إذهب عليك اللعنة ، مصاب بالغضب أنت ، وضجيج عوائك صدى مرتد ، مهما تفعل وتقول ، في جوفك نار وفي فكرك دمار ، تتخبط في الصحاري وتحرث في المحيطات والبحار ، خبيث من نسل إبليس ، عرقوب ولست حنون ، ، تتباهى بعظمة الجنون وتبتدع هيلمان ، وترى صورتك في المرآة سلطان ، تفيق على حقيقتك مصدوما بهيأة الشيطان ، فتأخذك وصلة العواء والصراخ ، ممسوس ، مهووس وترزح في زوايا النسيان ثم تردد، إعتقلوني ، أُقتلوني ، إفعلوا شيئا ، ردوا على عوائي ولو بعظمة ،،،لكن لا حياة لمن تنادي فقد عرفوك وفهموك...!
- جاء من أقصى المدينة رجل يسعى برسالة طمأنة ، أن مُتْ بغيظك يا سادس .
- تلتهب حنجرة السادس من جديد ، ترتفع وتيرة العواء بمطالب بالأمارة ، المشيخة والتسييد ، على خمسة بخسة العبيد ، يرخمون على الرباط من بعيد، وبعض مثلثات الإنقسام والمماكحة بالتراجع عن موقف عنيد ، من حركة بلا بركة مُزنرة بالأنا،أسيرة بيد الدلال في سوق النخاسة ، وهكذا تكون المعارضة في جمهورية واق الواق ، أو ما وراء جبل قاف ، ومن ثم ينقلب السحر على الساحر ، فتشتعل الهواجس في رأس العواء من جديد، ومن شدة الحمى يضرب رأسه بالحيطان ، يذهب في غيبوبة كما الأفعى في فصل الشتاء ، ينتظر حر الصيف كي يخرج بموال جديد .
- أنا مسكين ، أنا حزين ، أنا ضحية ، أنا إبن الوطنية ،،،أنا الحداء ، أنا نشيد فلسفة الحكم الهاشمية ، صدقوني بأنني الأكثر ولاءاً حين توظفوني وبالعطايا والمكرمات تُغرقوني ، فقط جربوني كسيف بتار على كل معارض عنيد وجبار ، وعلى كل عابث بالديار ، وسأحبط مخططات المرتزقة وأكشف كل سمسار ، فأنا الفتنة وقد سبقت كل عيّار ،وأنا مُطلع على المرتبطين بالعلوج ، على الخونة وعندي جميع الأسرار ، وما تسعى إليه التيارات وأرقامها ، الحركات وأفرادها وكل ساقط وغدار ، أنا للبيع معروض لكم ، لإسرائيل ، للسعودية ، لمنظمة التحرير الفلسطينية ، لإيران وللشيطان ، أنا في المزاد ومعي جمع من أقراني ، قردة نتقافز على الجدران وفي كل مكان ، نحن الهذيان والزبيبة في مؤخرتها عودة على مدى الزمان ، نحن مثل شباط وما علينا رباط ، لن نرتدع بغير السياط ، على الأقفية وفي الأقبية ...!
- أكلُ هذا من أجل وظيفة ...؟
- خرجت للعواء عرافة من خلف الضباب ، همهمت ، تمتمت ، خطت الرمل ، فردت الودع ، أصابها العجب مما رأت ، إعتدلت وقالت : إسمع يا عواء ، أنت لست بذاك الدهاء ، أنت مفضوح وعلى مزبلة التاريخ مطروح ، ومهما صرخت وعويت،
سمعان غايب وما لك عنده نايب يا عايب ، والطريق مسدود وبلا وعد أو موعود ، ومن جرب المُجرب بات عقله مُخرب ، ستبقى والأركان الخمسة وزمرة الإفك على جمر نار التطنيش والتهميش تتقلب ، قردة ، ثعالب ، أفاعي وخفافيش وغربان تنعق ، يا معشر زندق لأن من شب على شيئ شاب عليه ، إستلابي ومرتزق ، ومن يتاجر بالعواء ، يعود لوجره بالخواء ، شي غاد ، غاد ،غاد...! وسمحك من دون ربعك ...!، لملمت العرافة أدواتها وإختفت في الضباب ، هذا ما جاء في سفر المعارطة ، أو كما يقال المعارضة ، وطار الطير والله يمسيكم بالخير .
