خاص - قال المزارع الذي قتل زوجته وابنه وابنته، فجر السبت، انه يعاني من اضطرابات نفسية منذ عدة أشهر وانه لا يعرف لماذا ارتكب الجريمة.
وقال مصدر امني لـ 'جراسا' ان الجاني اعترف بجريمته وقال انه يعاني من اضطرابات نفسية ولا يعلم لغاية هذه اللحظة لماذا قام بارتكاب الجريمة خلال التحقيقات الاولية معه.
واضاف المصدر ان له ابن وابنه ما زالا على قيد الحياة مشيرا الى ان ابنته هربت من المنزل بعد مشاهدة والدها يرتكب جريمة القتل بحق امها وشقيقها وشقيقتها، اما بخصوص الابن فان الاب قام بارساله من اجل احضار الدفاع المدني.
واشار المصدر ان الجاني من مواليد (1964) قتل زوجته وهي من مواليد (1968)، وابنه من مواليد (1993) وابنته (1992) باطلاق النار عليهم من سلاح (بمب كشن) ، في منزلهم في بلدة الطيبة.
خاص - قال المزارع الذي قتل زوجته وابنه وابنته، فجر السبت، انه يعاني من اضطرابات نفسية منذ عدة أشهر وانه لا يعرف لماذا ارتكب الجريمة.
وقال مصدر امني لـ 'جراسا' ان الجاني اعترف بجريمته وقال انه يعاني من اضطرابات نفسية ولا يعلم لغاية هذه اللحظة لماذا قام بارتكاب الجريمة خلال التحقيقات الاولية معه.
واضاف المصدر ان له ابن وابنه ما زالا على قيد الحياة مشيرا الى ان ابنته هربت من المنزل بعد مشاهدة والدها يرتكب جريمة القتل بحق امها وشقيقها وشقيقتها، اما بخصوص الابن فان الاب قام بارساله من اجل احضار الدفاع المدني.
واشار المصدر ان الجاني من مواليد (1964) قتل زوجته وهي من مواليد (1968)، وابنه من مواليد (1993) وابنته (1992) باطلاق النار عليهم من سلاح (بمب كشن) ، في منزلهم في بلدة الطيبة.
خاص - قال المزارع الذي قتل زوجته وابنه وابنته، فجر السبت، انه يعاني من اضطرابات نفسية منذ عدة أشهر وانه لا يعرف لماذا ارتكب الجريمة.
وقال مصدر امني لـ 'جراسا' ان الجاني اعترف بجريمته وقال انه يعاني من اضطرابات نفسية ولا يعلم لغاية هذه اللحظة لماذا قام بارتكاب الجريمة خلال التحقيقات الاولية معه.
واضاف المصدر ان له ابن وابنه ما زالا على قيد الحياة مشيرا الى ان ابنته هربت من المنزل بعد مشاهدة والدها يرتكب جريمة القتل بحق امها وشقيقها وشقيقتها، اما بخصوص الابن فان الاب قام بارساله من اجل احضار الدفاع المدني.
واشار المصدر ان الجاني من مواليد (1964) قتل زوجته وهي من مواليد (1968)، وابنه من مواليد (1993) وابنته (1992) باطلاق النار عليهم من سلاح (بمب كشن) ، في منزلهم في بلدة الطيبة.
التعليقات