بصوت جهوري 'مُلعلع' وبدون حاضور أو دستور ، أطلق صديقي اللدود فاقد الدهشة صرخته المدوية ، لتُسمع البشرية بكليتها،،،أن هذه المملكة الأردنية الهاشمية يا خوارج هذا العصر،،،الذين يحاولون إمتحان شعبنا الأردني الأصيل والعظيم ، إذ يبدو أن هؤلاء الإرهابيين لا يعلمون أن كل فرد من شعبنا بوحدته الوطنية وصلابة جبهته الداخلية ، من الرجال ، النساء ، الشيوخ والأطفال باتوا جميعا مشاريع شهادة ذودا عن هذا الحمى الهاشمي المنيع ، الذي لا ولم يركع إلا لله جل جلاله .
- هنا يترجل صديقي اللدود عن صهوة الزمن الأغبر ، ليروي الحكاية التي تُفند السبب الذي وضع الأردن في عين العاصفة الإرهابية،،،؟ ، وهنا أيضا لا ولن يخشى فاقد الدهشة في الحق لومة لائم ، حين يؤكد وبجدارة أن أفاعي الإرهاب 'الخلايا النائمة' ، التي فاعت على الأردن من كل حدب وصوب ، هي بفعل يهود الذين طالما أكدوا غير مرة أنهم ودون غيرهم من صنع داعش ، وأنهم يستطيعون كنس هذه الداعش بلحظة،،،لماذا،،،؟
- بغض النظرعن الواقع الأليم ، الذي يكابده الوطن العربي في هذه المرحلة العصيبة ، إن في فلسطين ، الضفة الغربية وغزة ، سورية ، العراق ، اليمن ، ليبيا ، لبنان ومصر وغيرها ، ستبقى فلسطين القضية بأرضها ، شعبها ، قدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، وستبقى فلسطين على هذا النحو مصلحة عليا بالنسبة للمملكة الأردنية الهاشمية ، وهو الأمر الذي يشعل غيظ يهود ، الذين يسعون بقوة لتطويع الموقف الأردني ، الذي ما يزال وسيبقى عصيا على التفريط ولو بذرة تراب فلسطينية .
- عود على بدء فيما يتعلق تجاه خوارج هذا الزمن الرديئ ، دون أن يعي هؤلاء الخوارج معنى هذا الشعار الأبدي،،،الله . الوطن . الملك،،،لنقف عند من نحن،،،؟ فيأتي الجواب بلسان عربي فصيح ، نحن الشعب الأردني ، القوات المسلحة الأردنية الباسلة ، الأجهزة الأمنية جميعها ، المخابرات العامة ، الأمن العام ، قوات الدرك ، الدفاع المدني وأمهات الأردنيين يزغردن لكل شهيد،،،وأهلا بالخوارج الإرهابيين إن أرادوا أن يمتحنونا .
بصوت جهوري 'مُلعلع' وبدون حاضور أو دستور ، أطلق صديقي اللدود فاقد الدهشة صرخته المدوية ، لتُسمع البشرية بكليتها،،،أن هذه المملكة الأردنية الهاشمية يا خوارج هذا العصر،،،الذين يحاولون إمتحان شعبنا الأردني الأصيل والعظيم ، إذ يبدو أن هؤلاء الإرهابيين لا يعلمون أن كل فرد من شعبنا بوحدته الوطنية وصلابة جبهته الداخلية ، من الرجال ، النساء ، الشيوخ والأطفال باتوا جميعا مشاريع شهادة ذودا عن هذا الحمى الهاشمي المنيع ، الذي لا ولم يركع إلا لله جل جلاله .
