حظي زواج 'إسحق رابين الأردني'، الذي يعمل في وحدة عسكرية لجيش الاحتلال الاسرائيلي، من فتاة إسرائيلية، أمس الجمعة، في ساحل البحر الأحمر، بمشاركة واسعة من مئات الصهاينة والعرب.
و'الشاب الأردني' الجنسية، بدأت فصول قصة منذ ولادته في الأردن في نوفمبر من العام 1995، عندما قررت عائلته تسميته على اسم رئيس الوزراء الأسبق إسحق رابين، بعد مرور شهرين على عملية اغتياله، الأمر الذي رفضته العشيرة الأردنية مما دفع أسرته لترك الأردن والذهاب إلى إسرائيل والعيش فيها بمدينة إيلات.
وعندما كبر رابين، التحق بجيش الكيان، ليكون ضمن وحدة حرس الحدود في منطقة إيلات، أما العروس أوديل فعاكنين، فهي إسرائيلية مهاجرة سبق وتعرف عليها إسحق في ناد لتعلم اللغة العبرية.
ولم يعرف إسحق رابين، عن الاردن أي شيء، بل تربى ونشأ على أنه شاب إسرائيلي يهودي متنكراً لكل جذوره العربية والإسلامية.
وحظيت قصة الشاب الأردني الجنسية، باهتمام إعلامي إسرائيلي كبير، حيث استثمرتها وسائل الإعلام العبرية في تلميع صورة الكيان، على أنها 'الوجهة المفضلة للباحثين عن الحياة والمستقبل في الشرق الأوسط.'
وقال رابين في عدة تصريحات سابقة: 'أنا في إسرائيل منذ كنت طفلا ولا علاقة لي بأقاربي في الأردن، وأنا أحافظ على العادات اليهودية وعلى حرمة يوم السبت'
حظي زواج 'إسحق رابين الأردني'، الذي يعمل في وحدة عسكرية لجيش الاحتلال الاسرائيلي، من فتاة إسرائيلية، أمس الجمعة، في ساحل البحر الأحمر، بمشاركة واسعة من مئات الصهاينة والعرب.
و'الشاب الأردني' الجنسية، بدأت فصول قصة منذ ولادته في الأردن في نوفمبر من العام 1995، عندما قررت عائلته تسميته على اسم رئيس الوزراء الأسبق إسحق رابين، بعد مرور شهرين على عملية اغتياله، الأمر الذي رفضته العشيرة الأردنية مما دفع أسرته لترك الأردن والذهاب إلى إسرائيل والعيش فيها بمدينة إيلات.
وعندما كبر رابين، التحق بجيش الكيان، ليكون ضمن وحدة حرس الحدود في منطقة إيلات، أما العروس أوديل فعاكنين، فهي إسرائيلية مهاجرة سبق وتعرف عليها إسحق في ناد لتعلم اللغة العبرية.
ولم يعرف إسحق رابين، عن الاردن أي شيء، بل تربى ونشأ على أنه شاب إسرائيلي يهودي متنكراً لكل جذوره العربية والإسلامية.
وحظيت قصة الشاب الأردني الجنسية، باهتمام إعلامي إسرائيلي كبير، حيث استثمرتها وسائل الإعلام العبرية في تلميع صورة الكيان، على أنها 'الوجهة المفضلة للباحثين عن الحياة والمستقبل في الشرق الأوسط.'
وقال رابين في عدة تصريحات سابقة: 'أنا في إسرائيل منذ كنت طفلا ولا علاقة لي بأقاربي في الأردن، وأنا أحافظ على العادات اليهودية وعلى حرمة يوم السبت'
حظي زواج 'إسحق رابين الأردني'، الذي يعمل في وحدة عسكرية لجيش الاحتلال الاسرائيلي، من فتاة إسرائيلية، أمس الجمعة، في ساحل البحر الأحمر، بمشاركة واسعة من مئات الصهاينة والعرب.
و'الشاب الأردني' الجنسية، بدأت فصول قصة منذ ولادته في الأردن في نوفمبر من العام 1995، عندما قررت عائلته تسميته على اسم رئيس الوزراء الأسبق إسحق رابين، بعد مرور شهرين على عملية اغتياله، الأمر الذي رفضته العشيرة الأردنية مما دفع أسرته لترك الأردن والذهاب إلى إسرائيل والعيش فيها بمدينة إيلات.
وعندما كبر رابين، التحق بجيش الكيان، ليكون ضمن وحدة حرس الحدود في منطقة إيلات، أما العروس أوديل فعاكنين، فهي إسرائيلية مهاجرة سبق وتعرف عليها إسحق في ناد لتعلم اللغة العبرية.
ولم يعرف إسحق رابين، عن الاردن أي شيء، بل تربى ونشأ على أنه شاب إسرائيلي يهودي متنكراً لكل جذوره العربية والإسلامية.
وحظيت قصة الشاب الأردني الجنسية، باهتمام إعلامي إسرائيلي كبير، حيث استثمرتها وسائل الإعلام العبرية في تلميع صورة الكيان، على أنها 'الوجهة المفضلة للباحثين عن الحياة والمستقبل في الشرق الأوسط.'
وقال رابين في عدة تصريحات سابقة: 'أنا في إسرائيل منذ كنت طفلا ولا علاقة لي بأقاربي في الأردن، وأنا أحافظ على العادات اليهودية وعلى حرمة يوم السبت'
التعليقات
الا لعنة الله على الظالمين.