فصرخ بأعلى صوته ينادي سيدنا عمر بن الخطاب رضي عنه تارة ، وصلاح الدين الأيوبي أخرى ، لعل لأحدهما أن يعود بجيوشه ويحرر القدس من جديد ، فيرتد صوت اللدود صدى ، ومن ثم ويدلق النتن ياهو لسانه لفاقد الدهشة قائلا،،،قد تُسمع لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي،،،!!! -
- هكذا يبدو حال البعض من المتأسلمين والعربويين الذين ما يزالون ينتظرون وعد الله جل جلاله بنصر المسلمين على يهود ، بينما تشتعل هستيريا النتن ياهو وهو يعلن عن طحشة مستوطنات من أرض فلسطين ، ناهيك عن نبوءة برنار لويس التي ما تزال قائمة وتقض المضاعج ، وتعمل جاهدة لتقسيم المُقسم وتفتيت المُفتت ، ليعود الزمن بؤمّة العرب والمسلمين إلى صحراء التيه ، وذلك لأنهم نسوا أو تناسوا أن وعد الله القدير يحتاج إلى كلمتي السّر،،،' وأعدوا وإعملوا'،،،كما أن الله تبارك وتعالى لا يسمع من ساكت .
- فاقد الدهشة وقد نأى بنفسه عن هذا الخذلان العربوي والإسلاموي،،،!!! ، لهذا سارع إلى لملمة حوائجه البسيطة وذهب ليعيش في العالم الماورائي ، بحثا عن وسيلة تُنقذ فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، وخاصة الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة ، المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من براثن الصهيوأمريكي .
- أما وإن تهاونت أمة العرب والمسلمين ، وتركت هذا النت ياهو يفعل ما يشاء وعلى عواهنه ، يستلب الأرض الفلسطينية قطعة قطعة وعلى عينك يا تاجر ، فعندئذ ما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح هذه الأمة ، التي يُفترض أنها خير أمة أخرجت للناس ، وهذا بحد ذاته سيكون الطامة الكبرى،،،!!! ، وإن حدث ذلك فإن فاقد الدهشة سيدع الأمر لله تبارك وتعالى ، لعله يُعجّل بقيام القيامة ويسخط هذه البشرية الدموية بكليتها
النداء الأخير لأمة العرب والإسلام ، وذلك قبل أن تقوم القيامة،،،!!!؟؟؟
- صديقي اللدود فاقد الدهشة يعيش حالة من التشاؤل ، ولهذا ما فتئ يضرب أخماسا في أسداس ، ومن ثم يهدرم ويردد لعل وعسى أن تهتز القصبات العربوية والإسلاموية المتخشبة ، فيما الغالبية المطلقة من الدول العربية والإسلامية ، تغط في نوم عميق وذلك في الوقت الذي أضحت فيه فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية تحت مقصلة الصهيوأمريكي ، أما وإن إسثنينا الأردن وفلسطين ، فإن غالبية هذه الدول،،،العربوية الإسلاموية،،، وخاصة أولئك من هم من أحفاد الحُفاة العُراه الذين يتطاولون في البنيان،،،فهؤلاء ما يزالون في الغيبوبة وفي غيهم وضلالهم يعمهون،،،!!! - صديقي اللدود وهو يصب جام غضبه على زمن الردة الذي تعيشه هذه الأمة ، راح في موجة جنون فصرخ بأعلى صوته ينادي سيدنا عمر بن الخطاب رضي عنه تارة ، وصلاح الدين الأيوبي أخرى ، لعل لأحدهما أن يعود بجيوشه ويحرر القدس من جديد ، فيرتد صوت اللدود صدى ، ومن ثم ويدلق النتن ياهو لسانه لفاقد الدهشة قائلا،،،قد تُسمع لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي،،،!!! -
- هكذا يبدو حال البعض من المتأسلمين والعربويين الذين ما يزالون ينتظرون وعد الله جل جلاله بنصر المسلمين على يهود ، بينما تشتعل هستيريا النتن ياهو وهو يعلن عن طحشة مستوطنات من أرض فلسطين ، ناهيك عن نبوءة برنار لويس التي ما تزال قائمة وتقض المضاعج ، وتعمل جاهدة لتقسيم المُقسم وتفتيت المُفتت ، ليعود الزمن بؤمّة العرب والمسلمين إلى صحراء التيه ، وذلك لأنهم نسوا أو تناسوا أن وعد الله القدير يحتاج إلى كلمتي السّر،،،' وأعدوا وإعملوا'،،،كما أن الله تبارك وتعالى لا يسمع من ساكت .
- فاقد الدهشة وقد نأى بنفسه عن هذا الخذلان العربوي والإسلاموي،،،!!! ، لهذا سارع إلى لملمة حوائجه البسيطة وذهب ليعيش في العالم الماورائي ، بحثا عن وسيلة تُنقذ فلسطين الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، وخاصة الحرم القدسي الشريف ، كنيسة القيامة ، المسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من براثن الصهيوأمريكي .
- أما وإن تهاونت أمة العرب والمسلمين ، وتركت هذا النت ياهو يفعل ما يشاء وعلى عواهنه ، يستلب الأرض الفلسطينية قطعة قطعة وعلى عينك يا تاجر ، فعندئذ ما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على روح هذه الأمة ، التي يُفترض أنها خير أمة أخرجت للناس ، وهذا بحد ذاته سيكون الطامة الكبرى،،،!!! ، وإن حدث ذلك فإن فاقد الدهشة سيدع الأمر لله تبارك وتعالى ، لعله يُعجّل بقيام القيامة ويسخط هذه البشرية الدموية بكليتها
التعليقات