كما هي نسبة الانتخابات كانت نسبة من استمع إلى خطاب الثقة الذي ألقاه رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي أمام النواب لنيل الثقة . وهو متيقن منذ أشهر انه سينال الثقة . بناءا على نتائج الانتخابات . رئيس الوزراء ليس قلق على الحصول على الثقة . والمواطن على يقين بان الحكومة ستنال الثقة . يشعر المواطن بخيبة أمل وإحباط . و لا يعير أي انتباه وأهمية لما سيقوله النواب في الرد على خطاب الثقة . والمواطن يعلم أن العبدلي ستكون ساحة تنظير ' وعرط' وكلام فارغ لا يجدي شيئا . وان هذه الحكومة ستكون مثل سابقاتها وقد تكون الأضعف . أصبحت مسرحيات العبدلي لا قيمة لها لكثرة تكرارها. الحكومة التي مضى عليها ستة أشهر لم تأت بشيء جديد للمواطن . ورفعت الأسعار ونقل الملكية والجمارك. وتهدد برفع المزيد من الأسعار . لإثقال كاهل المواطن .وتضييق الخناق عليه . الحكومة التي لم تستطع تزفيت شارع . ولم تستطع حل مشكلة النقل العام . ولا حل مشكلة الترهل الإداري وضعف دوائر الرقابة . ولم تستجب لطلب من طلبات المواطنين الملحة . ماذا يتوقع منها المواطن ...؟؟؟؟ حكومة المسؤولين فيها لا زالوا يقولون نفس الكلام منذ عشرات السنين . وكل مرة يتذرعون بالموازنة والمخصصات . وذرائع مل من سماعها المواطن . مسؤولون لا زالوا يشعرون بان المناصب وجاهه ليس كما قال الدكتور هاني الملقي في خطابه خادم للمواطن. المواطن بحاجة إلى عمل ملموس على ارض الواقع يبين له أن الحكومة تنفذ ما أوعدت به المواطن في خطابها في مجلس النواب. والأيام بيننا لتبين انجازات الحكومة . والتزامها بما قالت .
كما هي نسبة الانتخابات كانت نسبة من استمع إلى خطاب الثقة الذي ألقاه رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي أمام النواب لنيل الثقة . وهو متيقن منذ أشهر انه سينال الثقة . بناءا على نتائج الانتخابات . رئيس الوزراء ليس قلق على الحصول على الثقة . والمواطن على يقين بان الحكومة ستنال الثقة . يشعر المواطن بخيبة أمل وإحباط . و لا يعير أي انتباه وأهمية لما سيقوله النواب في الرد على خطاب الثقة . والمواطن يعلم أن العبدلي ستكون ساحة تنظير ' وعرط' وكلام فارغ لا يجدي شيئا . وان هذه الحكومة ستكون مثل سابقاتها وقد تكون الأضعف . أصبحت مسرحيات العبدلي لا قيمة لها لكثرة تكرارها. الحكومة التي مضى عليها ستة أشهر لم تأت بشيء جديد للمواطن . ورفعت الأسعار ونقل الملكية والجمارك. وتهدد برفع المزيد من الأسعار . لإثقال كاهل المواطن .وتضييق الخناق عليه . الحكومة التي لم تستطع تزفيت شارع . ولم تستطع حل مشكلة النقل العام . ولا حل مشكلة الترهل الإداري وضعف دوائر الرقابة . ولم تستجب لطلب من طلبات المواطنين الملحة . ماذا يتوقع منها المواطن ...؟؟؟؟ حكومة المسؤولين فيها لا زالوا يقولون نفس الكلام منذ عشرات السنين . وكل مرة يتذرعون بالموازنة والمخصصات . وذرائع مل من سماعها المواطن . مسؤولون لا زالوا يشعرون بان المناصب وجاهه ليس كما قال الدكتور هاني الملقي في خطابه خادم للمواطن. المواطن بحاجة إلى عمل ملموس على ارض الواقع يبين له أن الحكومة تنفذ ما أوعدت به المواطن في خطابها في مجلس النواب. والأيام بيننا لتبين انجازات الحكومة . والتزامها بما قالت .