- هنا يترجل صديقي اللدود عن صهوة الزمن الأغبر ، ليروي الحكاية التي تُفند السبب الذي وضع الأردن في عين العاصفة الإرهابية،،،؟ ، وهنا أيضا لا ولن يخشى فاقد الدهشة في الحق لومة لائم ، حين يؤكد وبجدارة أن أفاعي الإرهاب 'الخلايا النائمة' ، التي فاعت على الأردن من كل حدب وصوب ، هي بفعل يهود الذين طالما أكدوا غير مرة أنهم ودون غيرهم من صنع داعش ، وأنهم يستطيعون كنس هذه الداعش بلحظة،،،لماذا،،،؟
- بغض النظرعن الواقع الأليم ، الذي يكابده الوطن العربي في هذه المرحلة العصيبة ، إن في فلسطين ، الضفة الغربية وغزة ، سورية ، العراق ، اليمن ، ليبيا ، لبنان ومصر وغيرها ، ستبقى فلسطين القضية بأرضها ، شعبها ، قدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، وستبقى فلسطين على هذا النحو مصلحة عليا بالنسبة للمملكة الأردنية الهاشمية ، وهو الأمر الذي يشعل غيظ يهود ، الذين يسعون بقوة لتطويع الموقف الأردني ، الذي ما يزال وسيبقى عصيا على التفريط ولو بذرة تراب فلسطينية .
- عود على بدء فيما يتعلق تجاه خوارج هذا الزمن الرديئ ، دون أن يعي هؤلاء الخوارج معنى هذا الشعار الأبدي،،،الله . الوطن . الملك،،،لنقف عند من نحن،،،؟ فيأتي الجواب بلسان عربي فصيح ، نحن الشعب الأردني ، القوات المسلحة الأردنية الباسلة ، الأجهزة الأمنية جميعها ، المخابرات العامة ، الأمن العام ، قوات الدرك ، الدفاع المدني وأمهات الأردنيين يزغردن لكل شهيد،،،وأهلا بالخوارج الإرهابيين إن أرادوا أن يمتحنونا .
بصوت جهوري 'مُلعلع' وبدون حاضور أو دستور ، أطلق صديقي اللدود فاقد الدهشة صرخته المدوية ، لتُسمع البشرية بكليتها،،،أن هذه المملكة الأردنية الهاشمية يا خوارج هذا العصر،،،الذين يحاولون إمتحان شعبنا الأردني الأصيل والعظيم ، إذ يبدو أن هؤلاء الإرهابيين لا يعلمون أن كل فرد من شعبنا بوحدته الوطنية وصلابة جبهته الداخلية ، من الرجال ، النساء ، الشيوخ والأطفال باتوا جميعا مشاريع شهادة ذودا عن هذا الحمى الهاشمي المنيع ، الذي لا ولم يركع إلا لله جل جلاله .
- هنا يترجل صديقي اللدود عن صهوة الزمن الأغبر ، ليروي الحكاية التي تُفند السبب الذي وضع الأردن في عين العاصفة الإرهابية،،،؟ ، وهنا أيضا لا ولن يخشى فاقد الدهشة في الحق لومة لائم ، حين يؤكد وبجدارة أن أفاعي الإرهاب 'الخلايا النائمة' ، التي فاعت على الأردن من كل حدب وصوب ، هي بفعل يهود الذين طالما أكدوا غير مرة أنهم ودون غيرهم من صنع داعش ، وأنهم يستطيعون كنس هذه الداعش بلحظة،،،لماذا،،،؟
- بغض النظرعن الواقع الأليم ، الذي يكابده الوطن العربي في هذه المرحلة العصيبة ، إن في فلسطين ، الضفة الغربية وغزة ، سورية ، العراق ، اليمن ، ليبيا ، لبنان ومصر وغيرها ، ستبقى فلسطين القضية بأرضها ، شعبها ، قدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، وستبقى فلسطين على هذا النحو مصلحة عليا بالنسبة للمملكة الأردنية الهاشمية ، وهو الأمر الذي يشعل غيظ يهود ، الذين يسعون بقوة لتطويع الموقف الأردني ، الذي ما يزال وسيبقى عصيا على التفريط ولو بذرة تراب فلسطينية .
- عود على بدء فيما يتعلق تجاه خوارج هذا الزمن الرديئ ، دون أن يعي هؤلاء الخوارج معنى هذا الشعار الأبدي،،،الله . الوطن . الملك،،،لنقف عند من نحن،،،؟ فيأتي الجواب بلسان عربي فصيح ، نحن الشعب الأردني ، القوات المسلحة الأردنية الباسلة ، الأجهزة الأمنية جميعها ، المخابرات العامة ، الأمن العام ، قوات الدرك ، الدفاع المدني وأمهات الأردنيين يزغردن لكل شهيد،،،وأهلا بالخوارج الإرهابيين إن أرادوا أن يمتحنونا .
التعليقات