يخطر ببالنا دائما سؤال مفادة كيف أتواصل مع المحيط دون أن أذوب فية ؟
السطور التالية تلخيص لفكرة (الذكاء الوجداني) التي تحكم تعاملنا مع الوجود وموجوداتة وهذا أمر قد يصدم البعض لأن فحوى تعاملنا مع الأخر هو نتاج ذكاء وجداني عاطفي يبدأ من تفعيل الحواس وينتهي بيقظة الحدس .
وهذه النقاط ستسهل إيضاح الخطة أو الخلطة السحرية لسلامة التواصل إن جاز التعبير .
أولاً :- معرفة الذات خطوة أولى بالسلم الداخلي والتجانس مع الذات والإنسجام بين تفاصيل التكوينة الشخصية للفرد .
ثانياً :- من يكتشف ذاتة يختبر فرص تنظيم نفسة وإدارة مشاعرة وتوجهاته ورغباتة دون تعارض مع حاجات ورغبات ومشاعر الأخر .
ثالثاً :- حينما تدرك هواجسك وتطلعاتك ستخطط لصنع حياة نوعية فيها ما تحب بصورة أكبر بالكم والنوع مما لا تحب وهنا تبرز حيل التحفيز والإثابة للذات بسبيل الإستمرار بطريق الإنجاز والنجاح .
رابعاً :- من يعرف ذاته وينظمها ويحفزها لا بد وأن يحتفل بإنسانيتة ويفعل مشاعرة ويترجمها لصورمشاهدة ومسموعة ومحسوسة دون شعور بالنقص أو الإستغلال من خلال فهم كم ونوع العاطفة التي نوصلها عبر قنوات راقية للمحيط بكافة ألوانه وأشكاله .
خامسا :- من يتدرج بتواصله مع نفسة بداية من معرفة الذات نهاية بالتعاطف هو إنسان بالضرورة يتمتع بكم من المهارات الإجتماعية التي تنعكس على سلوكة وأدبياته بالتعبير عما يرد وكيف يريد أن يحقق مبتغاة بعيدا عن أي إستفزاز أو إحتكاك سلبي مع عناصر المهمة التي يتعاطى معها خلال سعية لتحقيق مرادة .
الظاهر أن تعابير الطفولة هي الكثر صدق وفاعلية بحكم التجربة والخبرة فجميعنا ونحن أطفال قلنا مرة لمن شتمنا أو تطاول لفظياً علينا ونحن نحاول تهميشة وتجاوزة (المسبة بتلف وبترجع على اللي قالها ) ، والظاهر أن الإنسجام والود والإحسان يعود أيضاً على من يبادر ببثه بعائد إيجابي ومثمر جدا .
لينا خليل العطيات.
30/1/2017
يخطر ببالنا دائما سؤال مفادة كيف أتواصل مع المحيط دون أن أذوب فية ؟
السطور التالية تلخيص لفكرة (الذكاء الوجداني) التي تحكم تعاملنا مع الوجود وموجوداتة وهذا أمر قد يصدم البعض لأن فحوى تعاملنا مع الأخر هو نتاج ذكاء وجداني عاطفي يبدأ من تفعيل الحواس وينتهي بيقظة الحدس .
وهذه النقاط ستسهل إيضاح الخطة أو الخلطة السحرية لسلامة التواصل إن جاز التعبير .
أولاً :- معرفة الذات خطوة أولى بالسلم الداخلي والتجانس مع الذات والإنسجام بين تفاصيل التكوينة الشخصية للفرد .
ثانياً :- من يكتشف ذاتة يختبر فرص تنظيم نفسة وإدارة مشاعرة وتوجهاته ورغباتة دون تعارض مع حاجات ورغبات ومشاعر الأخر .
ثالثاً :- حينما تدرك هواجسك وتطلعاتك ستخطط لصنع حياة نوعية فيها ما تحب بصورة أكبر بالكم والنوع مما لا تحب وهنا تبرز حيل التحفيز والإثابة للذات بسبيل الإستمرار بطريق الإنجاز والنجاح .
