المتابع لبرامج الحكومات عبر سنوات تجد ان الحكومات كانت تلجأ لجيب االمواطن برفغ اسعار كل سلع الانسان دون مراعاة لمصير الاغلبية بعد مسح الطبقة المتوسطة وهي مع الفقراء .
وهي كانت التوازن لمنطقة اعتدال المعيشي والفكري وهو اعتدال صنع توازن بحياة الاردنيين لسنين حتى باشرت حكومات الشعارات بعلاج عجزهم من جيب هولاء والنتائج تقول تم سحق طبقة الاعتدال المعيشي بدون سابق انذار وبيع ممتلكات لشركات والصورة اليوم لا تبشر بهواء صيفي رطب ومن يدعي ذلك هو اكيد مجنون ولا زال يعيش على انقاض ما تبقى من اعتدال الاغلبية المسحوقة من الغلاء .
وهو يتحول لبلاء مع ان هي من تتمسك بزمام الامور لعبور سحابة صيف ربما لمكان اقل خطورة .نقول ربما وهو مجرد تكهنات لاتزال بعلم الغيب لكن الواقع اليوم اصبح مختلف عن سنوات كانت عجاف والصبر كان هلوسات بقادم ربما يحمل هبوب الخير .
ومع النت اصبح العالم حارة ضبابية تغيرت النفوس واصبحت الهواجس كوابيس بجيل فاقد للامل او حتى بحلم بانفراج بوجود حكومات لازال تفكيرهم محصور بحصار لقمة المواطن مع البدائل موجودها من خلال اعادة هيكلة رواتب المسؤولين العاملين او المتقاعدين ووقف ازدواجية الرواتب ومجالس الادارة وتقليم لمركبات المسؤولين واعادة النظر بموازنة كل المؤسسات الرسمية وغيرها مع دراسة حجم الرواتب والمخصصات المالية .
نحن هنا لا نستبق الاحداث لكن المؤشرات تقول حان وقت الجد لهيكلة مالية للطبقة المسؤولة والابتعاد غذاء ودواء الاغلبية المسحوقة .وهل يعتقد المسؤول ان راتب 300 او 180 دينار صندوق معونة تحمى الاسرة من الانهيار .
نترك لكم الجواب .
حمى الله مملكتنا
كاتب شعبي
المتابع لبرامج الحكومات عبر سنوات تجد ان الحكومات كانت تلجأ لجيب االمواطن برفغ اسعار كل سلع الانسان دون مراعاة لمصير الاغلبية بعد مسح الطبقة المتوسطة وهي مع الفقراء .
وهي كانت التوازن لمنطقة اعتدال المعيشي والفكري وهو اعتدال صنع توازن بحياة الاردنيين لسنين حتى باشرت حكومات الشعارات بعلاج عجزهم من جيب هولاء والنتائج تقول تم سحق طبقة الاعتدال المعيشي بدون سابق انذار وبيع ممتلكات لشركات والصورة اليوم لا تبشر بهواء صيفي رطب ومن يدعي ذلك هو اكيد مجنون ولا زال يعيش على انقاض ما تبقى من اعتدال الاغلبية المسحوقة من الغلاء .
وهو يتحول لبلاء مع ان هي من تتمسك بزمام الامور لعبور سحابة صيف ربما لمكان اقل خطورة .نقول ربما وهو مجرد تكهنات لاتزال بعلم الغيب لكن الواقع اليوم اصبح مختلف عن سنوات كانت عجاف والصبر كان هلوسات بقادم ربما يحمل هبوب الخير .
ومع النت اصبح العالم حارة ضبابية تغيرت النفوس واصبحت الهواجس كوابيس بجيل فاقد للامل او حتى بحلم بانفراج بوجود حكومات لازال تفكيرهم محصور بحصار لقمة المواطن مع البدائل موجودها من خلال اعادة هيكلة رواتب المسؤولين العاملين او المتقاعدين ووقف ازدواجية الرواتب ومجالس الادارة وتقليم لمركبات المسؤولين واعادة النظر بموازنة كل المؤسسات الرسمية وغيرها مع دراسة حجم الرواتب والمخصصات المالية .
نحن هنا لا نستبق الاحداث لكن المؤشرات تقول حان وقت الجد لهيكلة مالية للطبقة المسؤولة والابتعاد غذاء ودواء الاغلبية المسحوقة .وهل يعتقد المسؤول ان راتب 300 او 180 دينار صندوق معونة تحمى الاسرة من الانهيار .
نترك لكم الجواب .
حمى الله مملكتنا
كاتب شعبي
المتابع لبرامج الحكومات عبر سنوات تجد ان الحكومات كانت تلجأ لجيب االمواطن برفغ اسعار كل سلع الانسان دون مراعاة لمصير الاغلبية بعد مسح الطبقة المتوسطة وهي مع الفقراء .
وهي كانت التوازن لمنطقة اعتدال المعيشي والفكري وهو اعتدال صنع توازن بحياة الاردنيين لسنين حتى باشرت حكومات الشعارات بعلاج عجزهم من جيب هولاء والنتائج تقول تم سحق طبقة الاعتدال المعيشي بدون سابق انذار وبيع ممتلكات لشركات والصورة اليوم لا تبشر بهواء صيفي رطب ومن يدعي ذلك هو اكيد مجنون ولا زال يعيش على انقاض ما تبقى من اعتدال الاغلبية المسحوقة من الغلاء .
وهو يتحول لبلاء مع ان هي من تتمسك بزمام الامور لعبور سحابة صيف ربما لمكان اقل خطورة .نقول ربما وهو مجرد تكهنات لاتزال بعلم الغيب لكن الواقع اليوم اصبح مختلف عن سنوات كانت عجاف والصبر كان هلوسات بقادم ربما يحمل هبوب الخير .
ومع النت اصبح العالم حارة ضبابية تغيرت النفوس واصبحت الهواجس كوابيس بجيل فاقد للامل او حتى بحلم بانفراج بوجود حكومات لازال تفكيرهم محصور بحصار لقمة المواطن مع البدائل موجودها من خلال اعادة هيكلة رواتب المسؤولين العاملين او المتقاعدين ووقف ازدواجية الرواتب ومجالس الادارة وتقليم لمركبات المسؤولين واعادة النظر بموازنة كل المؤسسات الرسمية وغيرها مع دراسة حجم الرواتب والمخصصات المالية .
نحن هنا لا نستبق الاحداث لكن المؤشرات تقول حان وقت الجد لهيكلة مالية للطبقة المسؤولة والابتعاد غذاء ودواء الاغلبية المسحوقة .وهل يعتقد المسؤول ان راتب 300 او 180 دينار صندوق معونة تحمى الاسرة من الانهيار .
نترك لكم الجواب .
حمى الله مملكتنا
كاتب شعبي
التعليقات