حسب الرواية الرسمية كانت خلية الارهاب في الكرك قد اعتقلت مسبقا لاسباب امنيه تتعلق بالارهاب ، وبعض افرادها شاركوا في ارهابهم خارج حدود الوطن ، والنتيجة كانت ارهاب على ارض الكرك التي حضنتهم في صغرهم عندما كانت نفوسهم نقية.
والسؤال هنا لماذا تقوم الدولة بمنع خروجهم من الوطن كي يمارسوا ارهابهم في غير ارضنا ؟، لنتركهم يموتون هناك ، ولماذا يحكم على من يعود بالسجن لسنوات قليلة ومن ثم يخرج ارهابيا اكثر مما دخل السجن ؟.
تلك الاسئلة السابقة لن تبعدنا عن جوهرة القضية والمتمثل ؛ بأن هؤلاء الارهابيون هدفهم الموت فقط لاجل مطلب اناني وشخصي يتمثل بدخولهم الجنة لوحدهم دون غيرهم من البشر ، بينما بقية البشر يعيشون للمستقبل ويعملون له لمن يأتي من بعدهم .. كمن يعيش أبدا.
والشيء الملفت للانتباه في قضية الكرك ؛ ان احدهم عرض على الاجهزة الامنية 10 رصاصة كي يساعدهم ضد الارهابيين ، وكذلك قيام احد نواب اﻷمة بتوجيه رسالة شكر له وطالب الدولة بتكريمه ، 10 الاف رصاصة يمتلكها مواطن ونستغرب كيف تمكن هؤلاء الارهابيين من تجميع اسحلتهم وذخيرتهم كي تكفيهم لمقاومة الدولة ﻷكثر من ثمان ساعات ، حكاية كركيه تحتاج لفهم أكثر من مجرد عملية تحرير لقلعة الكرك.
حسب الرواية الرسمية كانت خلية الارهاب في الكرك قد اعتقلت مسبقا لاسباب امنيه تتعلق بالارهاب ، وبعض افرادها شاركوا في ارهابهم خارج حدود الوطن ، والنتيجة كانت ارهاب على ارض الكرك التي حضنتهم في صغرهم عندما كانت نفوسهم نقية.
والسؤال هنا لماذا تقوم الدولة بمنع خروجهم من الوطن كي يمارسوا ارهابهم في غير ارضنا ؟، لنتركهم يموتون هناك ، ولماذا يحكم على من يعود بالسجن لسنوات قليلة ومن ثم يخرج ارهابيا اكثر مما دخل السجن ؟.
تلك الاسئلة السابقة لن تبعدنا عن جوهرة القضية والمتمثل ؛ بأن هؤلاء الارهابيون هدفهم الموت فقط لاجل مطلب اناني وشخصي يتمثل بدخولهم الجنة لوحدهم دون غيرهم من البشر ، بينما بقية البشر يعيشون للمستقبل ويعملون له لمن يأتي من بعدهم .. كمن يعيش أبدا.
والشيء الملفت للانتباه في قضية الكرك ؛ ان احدهم عرض على الاجهزة الامنية 10 رصاصة كي يساعدهم ضد الارهابيين ، وكذلك قيام احد نواب اﻷمة بتوجيه رسالة شكر له وطالب الدولة بتكريمه ، 10 الاف رصاصة يمتلكها مواطن ونستغرب كيف تمكن هؤلاء الارهابيين من تجميع اسحلتهم وذخيرتهم كي تكفيهم لمقاومة الدولة ﻷكثر من ثمان ساعات ، حكاية كركيه تحتاج لفهم أكثر من مجرد عملية تحرير لقلعة الكرك.
حسب الرواية الرسمية كانت خلية الارهاب في الكرك قد اعتقلت مسبقا لاسباب امنيه تتعلق بالارهاب ، وبعض افرادها شاركوا في ارهابهم خارج حدود الوطن ، والنتيجة كانت ارهاب على ارض الكرك التي حضنتهم في صغرهم عندما كانت نفوسهم نقية.
والسؤال هنا لماذا تقوم الدولة بمنع خروجهم من الوطن كي يمارسوا ارهابهم في غير ارضنا ؟، لنتركهم يموتون هناك ، ولماذا يحكم على من يعود بالسجن لسنوات قليلة ومن ثم يخرج ارهابيا اكثر مما دخل السجن ؟.
تلك الاسئلة السابقة لن تبعدنا عن جوهرة القضية والمتمثل ؛ بأن هؤلاء الارهابيون هدفهم الموت فقط لاجل مطلب اناني وشخصي يتمثل بدخولهم الجنة لوحدهم دون غيرهم من البشر ، بينما بقية البشر يعيشون للمستقبل ويعملون له لمن يأتي من بعدهم .. كمن يعيش أبدا.
والشيء الملفت للانتباه في قضية الكرك ؛ ان احدهم عرض على الاجهزة الامنية 10 رصاصة كي يساعدهم ضد الارهابيين ، وكذلك قيام احد نواب اﻷمة بتوجيه رسالة شكر له وطالب الدولة بتكريمه ، 10 الاف رصاصة يمتلكها مواطن ونستغرب كيف تمكن هؤلاء الارهابيين من تجميع اسحلتهم وذخيرتهم كي تكفيهم لمقاومة الدولة ﻷكثر من ثمان ساعات ، حكاية كركيه تحتاج لفهم أكثر من مجرد عملية تحرير لقلعة الكرك.
التعليقات