ترجمة خاصة - يواصل الاعلام العبري الكشف عن مزيد من التفاصيل المخفية المتعلقة يإقامة 'منطقة اقتصاديّة حرّة للصناعة وللأعمال' على الحدود بين فلسطين المحتلة وشمال غور الأردن.
الجديد هذه المرة ، أنّ خطة المشروع التي بدأ تنفيذها بتمويل رئيسيٍّ من الاحتلال الاسرائيلي،تُتيح للمصانع الصهيونية وسم منتجاتها على أنّها صناعة أردنيّة وليس إسرائيليّة، ما يمنحها الفرصة لتصدير مُنتجاتها إلى الدول العربيّة ودولٍ أخرى لا تصل إليها الصناعات الإسرائيليّة وذلك للالتفاف على حملات المقاطعة الدولية التي يشهدها العالم ضد البضائع والسلع الاسرائيلية.
ولا تخفي التقاريرالعبرية المتواترة يوما بعد يوم سرا عن المشروع الاضخم بين الاردن،والاحتلال حيث تشير هذه التقارير الى ان من بين الفوائد الاقتصادية الإسرائيليّة أفضلية المكان لإقامة المنطقة الاقتصادية المشتركة ووقوعها بالقرب من الطريق المؤدي إلى ميناء حيفا، التي تربط إسرائيل بأوروبا وبالغرب، وأيضًا باتجاه عمّان ومدينة إربد الأردنية، الأمر الذي يسمح بنقل البضائع بسهولة إلى خليج العقبة، ومنه باتجاه آسيا.
وأخيرا،لا بد من الاشارة للعنوان الذي اختاره موقع (المصدر) الصهيوني، المُقرّب جدًا من وزارة الخارجيّة في 'تل أبيب'، للتقرير عن المنطقة الاقتصاديّة: “شبه سري.. انطلاق تشييد منطقة تجارة حرّة إسرائيليّة-أردنيّة مشتركة”.
ترجمة خاصة - يواصل الاعلام العبري الكشف عن مزيد من التفاصيل المخفية المتعلقة يإقامة 'منطقة اقتصاديّة حرّة للصناعة وللأعمال' على الحدود بين فلسطين المحتلة وشمال غور الأردن.
الجديد هذه المرة ، أنّ خطة المشروع التي بدأ تنفيذها بتمويل رئيسيٍّ من الاحتلال الاسرائيلي،تُتيح للمصانع الصهيونية وسم منتجاتها على أنّها صناعة أردنيّة وليس إسرائيليّة، ما يمنحها الفرصة لتصدير مُنتجاتها إلى الدول العربيّة ودولٍ أخرى لا تصل إليها الصناعات الإسرائيليّة وذلك للالتفاف على حملات المقاطعة الدولية التي يشهدها العالم ضد البضائع والسلع الاسرائيلية.
ولا تخفي التقاريرالعبرية المتواترة يوما بعد يوم سرا عن المشروع الاضخم بين الاردن،والاحتلال حيث تشير هذه التقارير الى ان من بين الفوائد الاقتصادية الإسرائيليّة أفضلية المكان لإقامة المنطقة الاقتصادية المشتركة ووقوعها بالقرب من الطريق المؤدي إلى ميناء حيفا، التي تربط إسرائيل بأوروبا وبالغرب، وأيضًا باتجاه عمّان ومدينة إربد الأردنية، الأمر الذي يسمح بنقل البضائع بسهولة إلى خليج العقبة، ومنه باتجاه آسيا.
وأخيرا،لا بد من الاشارة للعنوان الذي اختاره موقع (المصدر) الصهيوني، المُقرّب جدًا من وزارة الخارجيّة في 'تل أبيب'، للتقرير عن المنطقة الاقتصاديّة: “شبه سري.. انطلاق تشييد منطقة تجارة حرّة إسرائيليّة-أردنيّة مشتركة”.
ترجمة خاصة - يواصل الاعلام العبري الكشف عن مزيد من التفاصيل المخفية المتعلقة يإقامة 'منطقة اقتصاديّة حرّة للصناعة وللأعمال' على الحدود بين فلسطين المحتلة وشمال غور الأردن.
الجديد هذه المرة ، أنّ خطة المشروع التي بدأ تنفيذها بتمويل رئيسيٍّ من الاحتلال الاسرائيلي،تُتيح للمصانع الصهيونية وسم منتجاتها على أنّها صناعة أردنيّة وليس إسرائيليّة، ما يمنحها الفرصة لتصدير مُنتجاتها إلى الدول العربيّة ودولٍ أخرى لا تصل إليها الصناعات الإسرائيليّة وذلك للالتفاف على حملات المقاطعة الدولية التي يشهدها العالم ضد البضائع والسلع الاسرائيلية.
ولا تخفي التقاريرالعبرية المتواترة يوما بعد يوم سرا عن المشروع الاضخم بين الاردن،والاحتلال حيث تشير هذه التقارير الى ان من بين الفوائد الاقتصادية الإسرائيليّة أفضلية المكان لإقامة المنطقة الاقتصادية المشتركة ووقوعها بالقرب من الطريق المؤدي إلى ميناء حيفا، التي تربط إسرائيل بأوروبا وبالغرب، وأيضًا باتجاه عمّان ومدينة إربد الأردنية، الأمر الذي يسمح بنقل البضائع بسهولة إلى خليج العقبة، ومنه باتجاه آسيا.
وأخيرا،لا بد من الاشارة للعنوان الذي اختاره موقع (المصدر) الصهيوني، المُقرّب جدًا من وزارة الخارجيّة في 'تل أبيب'، للتقرير عن المنطقة الاقتصاديّة: “شبه سري.. انطلاق تشييد منطقة تجارة حرّة إسرائيليّة-أردنيّة مشتركة”.
التعليقات