حذر رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية' أمان' في دولة الاحتلال الإسرائيلي 'هرتسي هليفي'، من أن عام 2017 سيشهد موجة تصعيد جديدة، وانه لن يكون عام استقرار لا لدى دولته ولا في الأراضي الفلسطينية.
'هيلفي' الذي أطلق تحذيراته خلال اجتماع مغلق، حسبما نقلت صحيفة 'هآرتس'، قال إن السبب وراء تراجع حدة العمليات الفلسطينية مؤخرا، يعود للثمن الباهظ الذي يدفعه الفلسطينيون بالتوازي مع 'امتناع اسرائيل عن فرض عقوبات جماعية ضد المجتمع المدني الفلسطيني خلال حربها ضد منفذي العمليات'.
وتابع'سيكون هناك الكثير من الأطراف التي ستسعى إلى زعزعة وتقويض حكم الرئيس محمود عباس، خاصة في ظل تفاقم الخلافات حول ملف خلافته، كما ان حركة حماس لن تكف عن محاولاتها في تحقيق انجازات على حسابه'.
حذر رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية' أمان' في دولة الاحتلال الإسرائيلي 'هرتسي هليفي'، من أن عام 2017 سيشهد موجة تصعيد جديدة، وانه لن يكون عام استقرار لا لدى دولته ولا في الأراضي الفلسطينية.
'هيلفي' الذي أطلق تحذيراته خلال اجتماع مغلق، حسبما نقلت صحيفة 'هآرتس'، قال إن السبب وراء تراجع حدة العمليات الفلسطينية مؤخرا، يعود للثمن الباهظ الذي يدفعه الفلسطينيون بالتوازي مع 'امتناع اسرائيل عن فرض عقوبات جماعية ضد المجتمع المدني الفلسطيني خلال حربها ضد منفذي العمليات'.
وتابع'سيكون هناك الكثير من الأطراف التي ستسعى إلى زعزعة وتقويض حكم الرئيس محمود عباس، خاصة في ظل تفاقم الخلافات حول ملف خلافته، كما ان حركة حماس لن تكف عن محاولاتها في تحقيق انجازات على حسابه'.
حذر رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية' أمان' في دولة الاحتلال الإسرائيلي 'هرتسي هليفي'، من أن عام 2017 سيشهد موجة تصعيد جديدة، وانه لن يكون عام استقرار لا لدى دولته ولا في الأراضي الفلسطينية.
'هيلفي' الذي أطلق تحذيراته خلال اجتماع مغلق، حسبما نقلت صحيفة 'هآرتس'، قال إن السبب وراء تراجع حدة العمليات الفلسطينية مؤخرا، يعود للثمن الباهظ الذي يدفعه الفلسطينيون بالتوازي مع 'امتناع اسرائيل عن فرض عقوبات جماعية ضد المجتمع المدني الفلسطيني خلال حربها ضد منفذي العمليات'.
وتابع'سيكون هناك الكثير من الأطراف التي ستسعى إلى زعزعة وتقويض حكم الرئيس محمود عباس، خاصة في ظل تفاقم الخلافات حول ملف خلافته، كما ان حركة حماس لن تكف عن محاولاتها في تحقيق انجازات على حسابه'.
التعليقات