إذهب عليك اللعنة ، مصاب بالغضب أنت ، وضجيج عوائك صدى مرتد ، مهما تفعل وتقول ، في جوفك نار وفي فكرك دمار ، تتخبط في الصحاري وتحرث في المحيطات والبحار ، خبيث من نسل إبليس ، عرقوب ولست حنون ، ، تتباهى بعظمة الجنون وتبتدع هيلمان ، وترى صورتك في المرآة سلطان ، تفيق على حقيقتك مصدوما بهيأة الشيطان ، فتأخذك وصلة العواء والصراخ ، ممسوس ، مهووس وترزح في زوايا النسيان ثم تردد، إعتقلوني ، أُقتلوني ، إفعلوا شيئا ، ردوا على عوائي ولو بعظمة ،،،لكن لا حياة لمن تنادي فقد عرفوك وفهموك...!
- جاء من أقصى المدينة رجل يسعى برسالة طمأنة ، أن مُتْ بغيظك يا سادس .
- تلتهب حنجرة السادس من جديد ، ترتفع وتيرة العواء بمطالب بالأمارة ، المشيخة والتسييد ، على خمسة بخسة العبيد ، يرخمون على الرباط من بعيد، وبعض مثلثات الإنقسام والمماكحة بالتراجع عن موقف عنيد ، من حركة بلا بركة مُزنرة بالأنا،أسيرة بيد الدلال في سوق النخاسة ، وهكذا تكون المعارضة في جمهورية واق الواق ، أو ما وراء جبل قاف ، ومن ثم ينقلب السحر على الساحر ، فتشتعل الهواجس في رأس العواء من جديد، ومن شدة الحمى يضرب رأسه بالحيطان ، يذهب في غيبوبة كما الأفعى في فصل الشتاء ، ينتظر حر الصيف كي يخرج بموال جديد .
- أنا مسكين ، أنا حزين ، أنا ضحية ، أنا إبن الوطنية ،،،أنا الحداء ، أنا نشيد فلسفة الحكم الهاشمية ، صدقوني بأنني الأكثر ولاءاً حين توظفوني وبالعطايا والمكرمات تُغرقوني ، فقط جربوني كسيف بتار على كل معارض عنيد وجبار ، وعلى كل عابث بالديار ، وسأحبط مخططات المرتزقة وأكشف كل سمسار ، فأنا الفتنة وقد سبقت كل عيّار ،وأنا مُطلع على المرتبطين بالعلوج ، على الخونة وعندي جميع الأسرار ، وما تسعى إليه التيارات وأرقامها ، الحركات وأفرادها وكل ساقط وغدار ، أنا للبيع معروض لكم ، لإسرائيل ، للسعودية ، لمنظمة التحرير الفلسطينية ، لإيران وللشيطان ، أنا في المزاد ومعي جمع من أقراني ، قردة نتقافز على الجدران وفي كل مكان ، نحن الهذيان والزبيبة في مؤخرتها عودة على مدى الزمان ، نحن مثل شباط وما علينا رباط ، لن نرتدع بغير السياط ، على الأقفية وفي الأقبية ...!
- أكلُ هذا من أجل وظيفة ...؟
- خرجت للعواء عرافة من خلف الضباب ، همهمت ، تمتمت ، خطت الرمل ، فردت الودع ، أصابها العجب مما رأت ، إعتدلت وقالت : إسمع يا عواء ، أنت لست بذاك الدهاء ، أنت مفضوح وعلى مزبلة التاريخ مطروح ، ومهما صرخت وعويت،
سمعان غايب وما لك عنده نايب يا عايب ، والطريق مسدود وبلا وعد أو موعود ، ومن جرب المُجرب بات عقله مُخرب ، ستبقى والأركان الخمسة وزمرة الإفك على جمر نار التطنيش والتهميش تتقلب ، قردة ، ثعالب ، أفاعي وخفافيش وغربان تنعق ، يا معشر زندق لأن من شب على شيئ شاب عليه ، إستلابي ومرتزق ، ومن يتاجر بالعواء ، يعود لوجره بالخواء ، شي غاد ، غاد ،غاد...! وسمحك من دون ربعك ...!، لملمت العرافة أدواتها وإختفت في الضباب ، هذا ما جاء في سفر المعارطة ، أو كما يقال المعارضة ، وطار الطير والله يمسيكم بالخير .
