حذر اثنان من وزراء الخارجية السابقين في الاردن من إجراءات إسرائيلية لتعطيل قيام الدولة الفلسطينية في الضفة، وذلك من خلال 'تفخيخ السلطة الوطنية الفلسطينية بإلغاء قيادتها المركزية في شخص الرئيس محمود عباس، بطريقة أو بأخرى، ثم تفجير بؤر التنافس القيادي الفلسطيني لخلافة عباس من خلال استفزاز السلاح الموجود بكثافة في مخيمات ومدن الضفة الغربية. الأمر الذي سيحول الضفة الغربية إلى ميليشيات تلغي الدولة في الضفة حتى لو أقر مجلس الأمن الدولي تقنين ضوابط تنفيذها'.
وشدد الوزيران اللذان رفضا نشر اسمهما أن تبرمج إدارة نتنياهو إطلاق عملية عسكرية كبيرة على قطاع غزة، تعيد خلط الأوراق الفلسطينية من جهة، وتفتح للعنف المسلح الدائر الآن في شمال سوريا والعراق، جبهة موازية في الضفة وغزة تضفي عليها صيغة المشاركة في الحرب على الإرهاب.
وهذه التحذيرات أو التوجسات يستند أصحابها ذوو الصلة والمتابعة، على قراءة فيما أسموه “اللغة الجسدية / البودي لانغويج” لنتنياهو وهو منذ يوم الجمعة يواصل، بارتباك متشنج، سلسلة من الأقوال والإجراءات التي تذهب باتجاه تعطيل قرار أمريكي ببرمجة الترتيبات المفترضة لضمان تنفيذ حل الدولتين.وفقا لتقرير نشرته 'ارم نيوز' الإماراتية.
حذر اثنان من وزراء الخارجية السابقين في الاردن من إجراءات إسرائيلية لتعطيل قيام الدولة الفلسطينية في الضفة، وذلك من خلال 'تفخيخ السلطة الوطنية الفلسطينية بإلغاء قيادتها المركزية في شخص الرئيس محمود عباس، بطريقة أو بأخرى، ثم تفجير بؤر التنافس القيادي الفلسطيني لخلافة عباس من خلال استفزاز السلاح الموجود بكثافة في مخيمات ومدن الضفة الغربية. الأمر الذي سيحول الضفة الغربية إلى ميليشيات تلغي الدولة في الضفة حتى لو أقر مجلس الأمن الدولي تقنين ضوابط تنفيذها'.
وشدد الوزيران اللذان رفضا نشر اسمهما أن تبرمج إدارة نتنياهو إطلاق عملية عسكرية كبيرة على قطاع غزة، تعيد خلط الأوراق الفلسطينية من جهة، وتفتح للعنف المسلح الدائر الآن في شمال سوريا والعراق، جبهة موازية في الضفة وغزة تضفي عليها صيغة المشاركة في الحرب على الإرهاب.
وهذه التحذيرات أو التوجسات يستند أصحابها ذوو الصلة والمتابعة، على قراءة فيما أسموه “اللغة الجسدية / البودي لانغويج” لنتنياهو وهو منذ يوم الجمعة يواصل، بارتباك متشنج، سلسلة من الأقوال والإجراءات التي تذهب باتجاه تعطيل قرار أمريكي ببرمجة الترتيبات المفترضة لضمان تنفيذ حل الدولتين.وفقا لتقرير نشرته 'ارم نيوز' الإماراتية.
حذر اثنان من وزراء الخارجية السابقين في الاردن من إجراءات إسرائيلية لتعطيل قيام الدولة الفلسطينية في الضفة، وذلك من خلال 'تفخيخ السلطة الوطنية الفلسطينية بإلغاء قيادتها المركزية في شخص الرئيس محمود عباس، بطريقة أو بأخرى، ثم تفجير بؤر التنافس القيادي الفلسطيني لخلافة عباس من خلال استفزاز السلاح الموجود بكثافة في مخيمات ومدن الضفة الغربية. الأمر الذي سيحول الضفة الغربية إلى ميليشيات تلغي الدولة في الضفة حتى لو أقر مجلس الأمن الدولي تقنين ضوابط تنفيذها'.
وشدد الوزيران اللذان رفضا نشر اسمهما أن تبرمج إدارة نتنياهو إطلاق عملية عسكرية كبيرة على قطاع غزة، تعيد خلط الأوراق الفلسطينية من جهة، وتفتح للعنف المسلح الدائر الآن في شمال سوريا والعراق، جبهة موازية في الضفة وغزة تضفي عليها صيغة المشاركة في الحرب على الإرهاب.
وهذه التحذيرات أو التوجسات يستند أصحابها ذوو الصلة والمتابعة، على قراءة فيما أسموه “اللغة الجسدية / البودي لانغويج” لنتنياهو وهو منذ يوم الجمعة يواصل، بارتباك متشنج، سلسلة من الأقوال والإجراءات التي تذهب باتجاه تعطيل قرار أمريكي ببرمجة الترتيبات المفترضة لضمان تنفيذ حل الدولتين.وفقا لتقرير نشرته 'ارم نيوز' الإماراتية.
التعليقات
الغارقون في الأحلام نادرا ما يتذكرون عقارب الساعة !!!!!!!