كما هي نسبة الانتخابات كانت نسبة من استمع إلى خطاب الثقة الذي ألقاه رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي أمام النواب لنيل الثقة . وهو متيقن منذ أشهر انه سينال الثقة . بناءا على نتائج الانتخابات . رئيس الوزراء ليس قلق على الحصول على الثقة . والمواطن على يقين بان الحكومة ستنال الثقة . يشعر المواطن بخيبة أمل وإحباط . و لا يعير أي انتباه وأهمية لما سيقوله النواب في الرد على خطاب الثقة . والمواطن يعلم أن العبدلي ستكون ساحة تنظير ' وعرط' وكلام فارغ لا يجدي شيئا . وان هذه الحكومة ستكون مثل سابقاتها وقد تكون الأضعف . أصبحت مسرحيات العبدلي لا قيمة لها لكثرة تكرارها. الحكومة التي مضى عليها ستة أشهر لم تأت بشيء جديد للمواطن . ورفعت الأسعار ونقل الملكية والجمارك. وتهدد برفع المزيد من الأسعار . لإثقال كاهل المواطن .وتضييق الخناق عليه . الحكومة التي لم تستطع تزفيت شارع . ولم تستطع حل مشكلة النقل العام . ولا حل مشكلة الترهل الإداري وضعف دوائر الرقابة . ولم تستجب لطلب من طلبات المواطنين الملحة . ماذا يتوقع منها المواطن ...؟؟؟؟ حكومة المسؤولين فيها لا زالوا يقولون نفس الكلام منذ عشرات السنين . وكل مرة يتذرعون بالموازنة والمخصصات . وذرائع مل من سماعها المواطن . مسؤولون لا زالوا يشعرون بان المناصب وجاهه ليس كما قال الدكتور هاني الملقي في خطابه خادم للمواطن. المواطن بحاجة إلى عمل ملموس على ارض الواقع يبين له أن الحكومة تنفذ ما أوعدت به المواطن في خطابها في مجلس النواب. والأيام بيننا لتبين انجازات الحكومة . والتزامها بما قالت .
التعليقات
هل يخرج خطاب الثقة خارج القبة .. ؟؟؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
هل يخرج خطاب الثقة خارج القبة .. ؟؟؟
كما هي نسبة الانتخابات كانت نسبة من استمع إلى خطاب الثقة الذي ألقاه رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي أمام النواب لنيل الثقة . وهو متيقن منذ أشهر انه سينال الثقة . بناءا على نتائج الانتخابات . رئيس الوزراء ليس قلق على الحصول على الثقة . والمواطن على يقين بان الحكومة ستنال الثقة . يشعر المواطن بخيبة أمل وإحباط . و لا يعير أي انتباه وأهمية لما سيقوله النواب في الرد على خطاب الثقة . والمواطن يعلم أن العبدلي ستكون ساحة تنظير ' وعرط' وكلام فارغ لا يجدي شيئا . وان هذه الحكومة ستكون مثل سابقاتها وقد تكون الأضعف . أصبحت مسرحيات العبدلي لا قيمة لها لكثرة تكرارها. الحكومة التي مضى عليها ستة أشهر لم تأت بشيء جديد للمواطن . ورفعت الأسعار ونقل الملكية والجمارك. وتهدد برفع المزيد من الأسعار . لإثقال كاهل المواطن .وتضييق الخناق عليه . الحكومة التي لم تستطع تزفيت شارع . ولم تستطع حل مشكلة النقل العام . ولا حل مشكلة الترهل الإداري وضعف دوائر الرقابة . ولم تستجب لطلب من طلبات المواطنين الملحة . ماذا يتوقع منها المواطن ...؟؟؟؟ حكومة المسؤولين فيها لا زالوا يقولون نفس الكلام منذ عشرات السنين . وكل مرة يتذرعون بالموازنة والمخصصات . وذرائع مل من سماعها المواطن . مسؤولون لا زالوا يشعرون بان المناصب وجاهه ليس كما قال الدكتور هاني الملقي في خطابه خادم للمواطن. المواطن بحاجة إلى عمل ملموس على ارض الواقع يبين له أن الحكومة تنفذ ما أوعدت به المواطن في خطابها في مجلس النواب. والأيام بيننا لتبين انجازات الحكومة . والتزامها بما قالت .
التعليقات