نضال سلامة - لربما يقول البعض أن هذا ليس المشهد الأول في سوريا الحبيبة ، وأنه متكرر ، وهنا الكارثة الكبرى ..
أضحت مشاهد وداع الأطفال ضحايا الإجرام في فلسطين وسوريا والعراق مشهدا مألوفا ، وكأن دماءنا صارت خاوية من العرق النابض بالغيرة على أعراض النساء ، وبراءة الأطفال ، وأصبح مرور آلة القتل والدمار على أشلائهم أمرا عاديا ...
الى متى يبقى الضمير العربي ميتا بلا حراك ، ومتى تستيقظ آذاننا لنداء ' وامعتصماه' الذي هزّ جبال فلسطين من سنوات ، والان باتت تردده جبال سوريا وهضاب العراق .
نضال سلامة - لربما يقول البعض أن هذا ليس المشهد الأول في سوريا الحبيبة ، وأنه متكرر ، وهنا الكارثة الكبرى ..
أضحت مشاهد وداع الأطفال ضحايا الإجرام في فلسطين وسوريا والعراق مشهدا مألوفا ، وكأن دماءنا صارت خاوية من العرق النابض بالغيرة على أعراض النساء ، وبراءة الأطفال ، وأصبح مرور آلة القتل والدمار على أشلائهم أمرا عاديا ...
الى متى يبقى الضمير العربي ميتا بلا حراك ، ومتى تستيقظ آذاننا لنداء ' وامعتصماه' الذي هزّ جبال فلسطين من سنوات ، والان باتت تردده جبال سوريا وهضاب العراق .
نضال سلامة - لربما يقول البعض أن هذا ليس المشهد الأول في سوريا الحبيبة ، وأنه متكرر ، وهنا الكارثة الكبرى ..
أضحت مشاهد وداع الأطفال ضحايا الإجرام في فلسطين وسوريا والعراق مشهدا مألوفا ، وكأن دماءنا صارت خاوية من العرق النابض بالغيرة على أعراض النساء ، وبراءة الأطفال ، وأصبح مرور آلة القتل والدمار على أشلائهم أمرا عاديا ...
الى متى يبقى الضمير العربي ميتا بلا حراك ، ومتى تستيقظ آذاننا لنداء ' وامعتصماه' الذي هزّ جبال فلسطين من سنوات ، والان باتت تردده جبال سوريا وهضاب العراق .
التعليقات