خاص - في النموذج الأردني لرجالات المال والاستثمار ، استطاع مديرعام شركة 'جت' مالك حداد ان يتسيّد المشهد الاقتصادي الأردني في قطاع النقليات وقد أثبت نفسه كإنسان ناجح ، ذكي ، طموح ، متزن ، متعقل، صاحب حنكة تقودك للرجل صاحب الرؤية المتبصرة، وهو الرجل الذي يدير عالمه الاقتصادي كإحدى أدوات الاقتصاد الوطني الأردني وليس كاقتصاد شخصي في اعلى مراتب الانتماء البنّاء.
مالك حداد الذي يشغل الى جانب مدير عام 'جت' رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري شخصية وطنية اقتصادية لافتة، استطاع بزمنٍ قياسي أن يحفر في مدونة رجالات الاقتصاد الأردنيين اسماً وتاريخاً عريقا لكبريات شركات النقل الأردنية، التي تأسست عام 1964 في مدينة القدس شقيقة عمان، ليظل اسم 'النقليات السياحية الأردنية 'جت'، قصة نجاح متواصلة ومتواترة تحملها الأجيال الأردنية جيلا بعد جيل.
برع في ادارته لاكبر أسطول بري للنقل البري ، يفخر بأردنية شركته والتي استطاعت ان تحقق نجاحات متميزة على الصعيد الأردني والعربي ، لتحتل المرتبة الأولى في عالم النقل البري ضمن احصائيات فوربس .
نجاحات شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' ، تتعاظم مع مرور كل عام منذ نشأتها، فمواصلة النجاحات لكبريات المؤسسات هو عنوان بارز لفرادة أداء إدارتها، فعلى الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي ألقت بظلالها على اقتصاديات البلدان النامية، ظلت (جت) المحط والمحج الأول للأردنيين لأنها شركتها الأم الأولى.
المتتبع لأداء مدير عام شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' مالك حداد، يستطيع ان يلمس مدى عمق هذه الشخصية التي تجهد على أكثر من محور سواء المحور الإنساني والاقتصادي او الوطني وحتى الديني، والذي يعمل تحت مظلة شركته الأردنية الأولى (جت) أكثر من 700 موظف يتمتعون بأفضل المزايا المهنية استطاع ان يحارب البطالة بطريقته، وينقل هذه الإعداد من محطة البطالة إلى العمل الجاد المنتج والخادم، ليروح حداد الى ابعد من ذلك وقد قام شخصيا بتقديم رحلات عمرة لمجموعة من أهالي قرى نائية في محافظات المملكة والتي تعد رسالة لا تحتاج الا للتقدير والتدبر في مضامينها الإنسانية السامية التي وحدت تفكير هذا الرجل الذي يلقى الاحترام والتقدير لمواقفه المبدئية الوطنية تجاه أهله وبلده دون ان يتوقف عند مسألة الدين والمعتقد لتقرير كيفية تعامله مع الآخرين .
قلة هم من يدركون مفاتيح مفهوم الانتماء الوطني، وندرة هم من يترجمون نجاحات قطاعاتهم الاقتصادية لخدمة مفهوم الوطنية، وقد استثمرت شركة النقليات السياحية الأردنية - جـــت - ذكرى ميلاد القائد الملك عبدالله الثاني ، بإعلانها عن انضمام حافلات نقل سياحي جديدة لأسطول الشركة تعتبر الأحدث في الأردن والمنطقة من ناحية الرفاهية والسلامة العامة والإضافات المتوفرة فيها واحدث التكنولوجيا المتوفرة في العالم.
واعتبر حداد إطلاق مشروع انضمام حافلات جديدة لأسطول الشركة بالتزامن مع مناسبة الاحتفال بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بأنها ' ترجمة للمشاعر التي نحملها لجلالة الملك وتقديره لقيمة العمل والانجاز ودعوته المتكررة لان يكون أفضل ترجمة لحب الأردنيين لجلالته بالمزيد من العمل والانجاز'.
هؤلاء هم اقتصاديو الأردن الذين ابتنوا الوطن برافعات العهد والولاء والانتماء .. وفي الظل يواصلون ، لا يأبهون بمترصدٍ، ولا يطمعون بجاه او منصب، وهم لوطنهم المنجزون .
