أثارت صورة غريبة على مواقع التواصل الإجتماعى دهشة واستغراب العديد من الرواد، ولم يدر أحد عن القصة التى خلف هذه الصورة، التى اتضح فيما بعد أنها قصة مؤثرة.
حيث أبرزت الصحف الإسبانية هذه القصة، والتى تدور حول أن صاحب الصورة هو المزارع الذى قام بتربية الثور منذ صغره، ورعاه حتب كبر وأصبح ضخما ويافعا.
ومن ثم بعد احضاره إلى حلبة المصارعة، وقبله القبلة الأخيرة، ولسان حاله يقول 'الوداع ياصديقى' فهذه آخر قبلة قبل أن تواجه الموت وحيدًا من قبل سهام المصارعين.
والتقط تلك الصورة المؤثرة أحد المصورين، ونشرها على مواقع الإنترنت المختلفة، الأمر الى آثار ضجة كبيرة، وكان التعليق الأبرز على الصورة 'منتهى الرحمة'.
أثارت صورة غريبة على مواقع التواصل الإجتماعى دهشة واستغراب العديد من الرواد، ولم يدر أحد عن القصة التى خلف هذه الصورة، التى اتضح فيما بعد أنها قصة مؤثرة.
حيث أبرزت الصحف الإسبانية هذه القصة، والتى تدور حول أن صاحب الصورة هو المزارع الذى قام بتربية الثور منذ صغره، ورعاه حتب كبر وأصبح ضخما ويافعا.
ومن ثم بعد احضاره إلى حلبة المصارعة، وقبله القبلة الأخيرة، ولسان حاله يقول 'الوداع ياصديقى' فهذه آخر قبلة قبل أن تواجه الموت وحيدًا من قبل سهام المصارعين.
والتقط تلك الصورة المؤثرة أحد المصورين، ونشرها على مواقع الإنترنت المختلفة، الأمر الى آثار ضجة كبيرة، وكان التعليق الأبرز على الصورة 'منتهى الرحمة'.
أثارت صورة غريبة على مواقع التواصل الإجتماعى دهشة واستغراب العديد من الرواد، ولم يدر أحد عن القصة التى خلف هذه الصورة، التى اتضح فيما بعد أنها قصة مؤثرة.
حيث أبرزت الصحف الإسبانية هذه القصة، والتى تدور حول أن صاحب الصورة هو المزارع الذى قام بتربية الثور منذ صغره، ورعاه حتب كبر وأصبح ضخما ويافعا.
ومن ثم بعد احضاره إلى حلبة المصارعة، وقبله القبلة الأخيرة، ولسان حاله يقول 'الوداع ياصديقى' فهذه آخر قبلة قبل أن تواجه الموت وحيدًا من قبل سهام المصارعين.
والتقط تلك الصورة المؤثرة أحد المصورين، ونشرها على مواقع الإنترنت المختلفة، الأمر الى آثار ضجة كبيرة، وكان التعليق الأبرز على الصورة 'منتهى الرحمة'.
التعليقات