أيها الكبير بنظافتك .. والكبير بعفتك ... والكبير بأمانتك ...
لقد كنتُ أول من تنبأ بالتعديل الوزاري على حكومتك منذ ثلاثة اسابيع عبر موقع جراسا نيوز ، ومنذ أسبوع قلت، في مقالة سابقة ما زالت مثبتة أن التعديل سيكون يوم السبت 2017/1/17 ...
واليوم ... وقد اشتد تزاحم التكهنات وتناغمت الإيقاعات على وتر سيمفونية التعديل الوزاري ، حيث تتجه عيون الجميع ليوم غد السبت لتعلن لنا الحكومة أسماء لوزراء جدد ، قادرين على تحمل المسؤولية التي يتطلبها الظرف (الخانق) لإغاثة المواطن )المخنوق).
والفرق يا دولة الرئيس بين (التعديل الوزاري ) و ( التعطيل الوزاري) هو ان الظروف الخاصة التي يعيشها البلد تحتاج الى وزراء من نوع خاص ... أما ما نسمعه من أسماء يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي ... فإن 90% منهم تم تجريبه في معامل الحكومات السابقة وقد أثبتت الأيام والسنون بأن معظم هذه الأسماء (باستثناء واحد) أن البكتريا الضارة فيهم اكثر من البكتيريا النافعة على المستوى القيادي وليس على المستوى الشخصي لا سمح الله ... لأن المُجرب يجب ألا يُجرب على حساب الوطن وعلى حساب المواطنين وعلى حساب الوقت الذي اذا لم تقطعه قطعك ...
ثمة أخطاء كانت في التشكيل الحكومي من الأساس ... وثمة اخطاء أخرى حدثت أثناء التعديل الأول ... وغدا السبت ... نتمنى ألا تتكرر وصفة الأصدقاء .
البلد لا يحتمل التجريب مرة أخرى ... وشعبنا الأردني الطيب بكل أطيافه يحتاج الى حكومة يأتي طاقمها الوزاري من رحم معاناتهم ... الشعب الأردني الحبيب يحتاج طاقما جديدا من الوزراء يسكنون بالأجرة وليس لديهم سيارات ولا شركات ولا عطاءات ولا فنادق ولا مقاولات ... هذا الشعب الأردني الدي دفع ويدفع دمه من خلال شهدائه ضريبة للوطن وللأرض والعرض ... ما زال مستعدا لكي يدفع كل أنواع الضرائب المادية والمعنوية اذا كانت ستذهب لأجل قواتنا المسلحة واجهزتنا الأمنية ... ولأجل أسر الشهداء ...
خذوا بدل المليار عشرة مليارات دينار ضرائب ، ولكن من خلال طاقم وزاري نثق من خلال بنيته ومنبعه وأصوله وتربيته أن الجباية لن تذهب مع ( الريح) ولكنها ستذهب الى مسارها (الصحيح) .
دولة الرئيس : لديك سبعة ملايين اسم مواطن أردني هم الأغلى لما نملك ... فلا تقتصر الأسماء في التعديل الوزاري كما اقتصرها واختصرها من كان قبلك على الأصدقاء والمحاسيب ومن تلا من مرادفات النسب والحسب والمصاهرة ... نريده تعديلا ولا نريده تعطيلا .
أيها الكبير بنظافتك .. والكبير بعفتك ... والكبير بأمانتك ...
لقد كنتُ أول من تنبأ بالتعديل الوزاري على حكومتك منذ ثلاثة اسابيع عبر موقع جراسا نيوز ، ومنذ أسبوع قلت، في مقالة سابقة ما زالت مثبتة أن التعديل سيكون يوم السبت 2017/1/17 ...
واليوم ... وقد اشتد تزاحم التكهنات وتناغمت الإيقاعات على وتر سيمفونية التعديل الوزاري ، حيث تتجه عيون الجميع ليوم غد السبت لتعلن لنا الحكومة أسماء لوزراء جدد ، قادرين على تحمل المسؤولية التي يتطلبها الظرف (الخانق) لإغاثة المواطن )المخنوق).
والفرق يا دولة الرئيس بين (التعديل الوزاري ) و ( التعطيل الوزاري) هو ان الظروف الخاصة التي يعيشها البلد تحتاج الى وزراء من نوع خاص ... أما ما نسمعه من أسماء يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي ... فإن 90% منهم تم تجريبه في معامل الحكومات السابقة وقد أثبتت الأيام والسنون بأن معظم هذه الأسماء (باستثناء واحد) أن البكتريا الضارة فيهم اكثر من البكتيريا النافعة على المستوى القيادي وليس على المستوى الشخصي لا سمح الله ... لأن المُجرب يجب ألا يُجرب على حساب الوطن وعلى حساب المواطنين وعلى حساب الوقت الذي اذا لم تقطعه قطعك ...