خاص - في النموذج الأردني لرجالات المال والاستثمار ، استطاع مديرعام شركة 'جت' مالك حداد ان يتسيّد المشهد الاقتصادي الأردني في قطاع النقليات وقد أثبت نفسه كإنسان ناجح ، ذكي ، طموح ، متزن ، متعقل، صاحب حنكة تقودك للرجل صاحب الرؤية المتبصرة، وهو الرجل الذي يدير عالمه الاقتصادي كإحدى أدوات الاقتصاد الوطني الأردني وليس كاقتصاد شخصي في اعلى مراتب الانتماء البنّاء.
مالك حداد الذي يشغل الى جانب مدير عام 'جت' رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري شخصية وطنية اقتصادية لافتة، استطاع بزمنٍ قياسي أن يحفر في مدونة رجالات الاقتصاد الأردنيين اسماً وتاريخاً عريقا لكبريات شركات النقل الأردنية، التي تأسست عام 1964 في مدينة القدس شقيقة عمان، ليظل اسم 'النقليات السياحية الأردنية 'جت'، قصة نجاح متواصلة ومتواترة تحملها الأجيال الأردنية جيلا بعد جيل.
برع في ادارته لاكبر أسطول بري للنقل البري ، يفخر بأردنية شركته والتي استطاعت ان تحقق نجاحات متميزة على الصعيد الأردني والعربي ، لتحتل المرتبة الأولى في عالم النقل البري ضمن احصائيات فوربس .
نجاحات شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' ، تتعاظم مع مرور كل عام منذ نشأتها، فمواصلة النجاحات لكبريات المؤسسات هو عنوان بارز لفرادة أداء إدارتها، فعلى الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي ألقت بظلالها على اقتصاديات البلدان النامية، ظلت (جت) المحط والمحج الأول للأردنيين لأنها شركتها الأم الأولى.
المتتبع لأداء مدير عام شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' مالك حداد، يستطيع ان يلمس مدى عمق هذه الشخصية التي تجهد على أكثر من محور سواء المحور الإنساني والاقتصادي او الوطني وحتى الديني، والذي يعمل تحت مظلة شركته الأردنية الأولى (جت) أكثر من 700 موظف يتمتعون بأفضل المزايا المهنية استطاع ان يحارب البطالة بطريقته، وينقل هذه الإعداد من محطة البطالة إلى العمل الجاد المنتج والخادم، ليروح حداد الى ابعد من ذلك وقد قام شخصيا بتقديم رحلات عمرة لمجموعة من أهالي قرى نائية في محافظات المملكة والتي تعد رسالة لا تحتاج الا للتقدير والتدبر في مضامينها الإنسانية السامية التي وحدت تفكير هذا الرجل الذي يلقى الاحترام والتقدير لمواقفه المبدئية الوطنية تجاه أهله وبلده دون ان يتوقف عند مسألة الدين والمعتقد لتقرير كيفية تعامله مع الآخرين .
قلة هم من يدركون مفاتيح مفهوم الانتماء الوطني، وندرة هم من يترجمون نجاحات قطاعاتهم الاقتصادية لخدمة مفهوم الوطنية، وقد استثمرت شركة النقليات السياحية الأردنية - جـــت - ذكرى ميلاد القائد الملك عبدالله الثاني ، بإعلانها عن انضمام حافلات نقل سياحي جديدة لأسطول الشركة تعتبر الأحدث في الأردن والمنطقة من ناحية الرفاهية والسلامة العامة والإضافات المتوفرة فيها واحدث التكنولوجيا المتوفرة في العالم.
واعتبر حداد إطلاق مشروع انضمام حافلات جديدة لأسطول الشركة بالتزامن مع مناسبة الاحتفال بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بأنها ' ترجمة للمشاعر التي نحملها لجلالة الملك وتقديره لقيمة العمل والانجاز ودعوته المتكررة لان يكون أفضل ترجمة لحب الأردنيين لجلالته بالمزيد من العمل والانجاز'.
هؤلاء هم اقتصاديو الأردن الذين ابتنوا الوطن برافعات العهد والولاء والانتماء .. وفي الظل يواصلون ، لا يأبهون بمترصدٍ، ولا يطمعون بجاه او منصب، وهم لوطنهم المنجزون .