إذهب عليك اللعنة ، مصاب بالغضب أنت ، وضجيج عوائك صدى مرتد ، مهما تفعل وتقول ، في جوفك نار وفي فكرك دمار ، تتخبط في الصحاري وتحرث في المحيطات والبحار ، خبيث من نسل إبليس ، عرقوب ولست حنون ، ، تتباهى بعظمة الجنون وتبتدع هيلمان ، وترى صورتك في المرآة سلطان ، تفيق على حقيقتك مصدوما بهيأة الشيطان ، فتأخذك وصلة العواء والصراخ ، ممسوس ، مهووس وترزح في زوايا النسيان ثم تردد، إعتقلوني ، أُقتلوني ، إفعلوا شيئا ، ردوا على عوائي ولو بعظمة ،،،لكن لا حياة لمن تنادي فقد عرفوك وفهموك...!
- جاء من أقصى المدينة رجل يسعى برسالة طمأنة ، أن مُتْ بغيظك يا سادس .
- تلتهب حنجرة السادس من جديد ، ترتفع وتيرة العواء بمطالب بالأمارة ، المشيخة والتسييد ، على خمسة بخسة العبيد ، يرخمون على الرباط من بعيد، وبعض مثلثات الإنقسام والمماكحة بالتراجع عن موقف عنيد ، من حركة بلا بركة مُزنرة بالأنا،أسيرة بيد الدلال في سوق النخاسة ، وهكذا تكون المعارضة في جمهورية واق الواق ، أو ما وراء جبل قاف ، ومن ثم ينقلب السحر على الساحر ، فتشتعل الهواجس في رأس العواء من جديد، ومن شدة الحمى يضرب رأسه بالحيطان ، يذهب في غيبوبة كما الأفعى في فصل الشتاء ، ينتظر حر الصيف كي يخرج بموال جديد .
- أنا مسكين ، أنا حزين ، أنا ضحية ، أنا إبن الوطنية ،،،أنا الحداء ، أنا نشيد فلسفة الحكم الهاشمية ، صدقوني بأنني الأكثر ولاءاً حين توظفوني وبالعطايا والمكرمات تُغرقوني ، فقط جربوني كسيف بتار على كل معارض عنيد وجبار ، وعلى كل عابث بالديار ، وسأحبط مخططات المرتزقة وأكشف كل سمسار ، فأنا الفتنة وقد سبقت كل عيّار ،وأنا مُطلع على المرتبطين بالعلوج ، على الخونة وعندي جميع الأسرار ، وما تسعى إليه التيارات وأرقامها ، الحركات وأفرادها وكل ساقط وغدار ، أنا للبيع معروض لكم ، لإسرائيل ، للسعودية ، لمنظمة التحرير الفلسطينية ، لإيران وللشيطان ، أنا في المزاد ومعي جمع من أقراني ، قردة نتقافز على الجدران وفي كل مكان ، نحن الهذيان والزبيبة في مؤخرتها عودة على مدى الزمان ، نحن مثل شباط وما علينا رباط ، لن نرتدع بغير السياط ، على الأقفية وفي الأقبية ...!
- أكلُ هذا من أجل وظيفة ...؟
- خرجت للعواء عرافة من خلف الضباب ، همهمت ، تمتمت ، خطت الرمل ، فردت الودع ، أصابها العجب مما رأت ، إعتدلت وقالت : إسمع يا عواء ، أنت لست بذاك الدهاء ، أنت مفضوح وعلى مزبلة التاريخ مطروح ، ومهما صرخت وعويت،
سمعان غايب وما لك عنده نايب يا عايب ، والطريق مسدود وبلا وعد أو موعود ، ومن جرب المُجرب بات عقله مُخرب ، ستبقى والأركان الخمسة وزمرة الإفك على جمر نار التطنيش والتهميش تتقلب ، قردة ، ثعالب ، أفاعي وخفافيش وغربان تنعق ، يا معشر زندق لأن من شب على شيئ شاب عليه ، إستلابي ومرتزق ، ومن يتاجر بالعواء ، يعود لوجره بالخواء ، شي غاد ، غاد ،غاد...! وسمحك من دون ربعك ...!، لملمت العرافة أدواتها وإختفت في الضباب ، هذا ما جاء في سفر المعارطة ، أو كما يقال المعارضة ، وطار الطير والله يمسيكم بالخير .
التعليقات