عدم امكانية ترجمة الحرية التي تسود في المجتمع اللبناني الى اطار نظامي دقيق يقوم على المحاسبة السياسية والمجتمعية واستنادا الى الأسس الديمقراطية الحقيقة وعدم قدرة النظام السياسي على تطوير نفسه بما يتوافق والتطور الاقتصادي والاجتماعي الأمر الذي ادى الى ظهور وبروز قوى اجتماعية بعيدة عن النظام وفي ظل مجتمع تعددي طائفي بالمعنى المتقدم ادى هذا الوضع الى ضعف البنية الداخلية اللبنانية وتفتتها وعدم مناعتها ضد التدخلات الخارجية .
حيث كان لبنان محلا لتفجر الخلافات حول عملية التسوية السلمية سياسيا واعلاميا واقتصاديا وعسكريا.
عدم امكانية ترجمة الحرية التي تسود في المجتمع اللبناني الى اطار نظامي دقيق يقوم على المحاسبة السياسية والمجتمعية واستنادا الى الأسس الديمقراطية الحقيقة وعدم قدرة النظام السياسي على تطوير نفسه بما يتوافق والتطور الاقتصادي والاجتماعي الأمر الذي ادى الى ظهور وبروز قوى اجتماعية بعيدة عن النظام وفي ظل مجتمع تعددي طائفي بالمعنى المتقدم ادى هذا الوضع الى ضعف البنية الداخلية اللبنانية وتفتتها وعدم مناعتها ضد التدخلات الخارجية .
حيث كان لبنان محلا لتفجر الخلافات حول عملية التسوية السلمية سياسيا واعلاميا واقتصاديا وعسكريا.
عدم امكانية ترجمة الحرية التي تسود في المجتمع اللبناني الى اطار نظامي دقيق يقوم على المحاسبة السياسية والمجتمعية واستنادا الى الأسس الديمقراطية الحقيقة وعدم قدرة النظام السياسي على تطوير نفسه بما يتوافق والتطور الاقتصادي والاجتماعي الأمر الذي ادى الى ظهور وبروز قوى اجتماعية بعيدة عن النظام وفي ظل مجتمع تعددي طائفي بالمعنى المتقدم ادى هذا الوضع الى ضعف البنية الداخلية اللبنانية وتفتتها وعدم مناعتها ضد التدخلات الخارجية .
حيث كان لبنان محلا لتفجر الخلافات حول عملية التسوية السلمية سياسيا واعلاميا واقتصاديا وعسكريا.
التعليقات