بعد ان اصبحت محلات الحلويات تجارة تزدهر حتى للوافدين بديكورات ولوحات وانواع مختلفة باشكال مغرية وباسعار تتجاوز المنطق والحقيقة بغياب الرقابة الصحية للعاملين اولا' والمواد الاولية التي اصبحت تفتقد لتسمية والمواطن لا يملك سوى الشكوى من تدني النوعية التي تفتقر للجودة و تباع باسعار خيالية وكما قال عامل وافد الارباح تتجاوز 500 %وهي مصنعة من مواد لا تتطابق مع التسمية من اجبان ومكسرات بانواع من للاجبان الغير
موجودة والمكسرات مخلوطة بين البازيلاء وانواع بدون صلاحية ومع هذا لا نفهم غياب وزارة الصناعة عن تحديد الاسعار لكل الانواع وحسب المواد المصنعه و الوافدين وشروط الصحة والمراقبة لمستودعات التصنيع التي تبعد عن مكان العرض للجمهور ..
من يصدق ان كيلو الكنافة سميد وقطر ولون ابيض بمبلغ 5 دنايير ووربات القشطة بسعر 4 دنانير شراح من عجين
وقطر .
والسؤال كيف تم التوافق
على اسعار الفلافل والحمص والفول وترك الحلويات بدون رقابة ومراقبة للاسعار والمواد المصنعة .
نعتقد ان تجاهل مراقبة ومتابعة مهن
الحلويات بحاجة لتفسير
وملاحقة حبة الفلافل لهو تفسير واحد وهو ان اصحاب القرار مش من طبقة الفلافل والفول ..؟؟
وكافات المناسبات يتم تغطيتها من قبل الحلويات لهيك هم خارج التغطية والملاحقة .
ويبقى المواطن ضحية بعض هولاء ممن لا رقابة عليهم وكما جاء باحد البرامج حول خلاطة البازيلاء مع الفستق الحلبي فكيف تتم خلاطة الكنافة وباقي الانواع التي تحتوي مكسرات لا ندري ماهي .
المسؤولية المباشرة تقع على الصناعة وكوادر ونحن لم نسمع عن مخالفة الاسعار او اغلاق لمحلات الحلويات التي تتوسع بسرعة جنونية على حساب جيب وصحة المواطن .
وغياب الجهات المسؤولة بحاجة لتفسير وهو تقصير مع سبق الاصرار بحق صحة وسلامة المواطن .
من غشنا ليس منا فكيف من وفر الغطاء لمن غشنا .
وهنا لا نقصد الكل انما البعض واصبح الشكوك تدور على محلات الحلويات وغياب الصناعة والصحة وعلامات الاستفهام .
ننتظر تحرك سريع على الحلويات ومطابقة للمواصفات والاسعار .
ونقول حمى الله مملكتنا من الغشاشين الجاحدين
كاتب شعبي
بعد ان اصبحت محلات الحلويات تجارة تزدهر حتى للوافدين بديكورات ولوحات وانواع مختلفة باشكال مغرية وباسعار تتجاوز المنطق والحقيقة بغياب الرقابة الصحية للعاملين اولا' والمواد الاولية التي اصبحت تفتقد لتسمية والمواطن لا يملك سوى الشكوى من تدني النوعية التي تفتقر للجودة و تباع باسعار خيالية وكما قال عامل وافد الارباح تتجاوز 500 %وهي مصنعة من مواد لا تتطابق مع التسمية من اجبان ومكسرات بانواع من للاجبان الغير
موجودة والمكسرات مخلوطة بين البازيلاء وانواع بدون صلاحية ومع هذا لا نفهم غياب وزارة الصناعة عن تحديد الاسعار لكل الانواع وحسب المواد المصنعه و الوافدين وشروط الصحة والمراقبة لمستودعات التصنيع التي تبعد عن مكان العرض للجمهور ..
من يصدق ان كيلو الكنافة سميد وقطر ولون ابيض بمبلغ 5 دنايير ووربات القشطة بسعر 4 دنانير شراح من عجين
وقطر .
والسؤال كيف تم التوافق
على اسعار الفلافل والحمص والفول وترك الحلويات بدون رقابة ومراقبة للاسعار والمواد المصنعة .