ثمة أخطاء كانت في التشكيل الحكومي من الأساس ... وثمة اخطاء أخرى حدثت أثناء التعديل الأول ... وغدا السبت ... نتمنى ألا تتكرر وصفة الأصدقاء .
البلد لا يحتمل التجريب مرة أخرى ... وشعبنا الأردني الطيب بكل أطيافه يحتاج الى حكومة يأتي طاقمها الوزاري من رحم معاناتهم ... الشعب الأردني الحبيب يحتاج طاقما جديدا من الوزراء يسكنون بالأجرة وليس لديهم سيارات ولا شركات ولا عطاءات ولا فنادق ولا مقاولات ... هذا الشعب الأردني الدي دفع ويدفع دمه من خلال شهدائه ضريبة للوطن وللأرض والعرض ... ما زال مستعدا لكي يدفع كل أنواع الضرائب المادية والمعنوية اذا كانت ستذهب لأجل قواتنا المسلحة واجهزتنا الأمنية ... ولأجل أسر الشهداء ...
خذوا بدل المليار عشرة مليارات دينار ضرائب ، ولكن من خلال طاقم وزاري نثق من خلال بنيته ومنبعه وأصوله وتربيته أن الجباية لن تذهب مع ( الريح) ولكنها ستذهب الى مسارها (الصحيح) .
دولة الرئيس : لديك سبعة ملايين اسم مواطن أردني هم الأغلى لما نملك ... فلا تقتصر الأسماء في التعديل الوزاري كما اقتصرها واختصرها من كان قبلك على الأصدقاء والمحاسيب ومن تلا من مرادفات النسب والحسب والمصاهرة ... نريده تعديلا ولا نريده تعطيلا .
أيها الكبير بنظافتك .. والكبير بعفتك ... والكبير بأمانتك ...
لقد كنتُ أول من تنبأ بالتعديل الوزاري على حكومتك منذ ثلاثة اسابيع عبر موقع جراسا نيوز ، ومنذ أسبوع قلت، في مقالة سابقة ما زالت مثبتة أن التعديل سيكون يوم السبت 2017/1/17 ...
واليوم ... وقد اشتد تزاحم التكهنات وتناغمت الإيقاعات على وتر سيمفونية التعديل الوزاري ، حيث تتجه عيون الجميع ليوم غد السبت لتعلن لنا الحكومة أسماء لوزراء جدد ، قادرين على تحمل المسؤولية التي يتطلبها الظرف (الخانق) لإغاثة المواطن )المخنوق).
والفرق يا دولة الرئيس بين (التعديل الوزاري ) و ( التعطيل الوزاري) هو ان الظروف الخاصة التي يعيشها البلد تحتاج الى وزراء من نوع خاص ... أما ما نسمعه من أسماء يتم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي ... فإن 90% منهم تم تجريبه في معامل الحكومات السابقة وقد أثبتت الأيام والسنون بأن معظم هذه الأسماء (باستثناء واحد) أن البكتريا الضارة فيهم اكثر من البكتيريا النافعة على المستوى القيادي وليس على المستوى الشخصي لا سمح الله ... لأن المُجرب يجب ألا يُجرب على حساب الوطن وعلى حساب المواطنين وعلى حساب الوقت الذي اذا لم تقطعه قطعك ...
ثمة أخطاء كانت في التشكيل الحكومي من الأساس ... وثمة اخطاء أخرى حدثت أثناء التعديل الأول ... وغدا السبت ... نتمنى ألا تتكرر وصفة الأصدقاء .
البلد لا يحتمل التجريب مرة أخرى ... وشعبنا الأردني الطيب بكل أطيافه يحتاج الى حكومة يأتي طاقمها الوزاري من رحم معاناتهم ... الشعب الأردني الحبيب يحتاج طاقما جديدا من الوزراء يسكنون بالأجرة وليس لديهم سيارات ولا شركات ولا عطاءات ولا فنادق ولا مقاولات ... هذا الشعب الأردني الدي دفع ويدفع دمه من خلال شهدائه ضريبة للوطن وللأرض والعرض ... ما زال مستعدا لكي يدفع كل أنواع الضرائب المادية والمعنوية اذا كانت ستذهب لأجل قواتنا المسلحة واجهزتنا الأمنية ... ولأجل أسر الشهداء ...
خذوا بدل المليار عشرة مليارات دينار ضرائب ، ولكن من خلال طاقم وزاري نثق من خلال بنيته ومنبعه وأصوله وتربيته أن الجباية لن تذهب مع ( الريح) ولكنها ستذهب الى مسارها (الصحيح) .
دولة الرئيس : لديك سبعة ملايين اسم مواطن أردني هم الأغلى لما نملك ... فلا تقتصر الأسماء في التعديل الوزاري كما اقتصرها واختصرها من كان قبلك على الأصدقاء والمحاسيب ومن تلا من مرادفات النسب والحسب والمصاهرة ... نريده تعديلا ولا نريده تعطيلا .
التعليقات