خاص - في النموذج الأردني لرجالات المال والاستثمار ، استطاع مديرعام شركة 'جت' مالك حداد ان يتسيّد المشهد الاقتصادي الأردني في قطاع النقليات وقد أثبت نفسه كإنسان ناجح ، ذكي ، طموح ، متزن ، متعقل، صاحب حنكة تقودك للرجل صاحب الرؤية المتبصرة، وهو الرجل الذي يدير عالمه الاقتصادي كإحدى أدوات الاقتصاد الوطني الأردني وليس كاقتصاد شخصي في اعلى مراتب الانتماء البنّاء.
مالك حداد الذي يشغل الى جانب مدير عام 'جت' رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري شخصية وطنية اقتصادية لافتة، استطاع بزمنٍ قياسي أن يحفر في مدونة رجالات الاقتصاد الأردنيين اسماً وتاريخاً عريقا لكبريات شركات النقل الأردنية، التي تأسست عام 1964 في مدينة القدس شقيقة عمان، ليظل اسم 'النقليات السياحية الأردنية 'جت'، قصة نجاح متواصلة ومتواترة تحملها الأجيال الأردنية جيلا بعد جيل.
برع في ادارته لاكبر أسطول بري للنقل البري ، يفخر بأردنية شركته والتي استطاعت ان تحقق نجاحات متميزة على الصعيد الأردني والعربي ، لتحتل المرتبة الأولى في عالم النقل البري ضمن احصائيات فوربس .
نجاحات شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' ، تتعاظم مع مرور كل عام منذ نشأتها، فمواصلة النجاحات لكبريات المؤسسات هو عنوان بارز لفرادة أداء إدارتها، فعلى الرغم من التحديات الاقتصادية العالمية التي ألقت بظلالها على اقتصاديات البلدان النامية، ظلت (جت) المحط والمحج الأول للأردنيين لأنها شركتها الأم الأولى.
المتتبع لأداء مدير عام شركة النقليات السياحية الأردنية 'جت' مالك حداد، يستطيع ان يلمس مدى عمق هذه الشخصية التي تجهد على أكثر من محور سواء المحور الإنساني والاقتصادي او الوطني وحتى الديني، والذي يعمل تحت مظلة شركته الأردنية الأولى (جت) أكثر من 700 موظف يتمتعون بأفضل المزايا المهنية استطاع ان يحارب البطالة بطريقته، وينقل هذه الإعداد من محطة البطالة إلى العمل الجاد المنتج والخادم، ليروح حداد الى ابعد من ذلك وقد قام شخصيا بتقديم رحلات عمرة لمجموعة من أهالي قرى نائية في محافظات المملكة والتي تعد رسالة لا تحتاج الا للتقدير والتدبر في مضامينها الإنسانية السامية التي وحدت تفكير هذا الرجل الذي يلقى الاحترام والتقدير لمواقفه المبدئية الوطنية تجاه أهله وبلده دون ان يتوقف عند مسألة الدين والمعتقد لتقرير كيفية تعامله مع الآخرين .
قلة هم من يدركون مفاتيح مفهوم الانتماء الوطني، وندرة هم من يترجمون نجاحات قطاعاتهم الاقتصادية لخدمة مفهوم الوطنية، وقد استثمرت شركة النقليات السياحية الأردنية - جـــت - ذكرى ميلاد القائد الملك عبدالله الثاني ، بإعلانها عن انضمام حافلات نقل سياحي جديدة لأسطول الشركة تعتبر الأحدث في الأردن والمنطقة من ناحية الرفاهية والسلامة العامة والإضافات المتوفرة فيها واحدث التكنولوجيا المتوفرة في العالم.
واعتبر حداد إطلاق مشروع انضمام حافلات جديدة لأسطول الشركة بالتزامن مع مناسبة الاحتفال بعيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بأنها ' ترجمة للمشاعر التي نحملها لجلالة الملك وتقديره لقيمة العمل والانجاز ودعوته المتكررة لان يكون أفضل ترجمة لحب الأردنيين لجلالته بالمزيد من العمل والانجاز'.
هؤلاء هم اقتصاديو الأردن الذين ابتنوا الوطن برافعات العهد والولاء والانتماء .. وفي الظل يواصلون ، لا يأبهون بمترصدٍ، ولا يطمعون بجاه او منصب، وهم لوطنهم المنجزون .
التعليقات