رابعاً :- من يعرف ذاته وينظمها ويحفزها لا بد وأن يحتفل بإنسانيتة ويفعل مشاعرة ويترجمها لصورمشاهدة ومسموعة ومحسوسة دون شعور بالنقص أو الإستغلال من خلال فهم كم ونوع العاطفة التي نوصلها عبر قنوات راقية للمحيط بكافة ألوانه وأشكاله .
خامسا :- من يتدرج بتواصله مع نفسة بداية من معرفة الذات نهاية بالتعاطف هو إنسان بالضرورة يتمتع بكم من المهارات الإجتماعية التي تنعكس على سلوكة وأدبياته بالتعبير عما يرد وكيف يريد أن يحقق مبتغاة بعيدا عن أي إستفزاز أو إحتكاك سلبي مع عناصر المهمة التي يتعاطى معها خلال سعية لتحقيق مرادة .
الظاهر أن تعابير الطفولة هي الكثر صدق وفاعلية بحكم التجربة والخبرة فجميعنا ونحن أطفال قلنا مرة لمن شتمنا أو تطاول لفظياً علينا ونحن نحاول تهميشة وتجاوزة (المسبة بتلف وبترجع على اللي قالها ) ، والظاهر أن الإنسجام والود والإحسان يعود أيضاً على من يبادر ببثه بعائد إيجابي ومثمر جدا .
لينا خليل العطيات.
30/1/2017
يخطر ببالنا دائما سؤال مفادة كيف أتواصل مع المحيط دون أن أذوب فية ؟
السطور التالية تلخيص لفكرة (الذكاء الوجداني) التي تحكم تعاملنا مع الوجود وموجوداتة وهذا أمر قد يصدم البعض لأن فحوى تعاملنا مع الأخر هو نتاج ذكاء وجداني عاطفي يبدأ من تفعيل الحواس وينتهي بيقظة الحدس .
وهذه النقاط ستسهل إيضاح الخطة أو الخلطة السحرية لسلامة التواصل إن جاز التعبير .
أولاً :- معرفة الذات خطوة أولى بالسلم الداخلي والتجانس مع الذات والإنسجام بين تفاصيل التكوينة الشخصية للفرد .
ثانياً :- من يكتشف ذاتة يختبر فرص تنظيم نفسة وإدارة مشاعرة وتوجهاته ورغباتة دون تعارض مع حاجات ورغبات ومشاعر الأخر .
ثالثاً :- حينما تدرك هواجسك وتطلعاتك ستخطط لصنع حياة نوعية فيها ما تحب بصورة أكبر بالكم والنوع مما لا تحب وهنا تبرز حيل التحفيز والإثابة للذات بسبيل الإستمرار بطريق الإنجاز والنجاح .
رابعاً :- من يعرف ذاته وينظمها ويحفزها لا بد وأن يحتفل بإنسانيتة ويفعل مشاعرة ويترجمها لصورمشاهدة ومسموعة ومحسوسة دون شعور بالنقص أو الإستغلال من خلال فهم كم ونوع العاطفة التي نوصلها عبر قنوات راقية للمحيط بكافة ألوانه وأشكاله .
خامسا :- من يتدرج بتواصله مع نفسة بداية من معرفة الذات نهاية بالتعاطف هو إنسان بالضرورة يتمتع بكم من المهارات الإجتماعية التي تنعكس على سلوكة وأدبياته بالتعبير عما يرد وكيف يريد أن يحقق مبتغاة بعيدا عن أي إستفزاز أو إحتكاك سلبي مع عناصر المهمة التي يتعاطى معها خلال سعية لتحقيق مرادة .
الظاهر أن تعابير الطفولة هي الكثر صدق وفاعلية بحكم التجربة والخبرة فجميعنا ونحن أطفال قلنا مرة لمن شتمنا أو تطاول لفظياً علينا ونحن نحاول تهميشة وتجاوزة (المسبة بتلف وبترجع على اللي قالها ) ، والظاهر أن الإنسجام والود والإحسان يعود أيضاً على من يبادر ببثه بعائد إيجابي ومثمر جدا .
لينا خليل العطيات.
30/1/2017
التعليقات