أفرجت NASA منذ يومين عن صورة، هي الأولى التي يتم التقاطها للأرض والقمر من كوكب آخر، كان بعيدا في 20 نوفمبر الماضي 205 ملايين كيلومتر حين التقطتها كاميرا كلفت 40 مليون دولار، وزنها 65 كيلوغراما، مثبتة في مركبة تابعة للوكالة الأميركية، ومعروفة بالمركبة الأكبر والأضخم بين كل ما تم إطلاقه إلى المريخ حتى الآن.
مركبة Mars Reconnaissance Orbiter البالغ وزنها أكثر من طنين، وصلت إلى الكوكب الأحمر بعد رحلة استمرت 7 أشهر قبل 10 سنوات، واتخذت حوله مداراً، لا تزال تدور فيه وتمسح منه جوه وسطحه بلا توقف وتفيد العلماء مع أنها كلفت 750 مليون دولار، وهي كلفة قليلة مقارنة بكلفة مركبات أخرى.
من ذلك المكان السحيق بالفضاء التقطت كاميرا في 'مارس ريكونيسانس أوربيتر' معروفة بأحرف HiRISE الملخصة اسمها الطويل والمشير إلى التقاطها صوراً عالية الدقة من مسافات بعيدة، ظهرت إلى الوجود صورة نادرة تنشرها 'العربية.نت' أدناه بحجمها الطبيعي، مع صورتي المركبة وكاميراتها العملاقة، وهما نقلاً أيضا عن 'ناسا' الفضائية.
في الصورة، بدت الأرض كما أسطوانة CD مدمجة، في وسطها ظهرت أستراليا بكاملها تقريباً، ومن حولها مياه البحار والمحيطات داكنة بعض الشيء، والباقي هو انعكاس أبيض لضوء الشمس على ثلوج القطب الجنوبي، فيما تشرح 'ناسا' أيضاً، بأن عدسات HiRISE التقطت صورة للأرض، وللقمر صورة ثانية منفصلة، ثم تم دمج الصورتين بحيث تكون المسافة هي نفسها بينهما فيما لو جمعتهما صورة واحدة.
أفرجت NASA منذ يومين عن صورة، هي الأولى التي يتم التقاطها للأرض والقمر من كوكب آخر، كان بعيدا في 20 نوفمبر الماضي 205 ملايين كيلومتر حين التقطتها كاميرا كلفت 40 مليون دولار، وزنها 65 كيلوغراما، مثبتة في مركبة تابعة للوكالة الأميركية، ومعروفة بالمركبة الأكبر والأضخم بين كل ما تم إطلاقه إلى المريخ حتى الآن.
مركبة Mars Reconnaissance Orbiter البالغ وزنها أكثر من طنين، وصلت إلى الكوكب الأحمر بعد رحلة استمرت 7 أشهر قبل 10 سنوات، واتخذت حوله مداراً، لا تزال تدور فيه وتمسح منه جوه وسطحه بلا توقف وتفيد العلماء مع أنها كلفت 750 مليون دولار، وهي كلفة قليلة مقارنة بكلفة مركبات أخرى.
من ذلك المكان السحيق بالفضاء التقطت كاميرا في 'مارس ريكونيسانس أوربيتر' معروفة بأحرف HiRISE الملخصة اسمها الطويل والمشير إلى التقاطها صوراً عالية الدقة من مسافات بعيدة، ظهرت إلى الوجود صورة نادرة تنشرها 'العربية.نت' أدناه بحجمها الطبيعي، مع صورتي المركبة وكاميراتها العملاقة، وهما نقلاً أيضا عن 'ناسا' الفضائية.
في الصورة، بدت الأرض كما أسطوانة CD مدمجة، في وسطها ظهرت أستراليا بكاملها تقريباً، ومن حولها مياه البحار والمحيطات داكنة بعض الشيء، والباقي هو انعكاس أبيض لضوء الشمس على ثلوج القطب الجنوبي، فيما تشرح 'ناسا' أيضاً، بأن عدسات HiRISE التقطت صورة للأرض، وللقمر صورة ثانية منفصلة، ثم تم دمج الصورتين بحيث تكون المسافة هي نفسها بينهما فيما لو جمعتهما صورة واحدة.
أفرجت NASA منذ يومين عن صورة، هي الأولى التي يتم التقاطها للأرض والقمر من كوكب آخر، كان بعيدا في 20 نوفمبر الماضي 205 ملايين كيلومتر حين التقطتها كاميرا كلفت 40 مليون دولار، وزنها 65 كيلوغراما، مثبتة في مركبة تابعة للوكالة الأميركية، ومعروفة بالمركبة الأكبر والأضخم بين كل ما تم إطلاقه إلى المريخ حتى الآن.
مركبة Mars Reconnaissance Orbiter البالغ وزنها أكثر من طنين، وصلت إلى الكوكب الأحمر بعد رحلة استمرت 7 أشهر قبل 10 سنوات، واتخذت حوله مداراً، لا تزال تدور فيه وتمسح منه جوه وسطحه بلا توقف وتفيد العلماء مع أنها كلفت 750 مليون دولار، وهي كلفة قليلة مقارنة بكلفة مركبات أخرى.
من ذلك المكان السحيق بالفضاء التقطت كاميرا في 'مارس ريكونيسانس أوربيتر' معروفة بأحرف HiRISE الملخصة اسمها الطويل والمشير إلى التقاطها صوراً عالية الدقة من مسافات بعيدة، ظهرت إلى الوجود صورة نادرة تنشرها 'العربية.نت' أدناه بحجمها الطبيعي، مع صورتي المركبة وكاميراتها العملاقة، وهما نقلاً أيضا عن 'ناسا' الفضائية.
في الصورة، بدت الأرض كما أسطوانة CD مدمجة، في وسطها ظهرت أستراليا بكاملها تقريباً، ومن حولها مياه البحار والمحيطات داكنة بعض الشيء، والباقي هو انعكاس أبيض لضوء الشمس على ثلوج القطب الجنوبي، فيما تشرح 'ناسا' أيضاً، بأن عدسات HiRISE التقطت صورة للأرض، وللقمر صورة ثانية منفصلة، ثم تم دمج الصورتين بحيث تكون المسافة هي نفسها بينهما فيما لو جمعتهما صورة واحدة.
التعليقات