ترجمة خاصة - 'الاردن امن' .. بهذه العبارة استهلت مراسلة صحيفة الجارديان البريطانية تقريرها المطول من خلال تصريحات اطلقها احد اصحاب محال الهدايا التراثية في البتراء.
يقول البائع' لطالما اخبرت ضيوفي ان الاردن بلد امنا لينقلوا الرسالة عندما يعودون الى ديارهم'.
وتعلق معدة التقرير بالقول' انه وعلى الرغم من اليقين بكون الاردن بلد امن وصديق للجميع،الا ان ما يحدث في محيطها المطرب اثر بالفعل على صناعة السياحة فيها في اشارة واضحة الى الصراع في سوريا الجارة'.
وتنقل الصحيفة عن احد مدراء الفنادق في البحر الميت ان الاردن بحاجة فعليا لعودة السياحة،في وقت تقاتل فيه الفنادق والمنتجعات وتحاول الوقوف في وجه العاصفة والازمة الواقعة.
'الأردن يحتاج بوضوح السياح للعودة. سلسلة الفنادق الكبيرة تنجح في الصمود في وجه العاصفة عن طريق تحويل التسويق للسكان المحليين، ولكن العمل أصغر يعانون.' قال المدير.
وعن سبل وصول السياحة الاردنية والفنادق الى بر الامان يقول مدير الفندق،نجحنا الى حد ما في تسويق السياحة محليا رغم النتائج البطيئة،وتأثيرها ايضا على نمو السياحة واصحاب المصالح.
ويضيف ' قبل عام 2011، 70٪ من زبائنا قدموا من روسيا والدول الاسكندنافية وألمانيا والمملكة المتحدة. والآن النسبة ذاتها تأتي من الأردن ولبنان وفلسطين والعراقيين المغتربين'.
وتطرق التقرير الى ملف اللاجئين الذي تحمله الاردن، على مدار السنين لا سيما خلال السنوات الماضية واستقباله للاجئين السوريين.
وخلال التقرير تحاول 'اميليا جندلمان' معدة التقرير استعراض خريطة الطريق السياحية التي عاشتها على مدارعدة ايام، واصفة المناطق الاثرية التي نزلت بها ومؤكدة على عمق الامن الذي عايشته وحسن الضيافة الاردنية.
ترجمة خاصة - 'الاردن امن' .. بهذه العبارة استهلت مراسلة صحيفة الجارديان البريطانية تقريرها المطول من خلال تصريحات اطلقها احد اصحاب محال الهدايا التراثية في البتراء.
يقول البائع' لطالما اخبرت ضيوفي ان الاردن بلد امنا لينقلوا الرسالة عندما يعودون الى ديارهم'.
وتعلق معدة التقرير بالقول' انه وعلى الرغم من اليقين بكون الاردن بلد امن وصديق للجميع،الا ان ما يحدث في محيطها المطرب اثر بالفعل على صناعة السياحة فيها في اشارة واضحة الى الصراع في سوريا الجارة'.
وتنقل الصحيفة عن احد مدراء الفنادق في البحر الميت ان الاردن بحاجة فعليا لعودة السياحة،في وقت تقاتل فيه الفنادق والمنتجعات وتحاول الوقوف في وجه العاصفة والازمة الواقعة.
'الأردن يحتاج بوضوح السياح للعودة. سلسلة الفنادق الكبيرة تنجح في الصمود في وجه العاصفة عن طريق تحويل التسويق للسكان المحليين، ولكن العمل أصغر يعانون.' قال المدير.
وعن سبل وصول السياحة الاردنية والفنادق الى بر الامان يقول مدير الفندق،نجحنا الى حد ما في تسويق السياحة محليا رغم النتائج البطيئة،وتأثيرها ايضا على نمو السياحة واصحاب المصالح.
ويضيف ' قبل عام 2011، 70٪ من زبائنا قدموا من روسيا والدول الاسكندنافية وألمانيا والمملكة المتحدة. والآن النسبة ذاتها تأتي من الأردن ولبنان وفلسطين والعراقيين المغتربين'.
وتطرق التقرير الى ملف اللاجئين الذي تحمله الاردن، على مدار السنين لا سيما خلال السنوات الماضية واستقباله للاجئين السوريين.
وخلال التقرير تحاول 'اميليا جندلمان' معدة التقرير استعراض خريطة الطريق السياحية التي عاشتها على مدارعدة ايام، واصفة المناطق الاثرية التي نزلت بها ومؤكدة على عمق الامن الذي عايشته وحسن الضيافة الاردنية.
ترجمة خاصة - 'الاردن امن' .. بهذه العبارة استهلت مراسلة صحيفة الجارديان البريطانية تقريرها المطول من خلال تصريحات اطلقها احد اصحاب محال الهدايا التراثية في البتراء.
يقول البائع' لطالما اخبرت ضيوفي ان الاردن بلد امنا لينقلوا الرسالة عندما يعودون الى ديارهم'.
وتعلق معدة التقرير بالقول' انه وعلى الرغم من اليقين بكون الاردن بلد امن وصديق للجميع،الا ان ما يحدث في محيطها المطرب اثر بالفعل على صناعة السياحة فيها في اشارة واضحة الى الصراع في سوريا الجارة'.
وتنقل الصحيفة عن احد مدراء الفنادق في البحر الميت ان الاردن بحاجة فعليا لعودة السياحة،في وقت تقاتل فيه الفنادق والمنتجعات وتحاول الوقوف في وجه العاصفة والازمة الواقعة.
'الأردن يحتاج بوضوح السياح للعودة. سلسلة الفنادق الكبيرة تنجح في الصمود في وجه العاصفة عن طريق تحويل التسويق للسكان المحليين، ولكن العمل أصغر يعانون.' قال المدير.
وعن سبل وصول السياحة الاردنية والفنادق الى بر الامان يقول مدير الفندق،نجحنا الى حد ما في تسويق السياحة محليا رغم النتائج البطيئة،وتأثيرها ايضا على نمو السياحة واصحاب المصالح.
ويضيف ' قبل عام 2011، 70٪ من زبائنا قدموا من روسيا والدول الاسكندنافية وألمانيا والمملكة المتحدة. والآن النسبة ذاتها تأتي من الأردن ولبنان وفلسطين والعراقيين المغتربين'.
وتطرق التقرير الى ملف اللاجئين الذي تحمله الاردن، على مدار السنين لا سيما خلال السنوات الماضية واستقباله للاجئين السوريين.
وخلال التقرير تحاول 'اميليا جندلمان' معدة التقرير استعراض خريطة الطريق السياحية التي عاشتها على مدارعدة ايام، واصفة المناطق الاثرية التي نزلت بها ومؤكدة على عمق الامن الذي عايشته وحسن الضيافة الاردنية.
التعليقات