نعتقد ان تجاهل مراقبة ومتابعة مهن
الحلويات بحاجة لتفسير
وملاحقة حبة الفلافل لهو تفسير واحد وهو ان اصحاب القرار مش من طبقة الفلافل والفول ..؟؟
وكافات المناسبات يتم تغطيتها من قبل الحلويات لهيك هم خارج التغطية والملاحقة .
ويبقى المواطن ضحية بعض هولاء ممن لا رقابة عليهم وكما جاء باحد البرامج حول خلاطة البازيلاء مع الفستق الحلبي فكيف تتم خلاطة الكنافة وباقي الانواع التي تحتوي مكسرات لا ندري ماهي .
المسؤولية المباشرة تقع على الصناعة وكوادر ونحن لم نسمع عن مخالفة الاسعار او اغلاق لمحلات الحلويات التي تتوسع بسرعة جنونية على حساب جيب وصحة المواطن .
وغياب الجهات المسؤولة بحاجة لتفسير وهو تقصير مع سبق الاصرار بحق صحة وسلامة المواطن .
من غشنا ليس منا فكيف من وفر الغطاء لمن غشنا .
وهنا لا نقصد الكل انما البعض واصبح الشكوك تدور على محلات الحلويات وغياب الصناعة والصحة وعلامات الاستفهام .
ننتظر تحرك سريع على الحلويات ومطابقة للمواصفات والاسعار .
ونقول حمى الله مملكتنا من الغشاشين الجاحدين
كاتب شعبي
بعد ان اصبحت محلات الحلويات تجارة تزدهر حتى للوافدين بديكورات ولوحات وانواع مختلفة باشكال مغرية وباسعار تتجاوز المنطق والحقيقة بغياب الرقابة الصحية للعاملين اولا' والمواد الاولية التي اصبحت تفتقد لتسمية والمواطن لا يملك سوى الشكوى من تدني النوعية التي تفتقر للجودة و تباع باسعار خيالية وكما قال عامل وافد الارباح تتجاوز 500 %وهي مصنعة من مواد لا تتطابق مع التسمية من اجبان ومكسرات بانواع من للاجبان الغير
موجودة والمكسرات مخلوطة بين البازيلاء وانواع بدون صلاحية ومع هذا لا نفهم غياب وزارة الصناعة عن تحديد الاسعار لكل الانواع وحسب المواد المصنعه و الوافدين وشروط الصحة والمراقبة لمستودعات التصنيع التي تبعد عن مكان العرض للجمهور ..
من يصدق ان كيلو الكنافة سميد وقطر ولون ابيض بمبلغ 5 دنايير ووربات القشطة بسعر 4 دنانير شراح من عجين
وقطر .
والسؤال كيف تم التوافق
على اسعار الفلافل والحمص والفول وترك الحلويات بدون رقابة ومراقبة للاسعار والمواد المصنعة .
نعتقد ان تجاهل مراقبة ومتابعة مهن
الحلويات بحاجة لتفسير
وملاحقة حبة الفلافل لهو تفسير واحد وهو ان اصحاب القرار مش من طبقة الفلافل والفول ..؟؟
وكافات المناسبات يتم تغطيتها من قبل الحلويات لهيك هم خارج التغطية والملاحقة .
ويبقى المواطن ضحية بعض هولاء ممن لا رقابة عليهم وكما جاء باحد البرامج حول خلاطة البازيلاء مع الفستق الحلبي فكيف تتم خلاطة الكنافة وباقي الانواع التي تحتوي مكسرات لا ندري ماهي .
المسؤولية المباشرة تقع على الصناعة وكوادر ونحن لم نسمع عن مخالفة الاسعار او اغلاق لمحلات الحلويات التي تتوسع بسرعة جنونية على حساب جيب وصحة المواطن .
وغياب الجهات المسؤولة بحاجة لتفسير وهو تقصير مع سبق الاصرار بحق صحة وسلامة المواطن .
من غشنا ليس منا فكيف من وفر الغطاء لمن غشنا .
وهنا لا نقصد الكل انما البعض واصبح الشكوك تدور على محلات الحلويات وغياب الصناعة والصحة وعلامات الاستفهام .
ننتظر تحرك سريع على الحلويات ومطابقة للمواصفات والاسعار .
ونقول حمى الله مملكتنا من الغشاشين الجاحدين
كاتب شعبي
التعليقات