كشف مدير مديرية اثار محافظة المفرق الدكتور عبدالقادر الحصان،عن العثور على عدة نقوش أثرية تاريخية من بينها نقش يذكر أسماء عشائر أردنية ما زالت موجودة اليوم.
و قال الحصان:”إنه تم العثور على عدة نقوش أثرية في منطقة البادية الأردنية الشمالية في محافظة المفرق و تحديدا في منطقة أم العواقيل شرق منطقة الصفاوي على الطريق الداخلي بجانب جبال الأشاقف الشمال،جميعها ذات أهمية تاريخية لإرتباطها بالتاريخ العربي و الإسلامي.”
و أضاف أن من بين هذه النقوش يوجد نقش يذكر أسماء عائلات أردنية عاشت و نمت في البادية الشمالية منذ مئات السنين من خلال ما كتب عليه و الذي يعبر عن انفصال عائلة المساعيد عن عائلة الزبيد قبل 700 عام.
وأوضح أن هذه العائلة ترد الى قبيلة (طي) وهي أهم القبائل العربية القحطانية ،موضحا بأن النقش كتب عليه ما يلي:”بسم الله اللهم اغفر لمقبل بن برجس ابن سالم بن نمر من عرب الزبيد المساعيد غفر الله له و لجميع المسلمين و رضا عنه”.
وأشار الحصان أنه تم الكشف عن عشرة نقوش أثرية عربية اسلامية في نفس المنطقة تقريبا تم الإعلان عن بعضها و سيتم الإعلان عن بعضها الاخر خلال أيام ،منوها الى أن أحد هذه النقوش وجد مكتوب عليه بيت شعر يقول:” وكم من حسام غير الدهر غمده و كم ثياب حشوه تيوس”.
و نوه الحصان الى أن هذه النقوش المكتشفه كانت ورقة بحثية مقدمة لمؤتمر تاريخ و اثار الأردن الذي انعقد في جامعة الأميرة سمية في عمان قبل فترة من الوقت ،لافتا الى أن عدد النقوش الأثرية المكتشفة في المفرق حتى الان يناهز (1500) نقش تقريبا جميعها عربية و اسلامية و سيتم ترجمة الجديد منها و نشره بعدة مجلات عالمية محكمة.
كشف مدير مديرية اثار محافظة المفرق الدكتور عبدالقادر الحصان،عن العثور على عدة نقوش أثرية تاريخية من بينها نقش يذكر أسماء عشائر أردنية ما زالت موجودة اليوم.
و قال الحصان:”إنه تم العثور على عدة نقوش أثرية في منطقة البادية الأردنية الشمالية في محافظة المفرق و تحديدا في منطقة أم العواقيل شرق منطقة الصفاوي على الطريق الداخلي بجانب جبال الأشاقف الشمال،جميعها ذات أهمية تاريخية لإرتباطها بالتاريخ العربي و الإسلامي.”
و أضاف أن من بين هذه النقوش يوجد نقش يذكر أسماء عائلات أردنية عاشت و نمت في البادية الشمالية منذ مئات السنين من خلال ما كتب عليه و الذي يعبر عن انفصال عائلة المساعيد عن عائلة الزبيد قبل 700 عام.
وأوضح أن هذه العائلة ترد الى قبيلة (طي) وهي أهم القبائل العربية القحطانية ،موضحا بأن النقش كتب عليه ما يلي:”بسم الله اللهم اغفر لمقبل بن برجس ابن سالم بن نمر من عرب الزبيد المساعيد غفر الله له و لجميع المسلمين و رضا عنه”.
وأشار الحصان أنه تم الكشف عن عشرة نقوش أثرية عربية اسلامية في نفس المنطقة تقريبا تم الإعلان عن بعضها و سيتم الإعلان عن بعضها الاخر خلال أيام ،منوها الى أن أحد هذه النقوش وجد مكتوب عليه بيت شعر يقول:” وكم من حسام غير الدهر غمده و كم ثياب حشوه تيوس”.
و نوه الحصان الى أن هذه النقوش المكتشفه كانت ورقة بحثية مقدمة لمؤتمر تاريخ و اثار الأردن الذي انعقد في جامعة الأميرة سمية في عمان قبل فترة من الوقت ،لافتا الى أن عدد النقوش الأثرية المكتشفة في المفرق حتى الان يناهز (1500) نقش تقريبا جميعها عربية و اسلامية و سيتم ترجمة الجديد منها و نشره بعدة مجلات عالمية محكمة.
كشف مدير مديرية اثار محافظة المفرق الدكتور عبدالقادر الحصان،عن العثور على عدة نقوش أثرية تاريخية من بينها نقش يذكر أسماء عشائر أردنية ما زالت موجودة اليوم.
و قال الحصان:”إنه تم العثور على عدة نقوش أثرية في منطقة البادية الأردنية الشمالية في محافظة المفرق و تحديدا في منطقة أم العواقيل شرق منطقة الصفاوي على الطريق الداخلي بجانب جبال الأشاقف الشمال،جميعها ذات أهمية تاريخية لإرتباطها بالتاريخ العربي و الإسلامي.”
و أضاف أن من بين هذه النقوش يوجد نقش يذكر أسماء عائلات أردنية عاشت و نمت في البادية الشمالية منذ مئات السنين من خلال ما كتب عليه و الذي يعبر عن انفصال عائلة المساعيد عن عائلة الزبيد قبل 700 عام.
وأوضح أن هذه العائلة ترد الى قبيلة (طي) وهي أهم القبائل العربية القحطانية ،موضحا بأن النقش كتب عليه ما يلي:”بسم الله اللهم اغفر لمقبل بن برجس ابن سالم بن نمر من عرب الزبيد المساعيد غفر الله له و لجميع المسلمين و رضا عنه”.
وأشار الحصان أنه تم الكشف عن عشرة نقوش أثرية عربية اسلامية في نفس المنطقة تقريبا تم الإعلان عن بعضها و سيتم الإعلان عن بعضها الاخر خلال أيام ،منوها الى أن أحد هذه النقوش وجد مكتوب عليه بيت شعر يقول:” وكم من حسام غير الدهر غمده و كم ثياب حشوه تيوس”.
و نوه الحصان الى أن هذه النقوش المكتشفه كانت ورقة بحثية مقدمة لمؤتمر تاريخ و اثار الأردن الذي انعقد في جامعة الأميرة سمية في عمان قبل فترة من الوقت ،لافتا الى أن عدد النقوش الأثرية المكتشفة في المفرق حتى الان يناهز (1500) نقش تقريبا جميعها عربية و اسلامية و سيتم ترجمة الجديد منها و نشره بعدة مجلات عالمية محكمة.
التعليقات